هنا { سر ** حقوق البشر قبل حقوق الحجر !!

كتب (رئيس التحرير)-

لاشيء أجمل من أن تتنفس المجتمعات حقيقتها مع وهج شمس كل صباح وتتعامل مع جوانب القصور داخل نسيجها بجدية تامة ولاشيء أروع من أن تكون الكلمة الصادقة هي بلسم يتيح للمجتمعات العيش وسط منظومة مدنية متحضرة ومنضبطة بعيدا عن شخصنة مواضع الألم والتي تعيق كشف الوجه الحقيقي لصور سلبية يرزح تحتها وطني العظيم المملكة العربية السعودية ..

بالنسبة لي لايهمني سباق وزارة التربية والتعليم لإحلال مباني حكومية ذات مواصفات بدائية يتم تكميل نواقصها بـ (القطية) بل يهمني أن يتم النظر لحقوق المعلم ماديا ومعنويا ومساواة الجميع تحت نظام واحد بدلا من أسلوب (حظكم دمار) للبعض وبدلا من تخريج ملايين من الطلاب والطالبات لايعرفون كيف يواجهون الحياة بعد أن عبئتهم مناهج (شد حيلك واحفظ) وجعلتهم أسرى نظام تدريس فاشل ومناهج من الورق ..!!

كما أنني لست متحمسا لعبارات التهليل والتبريكات عند افتتاح مستشفى هنا أو هناك مادامت صروحنا الطبية (خارج الرياض) ميادين لتعليم بني بنجلاديش من خريجي الطب المزور وأسوار المستشفيات تقف عاجزة عن استقبال من ابتلاهم الله بالمرض فعبارة ( لايوجد سرير) بالانتظار مع تلويحة بسيطة بعبارة (دبّر عمرك) ..!!

نعم لا أتحمس وأنا أرى هناك نساء سعوديات يلدن في ممرات المستشفيات أو يتم شق بطونهن دون فحص دقيق أو أشاهد كوادر طبية سعودية يهربون نحو الكرسي الإداري تاركين مسرح الأمراض لطلاب بنجلاديش وغيرهم ممن ساهمت أطراف سلبية بوجودهم بيننا ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..

لايعنيني مطلقا اتجاه وزارة الخدمة المدنية لبناء مرافق حكومية لفروعها في المناطق فالموظف السعودي يريد أن يعمل ويأخذ مقابل عمله ما يستحق بدلا من (المرمطة) بين مناطق المملكة من أجل فرق مادي قد لايتعدى (200 ريال) أو يتم اغتيال طموحه بسبب عنصرية بغيضة أو مزاجية ملموسة ليتم ترقية من لايستحق عملا بـ ( أعلى ما بخيلك اركبه) وياويلك أن اشتكيت ..!!

أتعجب كثيرا من الاتجاه نحو بناء كليات للبنات على اعتبار أن مصيرهن بعد التخرج هو ( تقطيع الكوسة مع الوالدة) وأتعجب أكثر وأنا أرى البطء في استغلال الحجم الهائل من الخريجات نحو تمكين الاستقلالية التامة لبناء منظومات عمل خاصة بالنساء كما هو اتجاه وزارة التربية والتعليم وهذا هو الصح بعينه ..

لا أكترث بخبر مشروع إنشاء طريق هنا أو هناك مادمت أعرف تماما أنه سيكون (قبيح الوجه) بعد أشهر من افتتاحه لتظهر ندبات الترقيع التي يشاهدها الجميع والحفر و ليتحول إلى غول يلتهم لحم البشر عبر الحوادث المميتة ..!!!

لا أرى أي مسبب للفرح عند افتتاح جامعات للبنين ما دام بعض أعضاء هيئة التدريس بتلك الجامعات لايعترفون بحقوق قيادات الوطن المستقبلية ويتعاملون معهم بلغة الطواويس التي تصل للتحدي وافتراس الحقوق (عيني عينك) وسأكون متشائما وأنا أرى مقياس التفوق لدى الجامعات أساسه من يلتهم المذكرة وليس من يفهمها لأن النتيجة مخرجات قيادية جامدة بليدة لاتعرف حتى مكان مفك (العجل)..!!

عمارة الأرض هي أساس فطري إذا لم تتزامن مع عمارة العقول وعمارة البشر تتحول إلى مجرد ركام من الحجارة المتخلفة وحاجتنا اليوم كبيرة لنوازن بين الأمرين حتى تكتمل منظومة حياتنا للأحسن مستغلين كرم ودعم واهتمام قادتنا حفظهم الله ورعاهم والدور الكبير على تلك النقلة التاريخية التي أحدثها ملك العدل عبد الله بن عبد العزيز المتضمنة جملة القرارات الاخيرة بتغيير الكثير من الحقائب الوزارية وعددا من القرارات التطويرية في المرافق الاخرى..

دمتم بألف خير وصحة وعافية ..

قبل الطبع :

المهزوم إذا ابتسم , افقد المنتصر لذة الفوز

سلطان إبراهيم المهوس

{ كلام كبير ** من انسان عاقل يرسل الى كل شخص مسئول ويخاف الله


هذا الكاتب رائع
دائما مايضع يده على الجروح في مقالاته

سلمت يمينك ياسلطان المهوس

قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

اما بعد
جلس رجل مع ابنه وسالة عن احوالة
قاخبره بالحال
فسالة عن رفيقه
فاخبره عن اصدق رفيق عرفة
فقال ابوه: وما يعيبة
فقال بخيل
فقال ابوه: هذا ليس بصديق
فوالله في كل عيوب الرجال مايقابلها من حسنات
إلا البخل فوالله انه يهين الكرامه ويفقد الشجاعه وينسى اهلة واحيانا عرضة
ويجحد ربه بسبب بخلة
فعاشر من تحب الا لابخيل

فمن تجده بخيلا اخي الحبيب فلا تسايره ولا تعتبر له وجود


حقوق البشر قبل حقوق الحجر ياوزارة التربية والتعليم

لاشيء أجمل من أن تتنفس المجتمعات حقيقتها مع وهج شمس كل صباح وتتعامل مع جوانب القصور داخل نسيجها بجدية تامة ولاشيء أروع من أن تكون الكلمة الصادقة هي بلسم يتيح للمجتمعات العيش وسط منظومة مدنية متحضرة ومنضبطة بعيدا عن شخصنة مواضع الألم والتي تعيق كشف الوجه الحقيقي لصور سلبية يرزح تحتها وطني العظيم المملكة العربية السعودية ..

بالنسبة لي لايهمني سباق وزارة التربية والتعليم لإحلال مباني حكومية ذات مواصفات بدائية يتم تكميل نواقصها بـ (القطية) بل يهمني أن يتم النظر لحقوق المعلم ماديا ومعنويا ومساواة الجميع تحت نظام واحد بدلا من أسلوب (حظكم دمار) للبعض وبدلا من تخريج ملايين من الطلاب والطالبات لايعرفون كيف يواجهون الحياة بعد أن عبئتهم مناهج (شد حيلك واحفظ) وجعلتهم أسرى نظام تدريس فاشل ومناهج من الورق ..!!

كما أنني لست متحمسا لعبارات التهليل والتبريكات عند افتتاح مستشفى هنا أو هناك مادامت صروحنا الطبية (خارج الرياض) ميادين لتعليم بني بنجلاديش من خريجي الطب المزور وأسوار المستشفيات تقف عاجزة عن استقبال من ابتلاهم الله بالمرض فعبارة ( لايوجد سرير) بالانتظار مع تلويحة بسيطة بعبارة (دبّر عمرك) ..!!

نعم لا أتحمس وأنا أرى هناك نساء سعوديات يلدن في ممرات المستشفيات أو يتم شق بطونهن دون فحص دقيق أو أشاهد كوادر طبية سعودية يهربون نحو الكرسي الإداري تاركين مسرح الأمراض لطلاب بنجلاديش وغيرهم ممن ساهمت أطراف سلبية بوجودهم بيننا ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..

لايعنيني مطلقا اتجاه وزارة الخدمة المدنية لبناء مرافق حكومية لفروعها في المناطق فالموظف السعودي يريد أن يعمل ويأخذ مقابل عمله ما يستحق بدلا من (المرمطة) بين مناطق المملكة من أجل فرق مادي قد لايتعدى (200 ريال) أو يتم اغتيال طموحه بسبب عنصرية بغيضة أو مزاجية ملموسة ليتم ترقية من لايستحق عملا بـ ( أعلى ما بخيلك اركبه) وياويلك أن اشتكيت ..!!

أتعجب كثيرا من الاتجاه نحو بناء كليات للبنات على اعتبار أن مصيرهن بعد التخرج هو ( تقطيع الكوسة مع الوالدة) وأتعجب أكثر وأنا أرى البطء في استغلال الحجم الهائل من الخريجات نحو تمكين الاستقلالية التامة لبناء منظومات عمل خاصة بالنساء كما هو اتجاه وزارة التربية والتعليم وهذا هو الصح بعينه ..

لا أكترث بخبر مشروع إنشاء طريق هنا أو هناك مادمت أعرف تماما أنه سيكون (قبيح الوجه) بعد أشهر من افتتاحه لتظهر ندبات الترقيع التي يشاهدها الجميع والحفر و ليتحول إلى غول يلتهم لحم البشر عبر الحوادث المميتة ..!!!

لا أرى أي مسبب للفرح عند افتتاح جامعات للبنين ما دام بعض أعضاء هيئة التدريس بتلك الجامعات لايعترفون بحقوق قيادات الوطن المستقبلية ويتعاملون معهم بلغة الطواويس التي تصل للتحدي وافتراس الحقوق (عيني عينك) وسأكون متشائما وأنا أرى مقياس التفوق لدى الجامعات أساسه من يلتهم المذكرة وليس من يفهمها لأن النتيجة مخرجات قيادية جامدة بليدة لاتعرف حتى مكان مفك (العجل)..!!

عمارة الأرض هي أساس فطري إذا لم تتزامن مع عمارة العقول وعمارة البشر تتحول إلى مجرد ركام من الحجارة المتخلفة وحاجتنا اليوم كبيرة لنوازن بين الأمرين حتى تكتمل منظومة حياتنا للأحسن مستغلين كرم ودعم واهتمام قادتنا حفظهم الله ورعاهم والدور الكبير على تلك النقلة التاريخية التي أحدثها ملك العدل عبد الله بن عبد العزيز المتضمنة جملة القرارات الاخيرة بتغيير الكثير من الحقائب الوزارية وعددا من القرارات التطويرية في المرافق الاخرى..

دمتم بألف خير وصحة وعافية ..

قبل الطبع :

المهزوم إذا ابتسم , افقد المنتصر لذة الفوز

منقول من الكاتب الفذ :سلطان إبراهيم المهوس


بالنسبة لي لايهمني سباق وزارة التربية والتعليم لإحلال مباني حكومية ذات مواصفات بدائية يتم تكميل نواقصها بـ (القطية) بل يهمني أن يتم النظر لحقوق المعلم ماديا ومعنويا ومساواة الجميع تحت نظام واحد بدلا من أسلوب (حظكم دمار) للبعض وبدلا من تخريج ملايين من الطلاب والطالبات لايعرفون كيف يواجهون الحياة بعد أن عبئتهم مناهج (شد حيلك واحفظ) وجعلتهم أسرى نظام تدريس فاشل ومناهج من الورق ..!!
يا اخوااااااااااااان … القضية القضية

يجب ان نعود الى القضية في ديوان المظالم

فقرارات اللجنة لم توفي بحقوقنا

معلم بلا حقوق

((((( انما اشكوا بثي وحزني الى الله ))))))

……….. ااااااااااااه ……….

((اللهم اني اعوذ بك من الهم والحُزن واعوذ بك من العجز والكسل واعوذ بك من الجُبن والبخل واعوذبك من غلبة الدَين وقهر الرجاااااااااااااااااااااااال ))

معلم بلا حقوق

((((( انما اشكوا بثي وحزني الى الله ))))))

……….. ااااااااااااه ……….

((اللهم اني اعوذ بك من الهم والحُزن واعوذ بك من العجز والكسل واعوذ بك من الجُبن والبخل واعوذبك من غلبة الدَين وقهر الرجاااااااااااااااااااااااال ))

لنضرب بالإضراب هامة الظلم
الحل أن نتجمع عند الديوان الملكي

كما فعل خريجو كليات المعلمين

فالتظاهر والتحرك هو خير ماوصل الصوت

أي حقوق تتكلم عنها أخوي أبو لميس

إذا أعلا سلطه ما حكمت بالعدل

فأكيد أنا راح اسرق من كل موظف ريال في كل شهر <<< بحكم أني في الإدارة المالية

وإذا كفشوني بعد سنين بقول الدوله ما سددت إلي سرقته من المعلمين من سنين ومثلي مثلهم وأن المبلغ كبير ميزانيتي ما تستحمله

وسلامي على الدرجات

تحياتي ،،،

قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

فهذه قصة لرجل كبير في السن اكسبته الحياة خبرة ومعرفة بالناس
فجلس يوما مع ابنه
واخذ يتكلم معه عن احوالة وعن حياته وعن جلساؤه
فاخبره عن كل شي وكان ابوه يستمع في صمت
حتى تكلم عن صديقة المخلص ومحبته له وكلامه المعسول وعن كل شي فيه
ولكن به عيب صغير
فسأله ابوه عنه
فقال: بخيل
وسكت الابن في انتضار رد ابيه
فقال الاب: يابني في كل رجل عيب تقابله ميزه تحبب الله والناس فيه
الا البخل فانه يمحق كل ميزات الرجولة من الشجاعة الى الوقوف بجانب الناس في المحن
الى انه يبيع الدنيا وما فيها من اجل المال
حتى انه من الممكن ان يغض نضره عن عزتة وكرامته من اجل المال
فابتعد عنه واتركه فلا نخوة مرجوة منه ومن صحبته وان ابدى لك كلامه المعسول
فمن كان من المعلمين بخيلا فلا حاجة لنا به


مغبون جزاك الله ألف خيروبارك الله فيك وبما كتبت وإن شاء الله ما يخيب ظننا بإخواننا المعلمين
نسال الله عزوجل ان لايجعل بيننا ولامعنا وفينا بخيلا او محروما
جزاك الله خيرا
فكرة رائعة ولقد صدمتني كثيرا..
لقد بان الصادق على حقيقته
[align=right]الكرم غاية الشجاعة ياصاحبي.. ومن غلب نفسه على ماتهوى كان إلى غلبتها على ما تكره أقرب![/align]
جزاك الله خير

قصة فيهاعبرة

البخل شين.

والقضية تحتاج الله يرزق المسلمين.

شكرا على مروركم اخواني الاعزاء

واتمنى فعلا ان لا يكون بيننا اي بخيل

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . فعلا لم اجد بحياتى بخيل محبوب
حتى الحسود الكريم اهون منه

قطرة الماء تـثـقب الحجر لا بالعنف لكن بتواصل السقوط

قطرة الماء تـثـقب الحجر.. لا بالعنف.. لكن بتواصل السقوط فلنعمل على ذالك والفرج قريب


بطل

والله انك صادق

والاعلام ما قصر صراحه .. كل يوم 4 او 5 مواضيع بمجموع هالصحف عن التعليم ومصايبه

نعم نعم

وخل ادنى طموحك لا نظرت الغيميتين اللمس

شدوا الوثاااااااااااااااااااااااااااااااااااق حتى تضع الحرب أوزارهاااااااااا

سيروا الله معنا

الدعاء الدعاءءء

فروقاتنا يالعبيد بدك تدقهن قبل الخامس

أخواني لا ننسى الفروقات

فوالله بأنها ستسدد ديوننا وهي من حقوقنا

والله معظم الجرائد الشريفه لم يقصروا الله يعطيهم العافيه ونفتخر فيها كصحف وطنيه محايده في البحث عن الحقيقه ورفع مستوى المجتمع الذي تعايشه

لكن الدور على الفضائيات من وسائل الاعلام … لا ادري لماذا صمتها مع اننا خاطبنا ما استطعنا ايصال اصواتنا اليها

بارك الله فيك ولابد أن يتواصل السقوط المستمر على الحجر حتى يثقب .
صح لسانك وبارك الله فيك
قطرة الماء تـثـقب الحجر.. لا بالعنف.. لكن بتواصل السقوط فلنعمل على ذالك والفرج قريب
قطرة الماء تـثـقب الحجر.. لا بالعنف.. لكن بتواصل السقوط فلنعمل على ذالك والفرج قريب

حقوق البشر قبل حقوق الحجر !!

لاشيء أجمل من أن تتنفس المجتمعات حقيقتها مع وهج شمس كل صباح وتتعامل مع جوانب القصور داخل نسيجها بجدية تامة ولاشيء أروع من أن تكون الكلمة الصادقة هي بلسم يتيح للمجتمعات العيش وسط منظومة مدنية متحضرة ومنضبطة بعيدا عن شخصنة مواضع الألم والتي تعيق كشف الوجه الحقيقي لصور سلبية يرزح تحتها وطني العظيم المملكة العربية السعودية ..

بالنسبة لي لايهمني سباق وزارة التربية والتعليم لإحلال مباني حكومية ذات مواصفات بدائية يتم تكميل نواقصها بـ (القطية) بل يهمني أن يتم النظر لحقوق المعلم ماديا ومعنويا ومساواة الجميع تحت نظام واحد بدلا من أسلوب (حظكم دمار) للبعض وبدلا من تخريج ملايين من الطلاب والطالبات لايعرفون كيف يواجهون الحياة بعد أن عبئتهم مناهج (شد حيلك واحفظ) وجعلتهم أسرى نظام تدريس فاشل ومناهج من الورق ..!!

كما أنني لست متحمسا لعبارات التهليل والتبريكات عند افتتاح مستشفى هنا أو هناك مادامت صروحنا الطبية (خارج الرياض) ميادين لتعليم بني بنجلاديش من خريجي الطب المزور وأسوار المستشفيات تقف عاجزة عن استقبال من ابتلاهم الله بالمرض فعبارة ( لايوجد سرير) بالانتظار مع تلويحة بسيطة بعبارة (دبّر عمرك) ..!!

نعم لا أتحمس وأنا أرى هناك نساء سعوديات يلدن في ممرات المستشفيات أو يتم شق بطونهن دون فحص دقيق أو أشاهد كوادر طبية سعودية يهربون نحو الكرسي الإداري تاركين مسرح الأمراض لطلاب بنجلاديش وغيرهم ممن ساهمت أطراف سلبية بوجودهم بيننا ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..

لايعنيني مطلقا اتجاه وزارة الخدمة المدنية لبناء مرافق حكومية لفروعها في المناطق فالموظف السعودي يريد أن يعمل ويأخذ مقابل عمله ما يستحق بدلا من (المرمطة) بين مناطق المملكة من أجل فرق مادي قد لايتعدى (200 ريال) أو يتم اغتيال طموحه بسبب عنصرية بغيضة أو مزاجية ملموسة ليتم ترقية من لايستحق عملا بـ ( أعلى ما بخيلك اركبه) وياويلك أن اشتكيت ..!!

أتعجب كثيرا من الاتجاه نحو بناء كليات للبنات على اعتبار أن مصيرهن بعد التخرج هو ( تقطيع الكوسة مع الوالدة) وأتعجب أكثر وأنا أرى البطء في استغلال الحجم الهائل من الخريجات نحو تمكين الاستقلالية التامة لبناء منظومات عمل خاصة بالنساء كما هو اتجاه وزارة التربية والتعليم وهذا هو الصح بعينه ..

لا أكترث بخبر مشروع إنشاء طريق هنا أو هناك مادمت أعرف تماما أنه سيكون (قبيح الوجه) بعد أشهر من افتتاحه لتظهر ندبات الترقيع التي يشاهدها الجميع والحفر و ليتحول إلى غول يلتهم لحم البشر عبر الحوادث المميتة ..!!!

لا أرى أي مسبب للفرح عند افتتاح جامعات للبنين ما دام بعض أعضاء هيئة التدريس بتلك الجامعات لايعترفون بحقوق قيادات الوطن المستقبلية ويتعاملون معهم بلغة الطواويس التي تصل للتحدي وافتراس الحقوق (عيني عينك) وسأكون متشائما وأنا أرى مقياس التفوق لدى الجامعات أساسه من يلتهم المذكرة وليس من يفهمها لأن النتيجة مخرجات قيادية جامدة بليدة لاتعرف حتى مكان مفك (العجل)..!!

عمارة الأرض هي أساس فطري إذا لم تتزامن مع عمارة العقول وعمارة البشر تتحول إلى مجرد ركام من الحجارة المتخلفة وحاجتنا اليوم كبيرة لنوازن بين الأمرين حتى تكتمل منظومة حياتنا للأحسن مستغلين كرم ودعم واهتمام قادتنا حفظهم الله ورعاهم والدور الكبير على تلك النقلة التاريخية التي أحدثها ملك العدل عبد الله بن عبد العزيز المتضمنة جملة القرارات الاخيرة بتغيير الكثير من الحقائب الوزارية وعددا من القرارات التطويرية في المرافق الاخرى..

دمتم بألف خير وصحة وعافية ..

قبل الطبع :

المهزوم إذا ابتسم , افقد المنتصر لذة الفوز

سلطان إبراهيم المهوس

burnews@*******.com



قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

فهذه قصة لرجل كبير في السن اكسبته الحياة خبرة ومعرفة بالناس
فجلس يوما مع ابنه
واخذ يتكلم معه عن احوالة وعن حياته وعن جلساؤه
فاخبره عن كل شي وكان ابوه يستمع في صمت
حتى تكلم عن صديقة المخلص ومحبته له وكلامه المعسول وعن كل شي فيه
ولكن به عيب صغير
فسأله ابوه عنه
فقال: بخيل
وسكت الابن في انتضار رد ابيه
فقال الاب: يابني في كل رجل عيب تقابله ميزه تحبب الله والناس فيه
الا البخل فانه يمحق كل ميزات الرجولة من الشجاعة الى الوقوف بجانب الناس في المحن
الى انه يبيع الدنيا وما فيها من اجل المال
حتى انه من الممكن ان يغض نضره عن عزتة وكرامته من اجل المال
فابتعد عنه واتركه فلا نخوة مرجوة منه ومن صحبته وان ابدى لك كلامه المعسول
فمن كان من المعلمين بخيلا فلا حاجة لنا به


قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

ما بعد

فهذه قصة لرجل كبير في السن اكسبته الحياة خبرة ومعرفة بالناس
فجلس يوما مع ابنه
واخذ يتكلم معه عن احوالة وعن حياته وعن جلساؤه
فاخبره عن كل شي وكان ابوه يستمع في صمت
حتى تكلم عن صديقة المخلص ومحبته له وكلامه المعسول وعن كل شي فيه
ولكن به عيب صغير
فسأله ابوه عنه
فقال: بخيل
وسكت الابن في انتضار رد ابيه
فقال الاب: يابني في كل رجل عيب تقابله ميزه تحبب الله والناس فيه
الا البخل فانه يمحق كل ميزات الرجولة من الشجاعة الى الوقوف بجانب الناس في المحن
الى انه يبيع الدنيا وما فيها من اجل المال
حتى انه من الممكن ان يغض نضره عن عزتة وكرامته من اجل المال
فابتعد عنه واتركه فلا نخوة مرجوة منه ومن صحبته وان ابدى لك كلامه المعسول

فمن كان من المعلمين بخيل فلا حاجة لنل به


قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

فهذه قصة لرجل كبير في السن اكسبته الحياة خبرة ومعرفة بالناس
فجلس يوما مع ابنه
واخذ يتكلم معه عن احوالة وعن حياته وعن جلساؤه
فاخبره عن كل شي وكان ابوه يستمع في صمت
حتى تكلم عن صديقة المخلص ومحبته له وكلامه المعسول وعن كل شي فيه
ولكن به عيب صغير
فسأله ابوه عنه
فقال: بخيل
وسكت الابن في انتضار رد ابيه
فقال الاب: يابني في كل رجل عيب تقابله ميزه تحبب الله والناس فيه
الا البخل فانه يمحق كل ميزات الرجولة من الشجاعة الى الوقوف بجانب الناس في المحن
الى انه يبيع الدنيا وما فيها من اجل المال
حتى انه من الممكن ان يغض نضره عن عزتة وكرامته من اجل المال
فابتعد عنه واتركه فلا نخوة مرجوة منه ومن صحبته وان ابدى لك كلامه المعسول
فمن كان من المعلمين بخيلا فلا حاجة لنا به