الحال يرثى لها يامعلمين

ابشركم جاني نقل الى مدينة تبوك (قريب من ديرتي ) ولكن والله لم أفرح بهذا الخبر وقد لاحضو علي هذا اولادي وسئلوني دام جاك نقل مو باين عليك انك فرحان ولم أستطع ان اجيبهم وكادت ان تنزل دموعي من الحزن ولكن اسمحولي افرغ همومي عندكم فعندما افكر في غلاء الايجارات وانا كنت باني أمل على ان يتحسن مستواي على الدرجة المستحقة وأن نعيش زي الناس وبيني وبين نفسي اقول لأولادي اعذروني انا لم أوفر لكم سكن وذلك بسبب أن الدولة مررررت بسنين عجاف ونحن المعلمون ندفع ثمنها فربما تؤخذ اعمارنا ونحن لم نوفر لأولدنا بيت صغينووووط يعيشون فيه حتى لايتشردو من بعدنا


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.