رغّمَ الّدَاء وَالَعَدَاء كُن كَالَنسَر فيَ قُممَ الّسَمِّاء ~

الْبَيَاضَ لَا يَعْنِيْ الْجَمَالِ وَالْسَّوَادِ لَا يَعْنِيْ الْقَبَاحَةَ

فَالْكَفَنُ ابْيَضَّ وَ مُخِيْفٌ

وَالْكَعْبَةُ سَوْدَاءُ وَ جَمِيْلَةُ

أُحِبه جَدَّا ً

ذَلِكَ الَّذِيْ يَقْرَأُنِيْ قَبْلَ أَنْ أَكْتُبَ

وَيَسْمَعُنِيْ قُبَلٌ أَنَّ اتَحْدّثُ

وَيُتْقِنْ جَيِّدَا كَيْفَ

يَتَنَاوَلُ صَمْتِيْ

الْأُمُّوَآَجِ الّهِآْدِئْةِ

لَآَتٍصَنَعَ ابَدّا بِحَآَرَةَ جَيّدَيَّنَ

وَالَسَّمْآءٌ الّصَآُفُيُةِ

لَآَتٍصَنَعَ ابَدَا طَيُآَرِيُّنْ جَيّدَيَّنَ

وَالَحَيٍّآَةٍ بِدُوْنِ صَعُوّبَآَتٍ

لَاتَجْعَلُ ابْدَا الّشَّخْصَ قَوَيَ

لِـذُآِ

كُنّ قَوَيَا كِفًآَيِةِ

وَتَقَبُلَ تَحَدِّيَآَتٍ الّحَيُآَةٍ

عَالَمْنِا غَرِيْبِ

نَحب الْحزِن لَدَّرجةِ أَنْنَا

نذهَبِ إِلَىَ الْعَزَاءُ بِـدونِ دَعَـوَهُ

وَلَا نَذْهَبِ إِلَـىَ الْفِرَحْ إِلَا بِدَعْـوَهُ

عِنْدَمَٱ يَتَغَيَّرْ آقَرَّبَ آلَنَآسْ لك فجَأَة

وبِدنِ سَببَ

ويبتَّعَدَّ عَنك

قُدَّ يُگون سَبَّبَ بُعْدّھ

لَآَمْـرِينَ

آمَا وجَودَ شَخَّصً جديد بْدِيل لك

ۆ إِنك تَگۆنَ قُدَّ تَمَّٱدِيَتِ بالاهتمام
ۆٱلِتَقّدِّيِرٍ لِهَذَٱ آلِشَخْصٍ

رغّمَ الّدَاء وَالَعَدَاء كُن كَالَنسَر فيَ قُممَ الّسَمِّاء

لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً

إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً

غَيُرُّ حَيُاتِكُ

وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً

تَبْكِيْ عَلِىَ كَأُسٍّ انْكَسَرَ

وَلَا تَيَأُسّ عَلَىْ قَلُبٍّ مِنَ حَجَّرَ

وَلَا تَشْفَعَ لِمَنْ خَان يَوَمَا أَوْ غَدَرُّ

وَلَا تَقِل رَحَلِ حَبِيَبِيَ

بَلِ قُلِ

مَنَ كَانّ مَلَاكَا فِيُ عَيَّنِي

عاد لِطِبَاعَ الّبِشَر

لَآَ تتعَجب إِذَآَ رَأْيَتَنِى أَضَحك يَوْمَآً وَ أَبكى يَوْمَآً

فَأَنَآ گآَلِـوَرْدَ

يَوْمَآَ أَزْيَنَ عُرَسَآً ويَوَمَآً أَزَيَنْ قَبَرَآ

كَيْفَ يَكوَن لِلْمستحِيل مَعْنَى

وَ لَنَا (( رَبِّ )) يُـقَوَلَ لِلْشَّيْءِ

{ گنَ فِيْگوُنَ }

لا تَهتَم لَمْا يَقُالَّ عَنْكُ

فًأَنَّتْ تَعْرَفَّ مِنْ أَنْتَ

وَلَا تَقِلِلْ مَنْ قَيْمتَّك

فًـ سَرُّ الْفَشُّـلِ هُوَ مُحَاوْلَةِ ارْضِاءِ الْجَمَيّعَ

أَنْ تَكُوْنَ وَاثِقَا مِنْ نَفْسِكَ

لَا يَعْنِيْ أَنَّكَ مُتَكَبِّرٍ

" أَنَّ تَبْكِي "

لَا يَعْنِيْ

أَنَّكَ ضَعِيْفٌ الْقَلْبِ

" أَنَّ تَبْتَسِمَ دَائِمَا "

لَا يَعْنِيْ

أَنَّكَ لَا تَحْمِلُ هُمُوْمَا وَأَحْزَانَا !

" أَنْ تُخْطِئَ مَرَّةً "

لَا يَعْنِيْ

أَنَّكَ إِنْسَانٌ سِيْءَ !!

لَيْسَ الْكبِير مِنْ يَرَاهُ الْنَّاسُ گبِيْرَا .

بَلْ الّگبِيَرُ مَنْ مَلَأَ قُلُوْبَ أَحْبَابِهِ
{ أَدَبَا وَ خَلَقَ }

نَبْكِيْ لِنَنْسَىْ وَنَنْسَىَ لِـنَعِيْشُ

وَنَعِيْشَ لَنحَب وَنحِب لِنَبِكَي

هَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ فَسُحْقَاً لِكُلِّ مِنْ عَذْب وَ خَان

وَاستهَان بِمَشَاعِرَ إِنْسَانٍ

مْنَ الِغَبِآءٌ أَنْ تِبِكَيْ عَلِىَ أَنَسُآَنٍ

أَخٌتَآِرِ أَنْ يَعَيُشّ بِدُوْنِكُ !

هِنَالِكُ دَائِمْـاً

قَلِيْلٌ مِنَ الْحَقِيقَةِ وَرَاءِ كَلِمَةِ ( كُنْتُ أمزح )
وَقَلِيْلٌ مِنْ الْمَشَاعِرِ وَرَاءِ كَلِمَةِ ( لَا عَادِيُّ )
وَقَلِيْلٌ مِنَ الْأَلَمِ وَرَاءِ كَلِمَةِ ( مُشْ مُشْكِلَهْ )
وَ قَلِيْلٌ مِنْ الْحَاجَهْ وَرَاءِ كَلِمَةِ ( لا أريدُ حَاجَةً )
وَ قَلِيْلٌ مِنْ الْاجْبَارِ وَرَاءِ كَلِمَةِ ( بِرَاحَتِكَ )
وَالْكَثِيرُ مِنَ الْكَلِمَاتِ وَرَاءَ ( الْصَّمْتِ)
مْؤَلًمَ انْ تَحَبِ شَخَصَاً لَا يَشَعُرّ بِكُ
وَتَنَتَظَرُهُ وَلَا يَأَتَيُكُ وَإِنْ كَلِمْتَهُ عَلِيكَ لَا يُجيب
وَمَعِ كُـلَ هُـذَا
تَمْنَحُهُ لقَب الحَبِيب
يُاله مِنَ زَمّنٍ عَجَيُبِ نَهِوَىْ مِنّ يعَذبُنَا
وَنُلِقَـي الّلِوَمَ عَلِىَ الُقدَر وَالَنصيبِ

قُدَّ يُگون سَبَّبَ بُعْدّھ
لَآَمْـرِينَ
آمَا وجَودَ شَخَّصً جديد بْدِيل لك
? إِنك تَگ?نَ قُدَّ تَمَّ?دِيَتِ بالاهتمام
??لِتَقّدِّيِرٍ لِهَذَ? آلِشَخْصٍ

ميششوو تسلميييييين عالموضوع اللي جد عجبني

الله يسلمك غلااااااي
منوره دودي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
العفوووووووو
شكرا ع المرور
هنالك دائما…
قليل من المشاعر وراء كلمة (لا…عادي)
وقليل من الألم وراء كلمة (مش مشكلة)
والكثير من الكلمات وراء (الصمت)…..
رآاآاآاآاآاآئعة هذه الكلمات….أغرقتني في بحار خيالاتي….
جميلة هذه الذآئقة العذبة في إختيارك…

استمري……

مشكووووووره ع الممررور
مْنَ الِغَبِآءٌ أَنْ تِبِكَيْ عَلِىَ أَنَسُآَنٍ

أَخٌتَآِرِ أَنْ يَعَيُشّ بِدُوْنِكُ !
هذه جدا أعجبتني
وووااااوووو يا جوجو كل شوي تجيبي موضوع أحلى من الثاني
الله لا يحرمنااا منك

ياااااقلبي يابيووووونه
ومنك يالغلاااااااا
منوووووووووووووره

لماذا هذا العداء ضد المعلم؟

ما الذي يحدث؟

سيتم صرف مكافأة خدمة المرضى بأثر رجعي في مطلع السنة المالية الجديدة أعلن ذلك معالي وزير الصحة د. حمد المانع.
بانتهاء الخبر أعلاه تساءلت بيني وبين نفسي بمقال مقروء جعلت عنوانه ما الذي يحدث؟ وكانت علامة الاستفهام كبيرة جدا ككبر المبلغ المصروف للإخوة في وزارة الصحة.
المملكة العربية السعودية هي دولة يسودها العدل بفضل الله ولكن هذا العدل لم يجد طريقه حتى الآن لردهات ما يوصف بوزارة التربية والتعليم – هكذا تسمى-.
في هذا الخبر قد أبالغ وأقارن بين وزارة الصحة وما يعرف بوزارة التربية والتعليم في وزارة الصحة أتت الفروقات بدون ضجة إعلامية وبدون أفعال انتقامية من جانب الوزارة ضد منسوبيها الم اقل لكم أن وزارة الصحة هي وزارة بدون (ما يعرف ب…).
أما في (ما يعرف ) بوزارة التربية والتعليم فعند المقارنة يكون العكس صحيح!!!!!
همسة:
(قيل في الماضي أن فروقات المعلمين ستفتح باب المطالبات من الجهات الأخرى فما بال هذا الباب لم ينفتح بعد إقرار الصرف للإخوة في وزارة الصحة؟؟ ما زلت أتساءل : ما الذي يحدث؟
أتمنى أن يكون الدكتور الحمد ضمن اللجنة المشكلة – بتشديد الكاف – لإعادة حقوق المواطنين السعوديين العاملين في التعليم!!!!!