العاطلون عن العمل اليسو اشبه بالنياق النافقه على اولياء امورهم

الطالب النافق:
لم اجد تشبيها لما يعانيه ولي الامر من ضغوط نفسيه وهو يتحمل مسئولية ابن او اثنين بدون وظيفه حتى ان بعض اولياء الامور وصل ابنه سن 30 سنه وهو لم يجد وظيفه الى الان(اقصد بالوظيفه تلك الوظيفه اللي تفتح بيت مو بوظائف الشركات اللي بعد مده مطرود منها وماتكفي لقضاء حاجاتك الشخصيه كسعودي)
ان تعليمنا الذي بدد احلام المعلمين اساسا ارتكب جريمة بحق الوطن والمواطن حتى ان الاسره لم تجد مايشجعها على استمرار ابنائها في الدراسه بجد واجتهاد مادام التعب يذهب هباء منثورا ان تخلي الاسره عن متابعة ابنائها حاليا والتخلي عن تحملها مسئولياتها الاساسيه افضي الى انتشار الجرائم في محيطنا الاجتماعي كما ان ما يحصل من اعتداءات على المعلمين هو نتيجة السياسه الخاطئه للوزاره في تخريج افواج من الطالب بدون تاهيل لسوق العمل مما يزيد الطين بله ويصبح التعليم فاقد لقيمته في اعين الناس وبالتالي يقل الاقبال عليه او الاهتمام لأجله وسوف ينفجر الغضب على المعلمين داخل مدارسهم والسبب ابناء يقبعون في المنزل بلا حراك مشلولين في ظل فرص العمل السيئه التي لايقبل بها انسان عاقل ينظر للمستقبل ويجد نفسه مظلوما من قبل التعليم الذي لم يحقق له الهدف من الاعداد ليعتمد على ذاته فيما بعد ليكسب قوت يومه بشرف.
ان ولي الامر يزداد همه يوما بعد يوم وهو يتمنى ان تنشق الارض وتبتلعه وهو يرى انه كلما تخرج له ابن بدل ان يحملون عنه هم السنين يثقلون كاهله بالطلبات والمصاريف الاضافيه والا اتجهو للجريمه كحل او ارتبطو بمهنه لاتؤمن مستقبلهم اساسا اليس اولياء الامور هؤلاء مع غلاء المعيشه في نقمه كبيره من احوالهم المترديه فهم لايجدون معونات تتناسب مع حجم الكارثه التي تقبع في بيوتهم فنسبة 5% ليست ذات فائده لمن يتمتعون بدخل منخفض وابناء هم احق بالدعم بدل اصحاب الابل النافقه فنفوق الابناء اصبح موتا بالحياة يتألم معه رب الاسره كل لحظة وهو يواجه انحراف ابنائه بلغة العجز.
شركاتنا بئسا لدوركي في بناء الوطن:
تلك الشركات التي تقوم على مانستهلكه من منتجاتها لم تقدم لنا شيئا ولا لابنائنا لان همها الوحيد الربحيه بمعدلات خياليه والغوص في الجشع الى مالا نهايه بدون ان تبني مستقبل ابناء الوطن فهي تأتي الي اسواقنا بدون شروط برفع مستوى كفائة المواطن وتعليمه قبل ان يدخل سوق العمل فهي تلقي باللوم على التعليم وكون خريجين الثانويه غير مؤهلين فهل تعليمنا تعليم بائعي خضره ام تعليم سباكه ام ماذا ؟
هم يتعذرون لنفضو ايديهم من خدمة ابناء هذا الوطن في المقابل اذا قاطع الناس المنتجات خرج من يقول ان من يقاطع المنتجات يأثم كون الشركه سوف تسرح عددا من عمالها اقول اخي الكريم اليست الشركات وكلاكها اثمون بحق ابناء الوطن حينما لا يستقبلونهم ويعلمونهم ويوظفونهم برواتب مجزيه اليسو هم ارباب الجشع الذي تريد منا الا نقاطعهم لتنتفخ جويبهم اكثر فاكثر اذا قلي ماهو دورهم في بناء مجتمعنا الذي بات مجتمعا مريضا تجد في كل اسره من الابناء من يكافح ليجد وظيفه يعيش منها حياة كريمه بدون جدوى.
يامجلس الشورى اليس من راتيه اقل من 4000الاف ريال يستحق دعما اضافيا هذا مع العلم انه لو يتم عمل احصائيه لمن مرتبهم تحت 4000 ريال فسيشكلون رقما هائلا
عندما نفقت الابل تداعت لها جميع الجهات دعما لملاكها ونحن اذا ينفق مستقبل ابنائنا لانجد من يشعر بحجم المشكله داخل الأسر المنكوبه وأولياء الامور الغلابا هنيا لنا فعلا بمن يتحسسون حاجة اصحاب الحيوانات ولا يتحسسون حاجة اصحاب الحاجات الانسانيه
وتلوموننا اذا نطالب بالخامس والفروقات
لاتلوموننا ابدا فنحن لدينا اخوه يقبعون في البيوت بلا عمل بالرغم من محاولاتهم الجاده ولاكن لاجدوي في ظل تخطيط سيئ لاستيعاب الاعداد الهائله من الخريجين اذن لماذا نلومهم اذا انحرفو وسياسات بعض الوزارات وعلى رأسهم التعليم الذي يسرق نصف اعمارهم بدون جدوي اليس الوزراء مسئولون متى يتم استجوابهم ومناقشة فشل خططهم لقد امتلئت السجون بالمنحرفين والمجرمين ولو تم عمل احصائيه سوف تجدهم من شبابنا الذين ضاعو نتيجة تخطيط وزاري فاشل وشركات لم تقم بسمئولياتها تجاه المجتمع .
فمتى يتم صرف بدل طلاب نافقين في بيوت اهاليهم ؟
ومتى نرى خططا اكثر فاعليه خصوصا ان وزير العمل غازي القصيبي اعترف بصراحة امام مجلس الشورى وقال ان وزارتي وزارة ( تراجعات).
لماذا؟؟؟
لانه يخطط ولاكن يقف في وجه خططه المتخلفون الذين لايريدون لابناء هذا الوطن خيرا لانه يخطط واصحاب المصالح والنفوذ واصحاب الشركات ومن يملك القرار لايسند توجهات هذا الوزير بينما الوزراء الذين يهدمون الوطن فمااكثر انصارهم ومشجعيهم لانهم لايطالبون بالمال لاصلاح حال الامه وقرب مثال :
وزير التربيه والتعليم الذي يقوم بتنفيذ خططه لتعيين المعلمين على مستوى اقل مع العلم بغضب شريحة المعلمين فهل وقف احد في وجهه ابدا لان خططه تقتيريه توفيريه بعكس غازي القصيبي الذي يصنع خططا منهجيه فيها فائده للمواطن فيجابه بالرفض من قبل اصحاب القرار فلذا سمى وزارته بوزارة (الترجعات) لافض فوك ياوزيرنا المحبوب ويعلم الله اننا تاملنا منك الكثير الكثير لعلمنا بصدقك ووطنيتك ونظرتك الطموحه لمستقبل الوطن والمواطن دعهم فانهم الخاسرون في النهايه اباحك الله مما يصنعون ويصنع وزير كوزير التربيه الذي ارهق الوطن في وزارة من المفترض ان تسمي نفسها (وزارة السرقات).


بارك الله فيك ونفع بك..

الموضوع جدا صريح لكنه واقع ومهم ويحتاج إلى وقفة واهتمام ..
متى يدرك المجتمع أن الفرد الذي بلا اهتمام ولا مساعدة هو قنبلة موقوتة تدمر المجتمع وتفسده إن لم يكن معها وازع من دين وعقيدة سليمة…

نحتاج إلى أن نكون صادقين مع أنفسنا وأن نجد الحلول لا أن نخدر… الناس كل يوم تنتظر ..إلى متى؟؟؟ لاتشعبني وعودا ولاتخرج اللوم عن نفسك فأنا كعاطل سأجد من يحتويني ويوجهني بكل أسف…
العاطلون ثروة إن أهملناها صارت جزءا خطيرا من المجتمع كلما تكاثر كلما اشتد بأسه…

كم عدد العاطلين؟؟؟
لاأظن أن النسبة هي قليلة بل أكاد أجزم أن من كل عشرة ستجد على الأقل ستة عاطلين…

موضوع حساس جدا..
بارك الله فيك..

خلني ساكت تراني مغبون أخاف أزلق زلقات مايردني غير الحاير خلني ساكت.
وأنا بعد بأسكت لأن في السكوت نجاة ….

المعلمون أكلوا الأخضر واليابس ، والعاطلون خير منهم في التعداد .جريدة الوطن

المقال قمة في الترهل :

1- يطالب بأن يحل العاطلون الذين لا ونيس لهم إلا عجاج المقاهي والأرصفة بدلاً من المعلمين في التعداد ، يريد أن نأتي بعاطل لا نعلم هل هو صالح للعمل أم لا ، ندخله بيوت الناس ، هل هو متعاون ، وإذا لم يتعاون ماذا نفعل به؟ فالتعداد وقته محدد وسريع.

2- يضع مقدمة عن المعلم وإجازته وتحضيره ، ويتعجب لماذا ينادي كل معلم الآخر بـ يا أستاذ وكأنه علم بكل شيء ، وما علاقة الإجازة والتحضير بالتعداد؟ ثم يتهجم على مطالبة المعلمين بحقوقهم ، وما علاقة ذلك بالتعداد؟ ولماذا تستكثر كلمة أستاذ على المعلم؟

3- ثم يتفجر عقله ذكاءً ليطالب بأخذ عدد السكان من الأحوال المدنية والجوازات كل هذا حسداً للمعلمين حتى لا يأخذوا مكافأة التعداد ، ولم يعلم بعظيم فطنته أن الأحوال تعطيك عدد السكان لكن لا تعطيك مكان سكنهم ، فقد يكون مصدر بطاقتك مكة وتعيش في جدة.

4- من طفرة الذكاء التي يحملها هذا الكاتب ، تهجم على المعلمين ، ثم وصف نفسه بأنه معلم المستقبل ، أي أنه عاطل ينتظر الوظيفة ، أي أنه لو نزلت وظيفته اليوم لأصبح معلماً .


وهذا هو ديدن الصحف تنشر الغث والسمين في التهجم على المعلمين ، حتى وإن كان كلاماً لا يدخل العقل.

أترككم مع المقال

===============================================

[align=center] المعلمون أكلوا الأخضر واليابس . . التعداد السكاني أنموذجا [/align]

ليس بالضرورة أن كل من حمل قلم سبورة يستحق أن يكون الرجل الأول في مجتمعه، كما أنه ليس بالضرورة أن كل من اشترى "زاد المعلم" ثم قام بنسخه إلى دفتر تحضير الدروس يكون رجل الضمير الأول في الحي . فلا يأخذ الجدل منحنى خطرا إلا وجدتهم يقولون: "وأنت ما هو رأيك أستاذ فلان" ، وكأنه أحاط من العلم بكل شيء وملك مفاتيح المعرفة عن كل صغيرة وكبيرة . "معلمون يطالبون بمساواة المستوى" . . "معلمون يتذمرون من إلزامهم بالدوام حتى نهاية الاختبارات "، وهم المجازون بعدها ما لا يقل عن سبعين يوما، "معلمون . . . ومعلمون" كلمة قل أن تغيب رؤيتها يوميا عن صدور الصفحات . . . فهل أكل "المعلمون" الأخضر واليابس؟!وأقصد هنا أنه وجب أن نضع الموازين القسط ، فلا ترفيع ولا توضيع ولنفسح للآخرين الطريق كي يروا مستقبلهم . والسؤال الذي جرني للحديث، والذي أصرخ فيه بصوت العاطل في إذن "مصلحة الإحصاءات العامة" ـ مشروع تعداد السكان ـ من كان الأحق بتلك "المصلحة" أمعلمون لا تقل رواتبهم عن العشرة آلاف أم عاطلون لا تقل شهاداتهم عن هؤلاء شيئا سوى أنهم "معلمون مع وقف التنفيذ"؟ وأقصد هنا خريجي الجامعات والكليات المعطلون عن العمل . فهاهم "المعلمون" بعد ما اجتاحوا جل الكراسي بالمجالس البلدية ـ ولا تسأل عن ثمن الكرسي ـ يعودون لطرق الأبواب كي تحصي أقلامهم العدد وتحصي جيوبهم النقود . وتعال بنا إلى حسبة بسيطة . . إذا كان أقل موظف تعداد ـ والذين تنحدر درجاتهم من مشرف إلى مراقب ثم عداد ـ سيأخذ عن كل يوم "200ريال" ، واليوم هنا يبدأ من بعد صلاة العصر، فهذا يعني أنه سيقبض ما مقداره "14 . 000 ريال" في سبعين يوما وهي الأيام المقدرة للعد ، للموظف العداد فقط ، هذا المبلغ كان بوسعه أن يوظف أربعة شبان عاطلين عن العمل بواقع "3500 ريال" لكل موظف، وأجزم هنا أنهم سيقتنعون بها حتى لو قلت عن ذلك من باب (شيء أفضل من لا شيء) ،و لاسيما لعاطلين لا "ونيس" لهم سوى عجاج المقاهي وليل الأرصفة!ثم استمر في الصعود، فهذا أقل الدرجات الوظيفية من حيث ثمن اليومية ، و لك أن تتخيل أنه بزيادة خمسين ريالا عن هذه اليومية يكون راتب عامل النظافة الذي يجوب الشوارع منذ شروق الشمس حتى غروبها وعليك الحسبة كم تكون يوميته!! وعودا إلى موضوعنا ، حيث الحيرة الكبرى حين تعلم أن هؤلاء المراقبين وأتباعهم، الذين أجزم أن جلهم رشفوا جيدا من فيتامين "الواو" حتى صحبوا مراقبيهم ومشرفيهم في عملية العد، ألزموا بحضور دورات تدريبية عن كيفية الإحصاء والتعداد . والسؤال: أكان من الصعب أن تكون تلك الدورة لتأهيل مجموعة كبيرة من العاطلين عن العمل للقيام بتلك المهمة التي لا تتعدى العد والتدوين؟ثم إلى متى ونحن مستمرون في استخدام الوسيلة الأفضل للعد عند طلاب الصف الأول من المرحلة الابتدائية وهي "أصابع اليد" عند كل مرة نريد فيها أن نحصي عدد السكان؟ فحين يطرق موظف التعداد باب منزل للسؤال عن عدد قاطنيه يخرج رب المنزل يديه من جيبه ثم يبدأ بالعد"منى، علي، أمل . . . إلخ" عددهم 6! لكن منى تزوجت إذا هم خمسة!أتساءل : ما فائدة تلك البيانات التي تختزنها أجهزة الحاسب في إدارات الأحوال المدنية وإدارات الجوازات وغيرها؟ ألم يكن الإحصاء عن طريقها أسهل أم إن طرق الأبواب واستقبال الردود المختلفة صاحبة الأمزجة المختلفة والظروف الأكثر اختلافا كان الأسهل؟وبعد: قبل أن يؤول الحديث على أنه حسد ، وتحور الأفكار أنها كره، أضع شهادة براءتي أو قيد اعتقالي على طاولة القارئ ليعلم أني "معلم مع وقف التنفيذ" يستقي الانتظار المر من كأس العطالة .
عبدالخالق حسن المحسني


الوطن:الجمعة 17-4-هـ العدد:3472


تلقاه قعد شهر يضبط ويعدل الشطور

شاطر

الف شكر
على
الطرح المفيد
لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله
الله يهديه ناقم وحاقد
أرجو حذفغ الموضوع حتى لايحقق شهرته ومبتغاه هذا الدنيء
الحكومة ما أختارت المعلمين إلا لمعرفتها بأمانتهم وجسارتهم فالمعلم قدرته واستيعابه تجعله يحسن ويتقن كل شيء بسرعة فائقة

هو يخاف أن يطالب بحقوق العاطلين وصرف بدل معيشه لهم

ويخاف أن يطالب وزارة العمل بالاجتهاد في توظيفهم

لذلك وضع حرته في من علموه القراءه والكتابة

………… أشفقت عليه !!!!! هذا المسكين

الله يهديه اكيد يوم من الايام معلم ضربه عشان كذا يكره المعلمين