دوام مقال جديد للكاتب المتألق خالدالسليمان

أترككم مع مقال ا
دوام!
أقول لبعض وكلاء المدارس الذين كتبوا إليّ يحتجون على قرار وزارة التربية والتعليم إلزامهم بالدوام أبكر من مواعيدهم السابقة قبل بداية العام الدراسي الجديد، إذا كانت الوزارة حسدت طلاب التقييم بالمدارس الإبتدائية على بضعة أيام يغيبون فيها عن المدرسة خلال اختبارات المراحل المتقدمة فكيف لا تحسدكم أنتم ؟!
قرار الوزارة بإلزام طلاب مراحل التقييم بالحضور إلى المدرسة لبضع ساعات أثناء اختبار زملائهم لا معنى له وهو مجرد استهلاك لطاقات المدرسة وإجهاد للطلاب وأولياء أمورهم، فالواقع أن الطلاب خلال هذه الأيام لا يدرسون شيئا لانتهاء التحصيل العلمي لمناهجهم وتقييمهم ويقضون معظم وقتهم في اللعب واللهو داخل المدرسة بينما كان بالإمكان السماح لهم بالتغيب عن المدرسة كما كان يجري في السابق لتتفرغ المدرسة لامتحانات طلابها في المراحل المتقدمة لتنعم المدارس والحركة المرورية ببعض الهدوء!!
أما قرار إلزام الوكلاء بالدوام في وقت أبكر من السابق فكنت سأفهمه لو أنه يأتي في إطار استراتيجية تعليمية جديدة تنتهجها الوزارة في إعادة ترتيب العملية التربوية، لكن للأسف القرار جاء في تعميم لا يشرح مبرراته كعادة معظم تعاميم الوزارة المنهمرة كالمطر في سماء غابة مطرية والتي تستطيع بعدد تعاميمها أن تقتحم بكل جدارة موسوعة جينس للأرقام القياسية!!
مشكلة وزارة التربية أنها لا تهتم أن يفهم أحد قراراتها، فثقافة التسلط تحكم كثيرا من قراراتها تجاه معلميها وطلابها بدلا من أن تحكمها روح الشراكة!!

Jehat5@*****.com

للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى الرقم
88548 تبدأ بالرمز 153 مسافة ثم الرسالة
لصحفي الشهم


أقول لبعض وكلاء المدارس الذين كتبوا إليّ يحتجون على قرار وزارة التربية والتعليم إلزامهم بالدوام أبكر من مواعيدهم السابقة قبل بداية العام الدراسي الجديد، إذا كانت الوزارة حسدت طلاب التقييم بالمدارس الإبتدائية على بضعة أيام يغيبون فيها عن المدرسة خلال اختبارات المراحل المتقدمة فكيف لا تحسدكم أنتم ؟!
قرار الوزارة بإلزام طلاب مراحل التقييم بالحضور إلى المدرسة لبضع ساعات أثناء اختبار زملائهم لا معنى له وهو مجرد استهلاك لطاقات المدرسة وإجهاد للطلاب وأولياء أمورهم، فالواقع أن الطلاب خلال هذه الأيام لا يدرسون شيئا لانتهاء التحصيل العلمي لمناهجهم وتقييمهم ويقضون معظم وقتهم في اللعب واللهو داخل المدرسة بينما كان بالإمكان السماح لهم بالتغيب عن المدرسة كما كان يجري في السابق لتتفرغ المدرسة لامتحانات طلابها في المراحل المتقدمة لتنعم المدارس والحركة المرورية ببعض الهدوء!!
أما قرار إلزام الوكلاء بالدوام في وقت أبكر من السابق فكنت سأفهمه لو أنه يأتي في إطار استراتيجية تعليمية جديدة تنتهجها الوزارة في إعادة ترتيب العملية التربوية، لكن للأسف القرار جاء في تعميم لا يشرح مبرراته كعادة معظم تعاميم الوزارة المنهمرة كالمطر في سماء غابة مطرية والتي تستطيع بعدد تعاميمها أن تقتحم بكل جدارة موسوعة جينس للأرقام القياسية!!
مشكلة وزارة التربية أنها لا تهتم أن يفهم أحد قراراتها، فثقافة التسلط تحكم كثيرا من قراراتها تجاه معلميها وطلابها بدلا من أن تحكمها روح الشراكة!!


ياليت الكتاب جميعهم مثل أستاذنا القدير خالد السليمان
ومن الي مايعرف سهام ابو وليد الضرب تحت الحزام حلال فيهم ياشيخ فكر عقيم تتوارثه الاجيال تحت سقف وزارة التربيه والتعليم .
الكاتب غني عن التعريف

ومو غريبه عليه

شكرا اخي سعيد يعطيك العافية

ألف شكر للكاتب..والشكر موصول لناقل المقال أخي سعيد القحطاني
الف شكر للكاتب القدير

وايضا نشكر ناقل الخبر

حي الله الغالي سعيد .. اخبارك . ان شاء الله بأطيب حال
مقال رائع من صحفي رائع

مقال للصحفي المتألق محمد المسعودي من جريدة الوطن ارجو التفااعل معه

تمخضت لجنة المعلمين فولدت " 10 " ريالات! مرت أيام وسنين، وعشرات الآلاف من معلمينا ومعلماتنا مازالوا يبحثون عن حقوقهم المعنوية والمهنية تحت وطأة الحقوق المهدرة في تعليمنا. مازالت الحالات المهيبة تهيم بالمعلم بين القرارات والتعاميم وتصريحات المسؤولين وتصوير الإعلام والمجتمع… والقائمة تطول!
المعلم اليوم فعلاً يعيش أوضاعاً تحتاج الدراسة، وتستحق البحث والعمل الدؤوب من أجله، فالعمل على رفع معنويات المعلمين وتلبية مطالبهم أو حقوقهم المكتسبة التي فرضها (النظام) وليسوا أشخاصاً (يترززون) بين استفزازات تصاريح جعلتهم أوصياء على رزق خلق الله من داخل مكاتب بخمسة جدران وكرسي وثير وباب موصد إلا للصحفيين!
حقوق المعلمين ومستوياتهم قانونية فرضها النظام، وأمر بها خادم الحرمين الشريفين وقفة حانية من أبٍ يعرف حدود أبنائه وبناته عادل مستشعر حجم معاناتهم وهمومهم ومطالبهم، بموافقة على استحداث أكثر من 200 ألف وظيفة تتناسب مع مستوياتهم لتصحيح أوضاعهم الوظيفية، وأمر – يحفظه الله – بتشكيل لجنة وزارية عليا لمعالجة القضية بما يخدم المعلمين.
وبعد (أشهر) من اجتماع اللجنة بعد الأمر السامي جاءت النتيجة صانعة للابتسامة وفرح مكنون مُنتظر من سنين، ولكن ما إن ظهرت النتائج والتصريحات بالتصحيح حتى اتضحت حقائق الـ10 ريالات، وأن تصحيح الأوضاع بتغيير مسمى المستوى فقط، وإلا فأي عدل يجعلهم يساوون أجراً ودرجةً وخبرةً بين معلم جديد بآخر انقطعت أنفاسه داخل الفصول لمدة 5 سنوات على الأقل!
الأزمة بدأت تتعقد، بل تشتعل مرةً أخرى في صدور المعلمين حتى جعلت البعض أسفاً يخلط بين فصله وطلابه وسؤال مفصلي جعله المقرر الدراسي، لماذا نقابل بهذا الجحود؟
تتالت بعدها تصريحات المسؤولين بين مطمئن ومحتار وبين اتهامات للمعلم، ولم يعلم أن (نُكَّر الجميل) الذي قال عنهم، هم من لم يتظلموا وصبروا سنيناً مهضومي الحق من غبار البيروقراطية البائد، ومقولة (أحمد ربك أنت مدرس)!
المسؤولون عن اتخاذ القرار وضعوا معالجة (المستوى المستحق) ذراً للرماد لقضية أصبحت رأياً عاماً، ورزقاً لمحامين، ومعاملةً داخل أروقة محاكم وديوان مظالم..!
تجاوزوا فيها الحقوق المتبقية كوضعهم على الدرجات المقابلة لسنوات خدمتهم في المستويات التصحيحية المحدثة، واحتساب ما أمضوه على بند 105 كسنوات خدمة تحسب في نظام التقاعد، ومستحقات لسنين عجاف بأثر رجعي.

مطالب معلمينا ومعلماتنا حقوق مكتسبة فرضها النظام لتحسين العملية التربوية ومضامين التعليم يطرح مشكلات عديدة ليس من السهولة أو المستحيل حلها، فالمعلمون يطالبون عن حق بالتمتع بظروف العمل الجيدة، ومكانتهم التي تنم عن الاعتراف الحقيقي بجهودهم بل بوجودهم أصلاً!
وذلك لن يتم إلا بمعزل عن إبعادهم عن الضغوط النفسية وتفهمها، وبالوقوف معهم ومن وزارتهم الأم وزارة التربية والتعليم بإرجاع حقوقهم. بل يتعدى ذلك في الخطوات القادمة بتكريم المتميز منهم بدلاً من إهماله، وجلب الخدمات لهم من احتياجات يفتقدونها كالتأمين الصحي والأندية الرياضية والإعلام التربوي المتابع وغيرها…
أتمنى أن تكون الخطوات القادمة للمعلمين والمعلمات على قدر كبير أيضاً من المطالبة، وبنفس الهمة والشجاعة والصبر بمنحهم المساحات الكافية للإبداع التربوي، والمطالبة بالأخذ بالمشاركة في صياغة واتخاذ القرارات التربوية والتعليمية من إعداد المناهج والمقررات الدراسية والقياس والتقويم، والتطوير التربوي…
المعلم يبقى الركيزة الرئيسة للعمل التربوي في كل دول العالم، وما زلت جازماً بأنه لن يفرض احتراماً وتقديراً له ولوظيفته ورسالته السامية سواه، وإذا أراد المعلمون الاحترام والتبجيل الحقيقي فعليهم أن يقابلوا ذلك بالوفاء برسالتهم بكل تفان، والإحساس بالمسؤولية الواقعة على عاتقهم، وسنعود للمربع الأول إن لم يؤمن المعلم برسالته الحقيقية مهما كانت المعوقات.

معلمونا ومعلماتنا الكرام محتاجون لوقفات صادقة، من المجتمع والإعلام ومن وزارة التربية والتعليم. بل من الوزارات مجتمعة، ولكن رجاءً ليس من أجل (10) ريالات فقط.


مقال رائع وجزاك الله خيراً
بارك الله فيك ,,, على منقولك
ليس من أجل (10) ريالات فقط نريد الوزارة أن تقف معنا
اقتباس:
معلمونا ومعلماتنا الكرام محتاجون لوقفات صادقة، من المجتمع والإعلام ومن وزارة التربية والتعليم. بل من الوزارات مجتمعة، ولكن رجاءً ليس من أجل (10) ريالات فقط0

بارك الله في المسعودي

استاذ / محمد المسعودي

انت بمقالك بتزعل شاعر المحاوره / صالح الحميدي

جعله يزعل ولايرضى هالرويبضه ( الحميدي )

مقال رائع جعله الله في موزين حسناته
جزاك الله خير
لافض فوك ….. ياكاتبنا العزيز
لافض فوك ….. ياكاتبنا العزيز

شُكر من القلب للأستاذ المُتألق ناصر حبتر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لن أسترسِل بالكثير أخواتي فخيرُ الكلامِ ماقل ودل

قام المُذيع المُتألق ناصر حبتر جزاه الله عنا كُل خير بإطلاق هذا الوسم (الهاشتاق)

#الإعلاميين_الشعراء_يدعمون_خريجات_الكليات_المتوسطة

وقد لاقى أصداء رائِعة في الأوساط الإعلامية….

ووفاءً منا وتقديراً لما قام به الأستاذ ناصر يسرني مُشاركتكُن في دعم هذا الوسم

مرة أخرى شُكراً من القلب أستاذ ناصر

وأسأل الله أن يفرج همنا قريباً

نوال الشهري


شكرا لكل من يستحق الشكر

:

الف شكر ناصر الحبتر ،، الف شكر لكل من اوصل الفكرة للاخ ناصر

اتمنى من الجميع دعم كامل للهشتاق بالاضافه لهاشتاق نداء محمد بن نايف & حمله مناصرة خريجات الكليه المتوسطة

الهاشتاق يسري في تويتر كما تسري النار في الهشيم صدمني التفاعُل الهااااائِل من الإعلاميين والمُتابعين

ياااااارب فرجك يااااارب

اقتباس:
سمو النون
الهاشتاق يسري في تويتر كما تسري النار في الهشيم صدمني التفاعُل الهااااائِل من الإعلاميين والمُتابعين

ياااااارب فرجك يااااارب

يارب يكون هذا من أسباب رزقك ورحمتك

بيض الله وجهه الاستاذ ناصر الحبتر
الف شكر بدريه الله يوفك ويسعدك
مواصلي معاك لحد ماربي يفرجها علينا
آبشرررري بعزك بدور

شكرًا من القلب
لناصر بن حبتر

ولسمو النون بارك الله فيك

شكرا من القلب وجزاك الله خيرا وكثر من امثالك
سمو النون لك الشكر موصول