عممت وزارة التربية والتعليم على جميع إداراتها وأقسامها بمنع وتحذير منسوبيها من التصريح لوسائل الإعلام إلا عبر الإعلام التربوي، الأمر الذي اعتبره عاملون في المجال التربوي أنه محاولة لتكميم الأفواه وخرقاً لمبدأ الشفافية.
وعزت الوزارة قرارها، الذي أتى بعد تعدد الشكاوى التي أصبحت تنقل للرأي العام عبر وسائل الإعلام، وفقاً لصحيفة "الوطن"، بالحرص على عدم تقويض الجهود التي تبذلها في مجال التطوير.
وشدد تعميم الوزارة على أهمية التنسيق مع الإعلام التربوي قبل الحديث مع أي وسيلة إعلامية، فيما قال عدد من منسوبي الوزارة، بحسب الصحيفة، إن هذه الخطوة محاولة لإسكاتهم ومنعهم من طرح رأيهم، وتجاهل لأهمية الإعلام ودوره الرقابي.
مدري اللي يصدر هذي التعاميم عايش في اي عصر
المصدر :
صحيفة اخبار24
أخبار 24 | "التربية" تمنع منسوبيها من التحدث أو التعامل مع وسائل الإعلام
الظاهر الأخوان ناسي شي أسمه ( تويتر )
اذا سقط الذباب على طعامي ……….. رفعت يدي ونفسي تشتهيه
لا تعليق
لا000000000000000000000000000 تعليق
لا يريدون شخص ينافس الوزير بالفلاشات
زمن تكميم الأفواه ولى يا وزارة التربية والتعليم .. 
كله علاك مصدي…
لم يتبقى الا خياطة افواه المواطنين ومنهم المعلمين
في ظل انفجار عصر الحريات ومع تقدم وسائل التقنيه المساعدة والتي اثبتت فاعليتها وقدرتها على التأثير كالاطاحه بحكام الدول
نسمع بتعاميم(استراحات آخر الليل) تصدر في اليوم التالي بمنع الكلام والتصريح ههههه شيء مضحك جداً (لك طير)
في الاصل لايوجد شيء نتحدث عنه واذا كانوا متوقعين ان هناك(بلاوي)ويحاولون السيطره عليها من باب التستر على الفساد فوالله انهم (بهائم)
تابعوا مايحدث ومايصدر من الوزارة فوالله انها يد التخريب والتغريب
كل يوم قرار وبعد (ان يفيق)اخينا
المسئول يتراجع
لم يتبقى الا خياطة افواه المواطنين ومنهم المعلمين
في ظل انفجار عصر الحريات ومع تقدم وسائل التقنيه المساعدة والتي اثبتت فاعليتها وقدرتها على التأثير كالاطاحه بحكام الدول
نسمع بتعاميم(استراحات آخر الليل) تصدر في اليوم التالي بمنع الكلام والتصريح ههههه شيء مضحك جداً (لك طير)
في الاصل لايوجد شيء نتحدث عنه واذا كانوا متوقعين ان هناك(بلاوي)ويحاولون السيطره عليها من باب التستر على الفساد فوالله انهم (بهائم)
تابعوا مايحدث ومايصدر من الوزارة فوالله انها يد التخريب والتغريب
كل يوم قرار وبعد (ان يفيق)اخينا
المسئول يتراجع انا اعرف السبب معلمات من زميلاتي تعرضو لمضايقات من المتوسطه الي جمب روضتنا بالحرس مجموعه من المراهقين وكسرو قزاز سياراتهم وضربو سواويقهم وللاسف لم ينصفهم احد حتى الشرطة العسكريه ولجأو الى الاعلام وكتبت القضيه في جريده الوطن وصارت فوضى كبيره عز الله انهن بنات رجال خذو حقهن بيدهن
