المعضلة البيروقراطية للمعلمين والمعلمات

انتظار 180ألفاً:ـ
صدر توجيه خادم الحرمين الشريفين بتشكيل لجنة وزارية تضم 5وزراء من ذوي العلاقة، وذلك لدراسة أوضاع المعلمين المعينين على مستويات أقل من المستويات التي يستحقونها، واقتراح أفضل السبل لمعالجتها.
حينما يكون لدينا 450ألف معلم ومعلمة ويكون 180ألفاً منهم يعانون الأمرّين جراء مستواهم الوظيفي، فماذا سيكون مصير الطلبة والطالبات، والذين لا ذنب لهم في هذه المعضلة البيروقراطية والتي يحيلها كل مسؤول على مسؤول، والنتيجة معلمون ومعلمات مشتتو الذهن ومحدودو الدخل ومنفطرو القلب والعقل. وكيف لمعلم أو معلمة يعيشان هذه الحالة أن ينتجا تربية أو تعليماً؟! وكيف سيخرج الطالب أو الطالبة من تحت يديهما؟!
هذا هو ما نريد أن تفهمه هذه اللجنة الموقرة. نريدها أن تعي بأن 180ألف معلم ومعلمة سينتظرون بفارغ الصبر مساواتهم بأخوانهم وأخواتهم ليكون ال 450ألفاً على مستوى واحد، وبعد ذلك سنأمل إن شاء الله أن يتطور التعليم وتتطور التربية.
سعد الدوسري
http://www.alriyadh.com//09/17/article374789.html

كلام من ذهب
وذلك لدراسة أوضاع المعلمين المعينين على مستويات أقل من المستويات التي يستحقونها، واقتراح أفضل السبل لمعالجتها.
==================

كان أولى منه ان يأمر باعطاء الحقوق اهلها مو دراسة سبل افضل الطرق ومشاوير وشحططه

ياأخوان مشكلة التعليم سببها الرئيسي إهمال أولياء الأمور أولادهم، فالمعلم يقوم بدوره داخل الفصل على أكمل وجه ، لكن المشكله بقيت اليوم لعب وسهر وقلة حياء وإهمال وغيره الكثير .
روووووووووووووووووووووووووووووعة.
بارك الله في الكاتب والناقل
جزيت خيرا اخي كاتب المقالة
والله عين الصواب وبارك الله في الكاتب وناقل الخبر ولكن إلى ماتصبوا وازرتنا لا أدري أم أنهم يظنون أن المعلم مجرد ……….

حسبنا الله ونعم الوكيل . الكل منا لايخفى عليه أهمية الحوافز في الإنتاج في العمل . فكيف نتمنى من معلم أن ينتج وهو لم يأخذ حقه

على الأقل ؟ لانريد منهم حوافز نريد حقوقنا فقط ….

تأخر المخصصات المالية والبيروقراطية وندرة الكفاءات أبرز معوقات مشروع تطوير التعليم

[align=center] «التربية» تعترف وتحذر من بطء التنفيذ
تأخر المخصصات المالية والبيروقراطية وندرة الكفاءات أبرز معوقات مشروع تطوير التعليم

محمد الغامدي- الرياض
اعترفت وزارة التربية والتعليم بمعوقات تؤثر على سير مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم وكان لها أثر كبير في تعثر مسيرته خلال الفترة الماضية. ورصدت الوزارة خمسة معوقات تتمثل في تأخر تخصيص ميزانية المشروع في سنته الأولى لمدة تزيد عن عشرة أشهر وبطء بعض الجهات الحكومية في التفاعل مع الافكار التطويرية التي تتبناها اللجنة التنفيذية لمشروع التطوير وخصوصا فكرة شركة تطوير التعليمية القابضة وندرة الكفاءات الوطنية المناسبة وصعوبة استقطاب الكفاءات المتخصصة من داخل الوزارة لانعدام المرونة المالية لمكافأتهم بصورة مجزية والالتزام بالاجراءات الحكومية وعدم توفر المرونة الكافية في أعمال واجراءات التنفيذ مما ينعكس سلبا على تطوير التعليم في المملكة.
وحذر الدكتور عبدالعزيز الثنيان عضو مجلس الشورى وأحد أبرز الخبرات التعليمية السابقة من استمرار النظم البيروقراطية في الجهات الحكومية والاجراءات التي تقف عائقا لمسيرة مثل هذه المشاريع التطويرية. وأكد لـ "عكاظ" ان ذلك يصاحبه تخوف في المضي قدما باتجاه مثل هذه الافكار التطويرية مما يتسبب في بطء تنفيذ المشاريع. واقترح عضو الشورى ادخال القطاع الخاص كشريك موضحا ان مثل هذا المشروع الوطني لا يجب ان تقف أمامه الحواجز والموانع بل يفترض ان يكون جاذبا للكفاءات والخبرات المحلية والعالمية والقيادات التربوية خاصة وانه خصصت له ميزانية كبيرة وحظي بارادة ملكية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ومن التحديات التي تواجه العمل الاداري بوزارة التربية والتعليم بشكل عام اعتمادها على كوادر المعلمين بتخصصاتهم التربوية لقيادة عمليات التطوير الاداري والتقني للعملية التربوية والتي تتطلب فكرا اداريا وتقنيا حديثين دون الاعتماد على الآلية التقليدية المتبعة. يذكر انه بالرغم من تخصيص تسعة مليارات ريال للمشروع الا انه لا زال متعثرا ماليا وإداريا حيث واجه استقالات بعض القائمين عليه وندرة القيادات المتخصصة في تقنية المعلومات مما أدى الى البطء في أداء مهامه بالرغم من الدعم السياسي والمالي له إلا ان الجانب الاداري والاجرائي كان دون استمرار وتيرة المشروع بالصورة المأمولة
[/align]


بعد اللهط اللي لهطتوه

مافي كفاءات ولا مخصصات مالية ؟

ارحمونا يا عالم

"التربية” تحصر تحدياتها في “البيروقراطية” و”الإعلام”

“التربية” تحصر تحدياتها في “البيروقراطية” و”الإعلام”


9 عقبات رئيسية وضعتها وزارة التربية والتعليم، مقابل 19 إنجازاً لها خلال السنوات المنصرمة، وقالت الوزارة إنها تواجه مشكلة في حجم موظفيها الهائل، والذي يعادل 50% من موظفي الدولة المدنيين، إضافة إلى مقاومة بعض الفئات داخل الوزارة وخارجها للتغيير والتطوير.
وأشارت الوزارة في تقريرها الصادر مؤخراً والمقدم إلى مجلس الشورى، إلى أنها تواجه تحديات حقيقية أبرزها بطء اتخاذ القرارات والإجراءات الحكومية، علاوة على تدني مستوى بعض المعلمين الذين يصعب تحويل وظائفهم، والحجم الكبير للوزارة، حيث بلغ العدد الإجمالي من معلميها وموظفيها أكثر من 700األف، وهو ما يتجاوز 50% من موظفي الدولة المدنيين المسجلين في وزارة الخدمة المدنية.
واشتكت الوزارة من الأعباء الملقاة على عاتقها، نظير قيامها بمهام متعددة كالنقل المدرسي والتغذية المدرسية، وإنشاء المباني المدرسية وتجهيزها، وترميمها، إضافة إلى صعوبة الحصول على الأراضي المدرسية.
وانتقدت الوزارة دور الأسرة الذي وصفته بـ”الضعيف” في تشاركها مع المدرسة، كما أشارت إلى أنها تعاني من نظرة فئات عديدة للوزارة بوصفها جهة توظيف، وإغفال كونها جهة تعليمية، أساسها المعلم الكفء والمتميز، فيما اعتبرت “التربية” أن وسائل الإعلام تواجه الوزارة بـ”الطرح غير المنطقي” في الصحف ومواقع الإنترنت المختلفة، وتضخيم النقص وتجاهل الإنجازات الكبيرة التي تحققت من قبل الوزارة، وإدارات التربية والتعليم.
وعلى صعيد الإنجازات، فإن الوزارة، أكدت تحقيقها جملة من المنجزات، لخصتها في 19 بنداً، أبرزها إعداد إستراتيجية لتطوير التعليم العام والبدء في تنفيذها، وتوحيد إدارات التربية والتعليم للبنين والبنات، وإدخال اللغة الإنجليزية من الصف الرابع الابتدائي، واستلام 3200 مبنى مدرسي، وانخفاض نسبة المستأجرة إلى 22%، والتحول إلى الحكومة الإلكترونية.

إنصاف المعلمين والمعلمات بعيدا عن تعقيدات البيروقراطية وتسويف اللجان المختلفة

إنصاف المعلمين والمعلمات بعيدا عن تعقيدات البيروقراطية وتسويف اللجان المختلفة صحيفة المعلمين والمعلمات الالكترونية : رآي عكاظ : لم يكن قبول خريجي وخريجات الجامعات سواء من يحملون مؤهلا تربويا أو لا يحملون مؤهلا تربويا في وظائف لا تتجاوز المستوى الأول أو المستوى الثاني، سوى قبول بالأمر الواقع. إذ ليس لهم إذا ما رفضوا هذه الوظائف التي تبخسهم حقهم غير البقاء مرتمين في حضن البطالة التي عانوا منها سنوات قبل أن تتاح لهم فرصة التوظيف على هذا المستوى المتدني على الرغم أن النظام ينص على أن من حق حملة البكالوريوس التربوي أن يعينوا على المستوى الخامس والبكالوريوس وحده على المستوى الرابع.
وحين تقوم وزارة التربية بتوظيفهم فإنها لا تفعل ذلك تفضلا منها أو مساهمة في حل مشكلة البطالة وإنما لحاجتها لهؤلاء الخريجين الذين يتمتعون بالقدرة والكفاءة على تحقيق رسالتها التعليمية والتربوية وسد احتياجاتها من المعلمين والمعلمات.
وبعيدا عن تقاذف المسؤولية بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الخدمة المدنية، فإن تعيين المعلمات والمعلمين على مستوى أقل من المستوى الذي يستحقونه غبن لهم واستغلال لحاجتهم إلى الوظيفة وهو الأمر الذي جعل من حقهم اللجوء لديوان المظالم لإنصافهم.

وقد جاء إنصاف هذه الشريحة العزيزة على قلب كل مواطن من لدن خادم الحرمين الشريفين حين وجه بتحسين أوضاعهم وإعطائهم المستويات التي يستحقونها وهو الأمر الذي لا يرد لهم اعتبارهم فحسب وإنما يجعلهم أكثر اقتدارا على الوفاء بالمهمة المنوط بهم القيام بها.

وتحسين مستوياتهم لا ينفصل عن استيفائهم الفروقات التي يستحقونها على نحو يجعل من غير المتقبل الحديث عن إرجاء صرف هذه الفروقات، خاصة حين يتم الحديث عن أن صرف فروقاتهم سيدفع موظفين آخرين في قطاعات أخرى بالمطالبة بالمثل والمسألة لا تؤخذ في هذا الإطار؛ ذلك أنه إذا كان حقا ما يطالب به هؤلاء المعلمون والمعلمات أو أولئك الموظفون في قطاعات أخرى فإنه حق يجب أن يتم استيفاؤه ولا يبرر حجبه عن فئة حجبه عن آخرين.

إن شريحة المعلمين والمعلمات الذين تم ويتم تعيينهم على مستويات أدنى من مستوياتهم بحاجة ماسة للإنصاف بعيدا عن تعقيدات البيروقراطية وتسويف اللجان المختلفة سواء تمثل هذا الإنصاف في تحسين المستويات أو صرف الفروقات.
وصحيفة المعلمين والمعلمات اصالة عنها ونيابة عن المعلمين والمعلمات تشكر صحيفة عكاظ على وقوفها مع المعلمين والمعلمات وابداء رآيها الذي هو عين الصواب .


تأخر المخصصات المالية والبيروقراطية وندرة الكفاءات أبرز معوقات مشروع تطوير التعليم

[align=center]
التربية» تعترف وتحذر من بطء التنفيذ
تأخر المخصصات المالية والبيروقراطية وندرة الكفاءات أبرز معوقات مشروع تطوير التعليم
[/align]

محمد الغامدي- الرياض
اعترفت وزارة التربية والتعليم بمعوقات تؤثر على سير مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم وكان لها أثر كبير في تعثر مسيرته خلال الفترة الماضية. ورصدت الوزارة خمسة معوقات تتمثل في تأخر تخصيص ميزانية المشروع في سنته الأولى لمدة تزيد عن عشرة أشهر وبطء بعض الجهات الحكومية في التفاعل مع الافكار التطويرية التي تتبناها اللجنة التنفيذية لمشروع التطوير وخصوصا فكرة شركة تطوير التعليمية القابضة وندرة الكفاءات الوطنية المناسبة وصعوبة استقطاب الكفاءات المتخصصة من داخل الوزارة لانعدام المرونة المالية لمكافأتهم بصورة مجزية والالتزام بالاجراءات الحكومية وعدم توفر المرونة الكافية في أعمال واجراءات التنفيذ مما ينعكس سلبا على تطوير التعليم في المملكة.
وحذر الدكتور عبدالعزيز الثنيان عضو مجلس الشورى وأحد أبرز الخبرات التعليمية السابقة من استمرار النظم البيروقراطية في الجهات الحكومية والاجراءات التي تقف عائقا لمسيرة مثل هذه المشاريع التطويرية. وأكد لـ "عكاظ" ان ذلك يصاحبه تخوف في المضي قدما باتجاه مثل هذه الافكار التطويرية مما يتسبب في بطء تنفيذ المشاريع. واقترح عضو الشورى ادخال القطاع الخاص كشريك موضحا ان مثل هذا المشروع الوطني لا يجب ان تقف أمامه الحواجز والموانع بل يفترض ان يكون جاذبا للكفاءات والخبرات المحلية والعالمية والقيادات التربوية خاصة وانه خصصت له ميزانية كبيرة وحظي بارادة ملكية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ومن التحديات التي تواجه العمل الاداري بوزارة التربية والتعليم بشكل عام اعتمادها على كوادر المعلمين بتخصصاتهم التربوية لقيادة عمليات التطوير الاداري والتقني للعملية التربوية والتي تتطلب فكرا اداريا وتقنيا حديثين دون الاعتماد على الآلية التقليدية المتبعة. يذكر انه بالرغم من تخصيص تسعة مليارات ريال للمشروع الا انه لا زال متعثرا ماليا وإداريا حيث واجه استقالات بعض القائمين عليه وندرة القيادات المتخصصة في تقنية المعلومات مما أدى الى البطء في أداء مهامه بالرغم من الدعم السياسي والمالي له إلا ان الجانب الاداري والاجرائي كان دون استمرار وتيرة المشروع بالصورة المأمولة.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/…0807215325.htm


والله خسارة صرف هالمليارات على تطوير التعليم !!
لأن وزارة التربية غير قادرة ولاتملك من الكفآت الادارية مايساعدها على ذلك …

اتوقع أن يفعل بها الملك مافعله بوزارة التعليم العالي حين ادخل جامعة الملك عبدالله تحت ادارة ارامكو …