قصيدة للشاعر المعلم : محمد بن فرحان الفيفي

معلم على قيد الحياة
لن أصدق ..
كل شيء قد تكرر
فإذا جاء بيان يتقدم
سوف يأتينا بيان يتأخر
الأماني خلف أبواب الحديد
والمفاتيح لها وجه جديد
بعضها قد ضاع والبعض تكسر
مستوانا ضائع بين الأيادي
قلت هذا ليس إلا في بلادي
إنما هذا المقدر
أخبروني :
أيها الأحباب عن بعض الأمور
واتركوا بعض الأمور
أخبروني
عن حكايات معلم
حطم الجهل بعزم وتحطم
وأتى يشرب من كأس الأماني
رشفة من بعد رشفة
وإذا ما كان حلوا سوف يفطم
يحمل الضوضاء
في صدر كتاب قد تعفر
وإذا ما ضاق بالأخطاء ذرعا
سوف يلقاها على أشلاء دفتر
إنه الموت المؤزر
ليس في الفصل نشيط غير ظلي
تارة يذهب في كل اتجاهات المكان
وإذا طال الزمان
فاكتبوا كل الحكاية
أكتبوا :
أن الذي قد صار أستاذا نشيطا
لن يقدر !
لن يقدر!
الشاعر المعلم : محمد فرحان الفيفي .

أحسنت لا فظ فوك … حال المعلم لا تسأل عنها أبداً والله لا تسر ولكن إلى الله المشتكى
بارك الله فيك

بارك الله فيك أخي محمد فقد وصفت الحال بدقة
و يحق لمن كان مثلك عاش في جبال فيفا فكل أياهما ربيع تلهم المبدعين أمثالك.
الله يعطيك العافية … لك مني أجمل تحية
الشاعر المعلم : محمد فرحان الفيفي .

سلمت والله

كلام مؤثر الله يعطيك العافية ياصبي خولان بن عامر
يعطيك العافية

الدفري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.