العلم

العلم

حين نزل قوله تعالى ( اقرأْ ) كان أمراً واضحاً لنا جميعاً أن نسعى لطلب العلم والتوفُّر له ، لذلك كان يقول الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام : ( طلب العلم فريضةٌ على كل مسلمٍ ومسلمةٍ ) .
فبالعلم تنتشر الأخلاق الفاضلة بين الناس ويحبون بعضهم البعض ، وبه تزدهر الأمة وتبلغ المكانة العليا بين الناس ، والعلم والخلقُ الحسن شيئان متلازمان ، إذ لا فائدة من علمٍ بلا أخلاقٍ ، ولا نهضة لأمةٍ عرفت الأخلاق ولم تعرف العلم ، بل إنَّه ليس من الممكن أن ينشأ علمٌ إلاَّ وقد اتصل بالأخلاق اتصالاً وثيقاً .
والعلم النافع لصاحبه لا بدَّ من أن يكون منطلقه وغايته الله تعالى ، فلا نفع من علمٍ يُراد به الدنيا وحدها خالصةً من دون الله تعالى ، فالعلم والعبادة والأخلاق من الأساسيات الواجبة علينا لنجد السعادة في دنيانا وأُخرانا .
فعلينا أن نبذل كل طاقتنا من أجل أن نتعلم ونصل الدرجة العليا ، ولا ننسى في كل ذلك أن نهذِّب نفوسنا وأخلاقنا
منقول
استنى ردودكم
مع السلامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
العلم نور والجهل ظلام
والحمدلله على نعمة العلم
وطلب العلم واجب على كل مسلم ومسلمة يعني علم الشريعه
اما العلوم الاخرى فهي فرض كفايه اذا قام بها البعض سقط عن الاخرين
وجزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.