الكاتب الكبير عابد خزندار ينصفنا في جريدة الرياض

في مقال أكثر من رائع للمبدع والكاتب الكبير عابد خزندار
يتحدث عن معاناتنا كمعلمين ومعلمات في مقال جميل في جريدة الرياض

نثار
متى يُنصَف المعلم ؟

عابد خزندار
وبالطبع المعلمة أيضا، وقد طالب عضو مجلس الشورى سليمان بن عواض الزايدي وزارة الخدمة المدنية بعدم إحداث وظائف تعليمية على المستويات التي تقل عن المستوى الرابع في سلم الوظائف التعليمية، وهو فيما أعرف رجل من رجال التعليم، ولهذا فهو يتكلم من موقع العارف والمجرب لما يلقاه المعلم والمعلمة من معاناة وإجحاف وهضم للحقوق التي نصّ عليها الإعلان العالمي لحقوق الانسان في مادته الثالثة والعشرين التي تنص على المساواة في الأجور لمن يؤدون نفس العمل، الأمر الذي لا يحدث رغم وجود ما يعرف بهيئة أو لجنة حقوق الانسان إذ إنّ كثيرا من المعلمين والمعلمات يعينون على بند الأجور (بالنسبة للمعلمين) وعلى بند محو الأمية (بالنسبة للمعلمات) وذلك لعدم اعتماد وظائف لهم في الميزانية من قبل وزارة المالية، وهو عذر غير مقبول في هذه الأيام التي يزيد فيها فائض الميزانية على مائتي مليار ريال، وقال الزايدي إنه من العبث إحداث وظائف على مستويات أقل من مستويات المعلمين التي يستحقونها نظاما وفرضها عليهم وإلزامهم بها، وكان الأحرى به أن يقول من الظلم بل ومن الظلم العظيم لأنّ هذا الذي يحدث للمعلمين والمعلمات ليس عبثا بل ظلم صراح، فهم لا يعينون على وظائف بل يرتبطون بعقود إذعان معرضة للالغاء بجرة قلم وبدون إنذار من الجهة التي تعينهم، كما حدث لخمس وعشرين ألف معلمة من معلمات محو الأمية اللواتي ألغيت عقودهنّ، ولم تجدد حتى الآن . فمتى ينصف المعلم [email protected]

على هذا الرابط http://www.alriyadh.com//10/28/article289881.html


اخي الغالي لله درك

موضوع فيه من الحق ما يكفي

تقبل مروري

اخوك/ معلم بلا حدود

اقتباس:
معلم بلا حدود
اخي الغالي لله درك

موضوع فيه من الحق ما يكفي

تقبل مروري

اخوك/ معلم بلا حدود

بارك الله فيك أخي العزيز

اتمنى من الجميع التفاعل والرد على الكاتب في موقع الجريده وتوضيح معاناتنا لان يبدو ايضا الكاتب لايعلم بكثير مما نحن فيه
ولكم الشكر
جزاه الله خيرا
جزاه الله خير
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا …
صح لسان الكاتب
وذلك لعدم اعتماد وظائف لهم في الميزانية من قبل الماليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.