هل سيدرك المجتمع ويعي مفهوم العدل أذا أجهضت هذه القضية ؟

أتعلمون لماذا أحبتي ؟

لأنه من غير المعقول أن ينكر الحق ويضيع على أصحابه الموضوع ليس سهلاً
لذلك أخذ هذه المدة فهل سيقولون ليس لكم فروقات ولا حقوق وعلى فرض أنه
قيل لا سمح الله وهذا مستحيل فحنيئذِ ستكون نهاية العدل في وطننا الغالي على
قلوبنا وتأكدوا بأن ملكنا العادل لن يغفل هذا الجانب وهو الحريص على أحقاق
العدل والمساواة نعم المساواة مثل مايحصل عند تثبيت الموظفين أو ترقية الضباط
فهم يعطون مستحقاتهم من تاريخ التثبيت أو تاريخ استحقاق الترقية فهل نحن
من وطن وشعب مختلف ومن هنا أقول وثقتي بالله ثم بخادم الحرمين الشريفين
أن المستوى المستحق والفروقات آتية لا محالة وهذا الأسبوع بأذن الله فأنا
متفائل بذلك.

أتمنى أن يجيب على تساؤلاتي هذه كل مسؤول أوكلت أليه دراسة هذه القضية :

هل ستكون هذه القضية امتداداً للعدل والمساواة أم العكس ؟
هل وضعتم في قراراتكم المقترحة عواقب أتخاذ قرار غير عادل في هذه القضية ؟
هل سيدرك المجتمع ويعي مفهوم العدل أذا أجهضت هذه القضية ؟
كيف ستنشأ الأجيال وينهض الوطن بلا عدل ؟


شكراً للأدارة
يا خوفي من الجاي
اقتباس:
نغم الروح
يا خوفي من الجاي

تفائلي بالخير وعني انا لست خائفاً من القادم
لثقتي بعدل الله ثم بعدل والدنا خادم الحرمين الشريفين.

لا تنسوا هذه العبارة فهي ما يجعلني بعد مشيئة الله واثقا من الحصول على جميع الحقوق

(سأضرب بالعدل هامة الجور والظلم..)

راعي هذه العبارة يقول ويطول ولا نطق خرست ألسن كثيرة !

أتظنون بأن صقر العروبة سيناقض هذا الكلام ؟!

لااثـــق الا بالــــــلــــــــه

ــــــــ
الله يحـــــــفظك يـــاجدة دايـــــــــــم تقـــــــــــول
ليــالى العـــــــيد تبــــــــان مــــــن عصـــــــاريهــا او ((عصاريه)) هى الله يصلحهـا تقولها بسرعه ماانتبهلهـا
هع

عفـــوا جده (( ستو )) لمــامــأ
اقتباس:
بلاهوية
أتعلمون لماذا أحبتي ؟

لأنه من غير المعقول أن ينكر الحق ويضيع على أصحابه الموضوع ليس سهلاً
لذلك أخذ هذه المدة فهل سيقولون ليس لكم فروقات ولا حقوق وعلى فرض أنه
قيل لا سمح الله وهذا مستحيل فحنيئذِ ستكون نهاية العدل في وطننا الغالي على
قلوبنا وتأكدوا بأن ملكنا العادل لن يغفل هذا الجانب وهو الحريص على أحقاق
العدل والمساواة نعم المساواة مثل مايحصل عند تثبيت الموظفين أو ترقية الضباط
فهم يعطون مستحقاتهم من تاريخ التثبيت أو تاريخ استحقاق الترقية فهل نحن
من وطن وشعب مختلف ومن هنا أقول وثقتي بالله ثم بخادم الحرمين الشريفين
أن المستوى المستحق والفروقات آتية لا محالة وهذا الأسبوع بأذن الله فأنا
متفائل بذلك.

أتمنى أن يجيب على تساؤلاتي هذه كل مسؤول أوكلت أليه دراسة هذه القضية :

هل ستكون هذه القضية امتداداً للعدل والمساواة أم العكس ؟
هل وضعتم في قراراتكم المقترحة عواقب أتخاذ قرار غير عادل في هذه القضية ؟
هل سيدرك المجتمع ويعي مفهوم العدل أذا أجهضت هذه القضية ؟
كيف ستنشأ الأجيال وينهض الوطن بلا عدل ؟

جزاك الله خيراً
وثق أن أبو متعب سيحق الحق بإذن الله تعالى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.