يا المليك العادل ويا الأمير أمر عاجل ،،،،
كيف تجتمع التهنئة والتعزية في وقت واحد ؟ !!
مجرد نداء ,,,
طالتعتنا الأخبار بالموافقة على المستوى والدرجة وصرف النظر عن الفروقات
وصراحة هذا السيناريو المتوقع هو بين الفرح والحزن والغبن الشديد
فمن المفارقات والنوادر العجيبة أن تجتمع التهنئة والتعزية في وقت واحد
تهنئة بالدرجة والمستوى وتعزية في الفروقات
كلي رجاء أن لا يقع علينا الظلم والغبن في الفروقات فهي حق من حقوقنا وأسألو الشرع والعقل .
كلي أمل بمليكنا العادل الذي أدهشنا بالإصلاحات والمبادرات المعروفة
وكلي أمل بأميرنا القادم بقوة
سؤال بدون جواب
هل يجتمع الفرح والحزن في وقت واحد ؟ !
في حال وقع السيناريو المتوقع ، ما الأقرب إلى نفسك التهنئة أم التعزية ؟ !
موووووفقين
والأمل لازال موجود بصرف الفروقات
————————————–
والأمل لازال موجود بصرف الفروقات
————————————–
الأمل لازال موجود بصرف الفروقات
اخوي الكريم عبدالعزيز الناصري
من قالك انهم صرفوا نظر عن الفروقات
تأكد لا العقل ولا المنطق يقبلها فهو حق وليس
منة او حسنة من أحد والشرع والقانون
يظمنها لنا ان شاء الله
وتأكد ان الفروقات جاية ان شاء الله
وان طالت الية صرفها
وانا متمسك بها لأن حقوقي اكثر من 250 الف
والله يوفقنا جميع لما يحبه ويرضاه
التعزية ؟ !
تهنئه وتعزيه في ان واحد واقرب التهنئه
الأمل لازال موجود بصرف الفروقات
أيه الإخوان الكرام : تحية طيبة وبعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أرجو ثم أرجو ثم أرجو من الجميع ألا يفقدوا الأمل في الفروقات تدرون لماذا ؟
لأن الله سبحانه وتعالى أولاً وهو أكرم الأكرمين وأجود الأجودين لا يرضى بالظلم وهو تعالى وتبارك الذي حّرم الظلم وجعله بيننا حراماً ثم لأن ولي أمرنا ملك الانسانية وملك الجود ورجل المواقف وسمو وزيرنا الكريم لا يرضون أبداً بهذا الظلم أن يقع على رجال التربية والتعليم .
ومهما تقدم الدولة وتصرف على التربية والتعليم فهو الأستثمار الأكيد والناجح لضمان تقدم مسيرة التطور ولنتذكر مقولة رئيس الوزراء الياباني عندما سئل عن سر تقدم اليابان مع قلة امكانيات الدولة فقال ( أصلحنا نظامنا التعليمي فمنحنا المعلم حصانة الدبلوماسي ومرتب الوزير )
ولا أنسى أن أؤكد على كل زملاء المهنة بضرورة مخافة الله وتطوير الذات لمواكبة كل ما هو جديد في مجال التدريس والمناهج لضمان تخريج أجيال تخدم هذا الوطن وتسهم بكل قوة في خدمة هذا الدين العظيم والوطن الغالي على قلوبنا وقلوب المسلمين أجمعين وفقكم الله لكل خير ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أرجو ثم أرجو ثم أرجو من الجميع ألا يفقدوا الأمل في الفروقات تدرون لماذا ؟
لأن الله سبحانه وتعالى أولاً وهو أكرم الأكرمين وأجود الأجودين لا يرضى بالظلم وهو تعالى وتبارك الذي حّرم الظلم وجعله بيننا حراماً ثم لأن ولي أمرنا ملك الانسانية وملك الجود ورجل المواقف وسمو وزيرنا الكريم لا يرضون أبداً بهذا الظلم أن يقع على رجال التربية والتعليم .
ومهما تقدم الدولة وتصرف على التربية والتعليم فهو الأستثمار الأكيد والناجح لضمان تقدم مسيرة التطور ولنتذكر مقولة رئيس الوزراء الياباني عندما سئل عن سر تقدم اليابان مع قلة امكانيات الدولة فقال ( أصلحنا نظامنا التعليمي فمنحنا المعلم حصانة الدبلوماسي ومرتب الوزير )
ولا أنسى أن أؤكد على كل زملاء المهنة بضرورة مخافة الله وتطوير الذات لمواكبة كل ما هو جديد في مجال التدريس والمناهج لضمان تخريج أجيال تخدم هذا الوطن وتسهم بكل قوة في خدمة هذا الدين العظيم والوطن الغالي على قلوبنا وقلوب المسلمين أجمعين وفقكم الله لكل خير ،،،
