بسـم الله الرحمن الرحيم
أهلاً وسهلاً ضيوفنـا بشبكة معلمى ومعلمات المملكة
إهداء إلي كافة المعلمين.. طرق تساعد على التدريس الناجح..
إهداء إلي كافة المعلمين.. طرق تساعد على التدريس الناجح..
للتحميل اضغط على الرابط التالي
يسرني أن أقدم لكم
عرض بوربوينت + مطوية عن الحوار الناجح
للامانة منقولة
جزى الله من قام بعملها خير الجزاء
ثلاثون طريقة للتدريس الناجح / هام للمعلمين والمعلمات
المدير الناجح: كلامه لطيف ومؤدب.
المدير الفاشل: كلامه سيء، وغير مؤدب.
المدير الناجح: يريد أفراداً يقترحون ويطورون.
المدير الفاشل: يريد أفراداً يرضخون للأوامر ولا يناقشون.
المدير الناجح: همه تطوير العمل.
المدير الفاشل: همه البقاء على كرسيه.
المدير الناجح: يثير الأفكار.
المدير الفاشل: يثير الأعصاب.
المدير الناجح: يوجهك وفق قدراتك.
المدير الفاشل: يوجهك على مزاجه.
المدير الناجح: يهتم بسماع رأيك في العمل.
المدير الفاشل: يهتم بسماع رأيك في شخصه.
المدير الناجح: يعاملك حسب حالتك النفسية.
المدير الفاشل: يعاملك حسب حالته المزاجية.
المدير الناجح: يساعدك في أخذ إجازة.
المدير الفاشل: تترجاه وتتوسل إليه للحصول على إجازة.
المدير الناجح: يسمع منك.
المدير الفاشل: يملي عليك.
المدير الناجح: يراقبك.
المدير الفاشل: يتجسس عليك.
المدير الناجح: يشكرك أمام زملائك.
المدير الفاشل: يحب أن تشكره أمام غيره.
المدير الناجح: يطور أفكارك، وينسبها إليك.
المدير الفاشل يسرق أفكارك ، وينسبها لنفسه.
المدير الناجح: العمل معه ممتع.
المدير الفاشل: العمل عنه ممل ومنفر.
ومشكورة على الموضوع
والله يعين كل مدير وإداري
من أجل ذلك ينبغي على المعلم خاصة معلم الكبار أن يجتهد في أن يكون ناجحاً في مهمته ومن صفات المعلم الناجح ما يلي :
1 – أن يكون هدفه ربانياً كما صرح بذلك في قوله تعالى : " ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تُعلّمون الكتاب وبما كنتم تّدرُسون" وبدون هذه الصفة لا يمكن للمعلم أن يحقق هدفه وهو تعليم الكبار فهي مهمة نبيلة .
2 – أن يكون مخلصاً فإذا زال الإخلاص حل محله التحاسد بين المعلمين.
يقول الدكتور أحمد السهلي : " ينبغي أن تكون حياتنا امتداداً لحياة أولئك الأبرار ، ذلك الجيل القرآني الفريد والموكب الإيماني المضيء ، الذي سبقنا على درب الإيمان والدعوة والجهاد فكانت له تجارب إيمانية صادقة إلى المعاني لا يعرف التردد ، وما ذاك إلا لأنهم تربوا على مائدة القرآن الكريم ، وشهدوا ميلاد الهدى وتنزّل القرآن
3 – أن يكون صبوراً على المعاناة التي يلاقيها من الطلاب والمشقة التي يجدها في تقريب المعلومة إلى أذهان الطلاب لأن تدريس الكبار يقتضي تكراراً وتنويعاً للأساليب وذلك لأنهم جميعاً ليسوا على مستوى واحد من القدرة على التعلم .
4 – أن يكون صادقاً فيما يدعو إليه ، وعلامة صدقه أن يطبقه على نفسه ، فإذا طابق علمه عمله اتبعه الطلاب وقلدوه في أقواله وأفعاله .
5 – أن يكون دائم التزود بالعلم ، وأن يكون على نصيب وافر من المعرفة وذلك لأن كثرة الأخطاء عندالمعلموعدم إتقانه تقلل من ثقة الدارسين بمدرسهم .
6 – أن يكون صاحب فن في توصيل المعلومة وتنوع الأسلوب متقناً لتلك الأساليب ، عارفاً بالأسلوب الذي يصلح لكل طالب مقدراً مكانة الطالب الاجتماعية والتعليمية .
7 – أن يكون قادراً على الضبط والسيطرة على الطلاب متابعاً لهم ، حازماً يضع الأمور في مواضعها ، وفي نفس الوقت يكون محبوباً من الطلاب رحيماً بهم من غير تفريط حريصاً على مصلحتهم . يسامحهم أحياناً دون أن يترك لهم مجالاً للتراخي والكسل .
8 – أن يكون عادلاً بين طلابه لا يميل إلى أي فئة منهم ولا يفضل أحداً على أحد إلا بالحق وبما يستحق كل طالب حسب علمه ومواهبه .
فعلاً أهم الصفات الصبر والأمانه
وأن تعمل هذا العمل خالصاً لله تعالى