قصة واقعية تهز الحجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

فهذه قصة لرجل كبير في السن اكسبته الحياة خبرة ومعرفة بالناس
فجلس يوما مع ابنه
واخذ يتكلم معه عن احوالة وعن حياته وعن جلساؤه
فاخبره عن كل شي وكان ابوه يستمع في صمت
حتى تكلم عن صديقة المخلص ومحبته له وكلامه المعسول وعن كل شي فيه
ولكن به عيب صغير
فسأله ابوه عنه
فقال: بخيل
وسكت الابن في انتضار رد ابيه
فقال الاب: يابني في كل رجل عيب تقابله ميزه تحبب الله والناس فيه
الا البخل فانه يمحق كل ميزات الرجولة من الشجاعة الى الوقوف بجانب الناس في المحن
الى انه يبيع الدنيا وما فيها من اجل المال
حتى انه من الممكن ان يغض نضره عن عزتة وكرامته من اجل المال
فابتعد عنه واتركه فلا نخوة مرجوة منه ومن صحبته وان ابدى لك كلامه المعسول
فمن كان من المعلمين بخيلا فلا حاجة لنا به


مغبون جزاك الله ألف خيروبارك الله فيك وبما كتبت وإن شاء الله ما يخيب ظننا بإخواننا المعلمين
نسال الله عزوجل ان لايجعل بيننا ولامعنا وفينا بخيلا او محروما
جزاك الله خيرا
فكرة رائعة ولقد صدمتني كثيرا..
لقد بان الصادق على حقيقته
[align=right]الكرم غاية الشجاعة ياصاحبي.. ومن غلب نفسه على ماتهوى كان إلى غلبتها على ما تكره أقرب![/align]
جزاك الله خير

قصة فيهاعبرة

البخل شين.

والقضية تحتاج الله يرزق المسلمين.

شكرا على مروركم اخواني الاعزاء

واتمنى فعلا ان لا يكون بيننا اي بخيل

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . فعلا لم اجد بحياتى بخيل محبوب
حتى الحسود الكريم اهون منه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.