الأفلاج : الوئام
المشاكل في الافلاج كثيرة ومتشابكة بكل المقاييس فمن العنجهية إلى التخلف إلى استعراض العضلات بين الحين والأخر فما أن تحل مشكلة حتى تأتي الأخرى تدلي بدلوها في المحافظة المملوءة بالتصرفات الفردية الواضحة والتي تضر كثيرا بالمواطن الذي ذاق مر الشكوى من جرائها.
أحوال شائكة جدا وأسوار من حديد يتخلله (تيار كهربائي) شديد الصعق يحيط بتعليم الافلاج ولن يستطيع الكثيرون التغيير إلى الأحسن إلا إذا اخلص العمل وأحسن الظن بالآخرين وصدع الجميع بكلمة الحق بكل شجاعة وشموخ .
فقد عمدت إدارة التربية والتعليم بمحافظة الأفلاج نهاية الأسبوع الماضي وفي خطوة غير مسبوقة إلى تغيير درجة الأداء الوظيفي آليا للأقل للعام الماضي للمعلمين طالبي النقل هذا العام وذلك دون علمهم ودون تغييرها رسميا على الورق مما يتعارض مع الأنظمة والتعليمات الرسمية في هذا الإطار مع العلم التام بأن الدرجة التي تم تغييرها قد دخل بها المعلم المفاضلة العام الماضي ،مما أساء للكثير من المعلمين بالمحافظة.
والسؤال الذي يفرض نفسه الآن بصراحة هو أن عملية التقييم كانت تتم بصورة واضحة طيلة عام دراسي كامل فكيف إذن يتم الدخول عليها بظرف معين وتغييرها بمنتهي السهولة واليسر وبدون علم المعلم المعنيين بالأمر ومدير المدرسة وتحديدا قبل صدور الحركة بزمن وجيز مع العلم أن الموعد الرسمي لها كان في 1/5/.
إن المواطن في محافظة الافلاج لا يريد إظهار الحقائق التي تجري في كواليس من أوكلت إليهم خدمة الناس فقط بل يردي الآن محاسبة كل من قصر فيها وأكاد أجزم أنه بحاجة إلى إعادة تصحيح نتيجة بعض الأمور التي حدثت والتي لا تمت إلى النظام القانوني بأي صلة من الصلات ولعله يكون في بعض الأحايين الأقرب منا في توضيح تلك الحقائق.
العديد من المواطنون الآن طالبوا بأن يقف الجميع على تعليم أولادهم ولا ينتظرون من بعض المسئولين الموجودين في التعليم إنقاذ السفينة الناشئة التي طالما عانت وتعاني وستعاني إذا لم يتداركوا الأمر بجدية واضحة لأن تعليم الافلاج يرزح الآن تحت وطأة من الظلم الغاشم الذي يطالب الجميع بتخفيفه ثم القضاء عليه مستقبلا بعيدا عن العنصرية التي طالما جعلته في مؤخرة الركب .
المشاكل في الافلاج كثيرة ومتشابكة بكل المقاييس فمن العنجهية إلى التخلف إلى استعراض العضلات بين الحين والأخر فما أن تحل مشكلة حتى تأتي الأخرى تدلي بدلوها في المحافظة المملوءة بالتصرفات الفردية الواضحة والتي تضر كثيرا بالمواطن الذي ذاق مر الشكوى من جرائها.
أحوال شائكة جدا وأسوار من حديد يتخلله (تيار كهربائي) شديد الصعق يحيط بتعليم الافلاج ولن يستطيع الكثيرون التغيير إلى الأحسن إلا إذا اخلص العمل وأحسن الظن بالآخرين وصدع الجميع بكلمة الحق بكل شجاعة وشموخ .
فقد عمدت إدارة التربية والتعليم بمحافظة الأفلاج نهاية الأسبوع الماضي وفي خطوة غير مسبوقة إلى تغيير درجة الأداء الوظيفي آليا للأقل للعام الماضي للمعلمين طالبي النقل هذا العام وذلك دون علمهم ودون تغييرها رسميا على الورق مما يتعارض مع الأنظمة والتعليمات الرسمية في هذا الإطار مع العلم التام بأن الدرجة التي تم تغييرها قد دخل بها المعلم المفاضلة العام الماضي ،مما أساء للكثير من المعلمين بالمحافظة.
والسؤال الذي يفرض نفسه الآن بصراحة هو أن عملية التقييم كانت تتم بصورة واضحة طيلة عام دراسي كامل فكيف إذن يتم الدخول عليها بظرف معين وتغييرها بمنتهي السهولة واليسر وبدون علم المعلم المعنيين بالأمر ومدير المدرسة وتحديدا قبل صدور الحركة بزمن وجيز مع العلم أن الموعد الرسمي لها كان في 1/5/.
إن المواطن في محافظة الافلاج لا يريد إظهار الحقائق التي تجري في كواليس من أوكلت إليهم خدمة الناس فقط بل يردي الآن محاسبة كل من قصر فيها وأكاد أجزم أنه بحاجة إلى إعادة تصحيح نتيجة بعض الأمور التي حدثت والتي لا تمت إلى النظام القانوني بأي صلة من الصلات ولعله يكون في بعض الأحايين الأقرب منا في توضيح تلك الحقائق.
العديد من المواطنون الآن طالبوا بأن يقف الجميع على تعليم أولادهم ولا ينتظرون من بعض المسئولين الموجودين في التعليم إنقاذ السفينة الناشئة التي طالما عانت وتعاني وستعاني إذا لم يتداركوا الأمر بجدية واضحة لأن تعليم الافلاج يرزح الآن تحت وطأة من الظلم الغاشم الذي يطالب الجميع بتخفيفه ثم القضاء عليه مستقبلا بعيدا عن العنصرية التي طالما جعلته في مؤخرة الركب .
شكراً للإدراج أخي مملكة العلم..
وتستمر معاناتك وظلمك أيها المعلم
تخبط ووالله العظيم انه ينبيء عن كارثة عظيمة الله يجيرنا من الكوارث
حقوق مسلوبة ..
وإدارات تعليم فاسدة .. مصابة بسرطان القبلية والعنجهية
والمعلم هو الضحية وفأر تجارب لأمثال هؤلاء ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
صورة لمعالي الوزير .. ولنائبه المعمر
هذا ماهو غريب على وزارتنا المصونة
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله هذا العب بعينه تخبط وعشوائيه في بعض ادارات التعليم
وما خفي أعظم ..
ويأبى ان ينهي الجوله حتى يقع المعلم ويلفظ انفاسه الأخيره
