اطرح رأيك ومطالبتك بخصوص " حركة النقل الاستثنائية " وسوف تُنشر في صحيفة "سبق"

هناك العديد من المعلمين والمعلمات متذمرون من تأخر إعلان حركة النقل الاستثنائية ومن واجبي وعملي في الصحافة نقل رأي الناس وهمومهم للمسؤولين وصناع القرار , وبمشيئة الله تعالى سوف ينشر خبراً في صحيفة سبق الإلكترونية عن تذمر المعلمين والمعلمات من تأخر إصدار أو تحديد موعداً للحركة ,وهذه الموضوع لطرح رأيكم ومطالبتكم على أن تذكر اسمك الحقيقي إن أمكن .

---

يعطيك العافية اخي سعود

اتمنى من وزارة التربية والتعليم اعلان الية الحركة والتقدم لها واجرائها سريعاً

وتعيين المعلمين الجدد دفعت الاوامر الملكية

لك شكري وتقديري

كل ما نحتاجة من الوزارة هو وضع المعلم في الصورة من حيث تحديد عناصر الحركة وطريقة التعامل معها
والأمر الأهم هو تحديد موعد محدد لا يقبل التأجيل لموعد صدور الحركة .

مع الشكر لك أخي سعود.

ـ الإجارات سنوية تدفع
وهذه مشكلة عنك كثير من المعلمين فالمعلم محتار هل يدفع الأجار مقدما أم قد تأتي الحركة ويتم نقله ولايستفيد مما دفع !

ـ الاستقرار النفسي والوظيفي عاملان مهمان لأداء المعلم .. وهذا يتحقق مع صدور الحركة أو على الأقل مبدئيا تحديد موعدها وطريقتها ..

ـ لابد للوزارة أن تهتم بالمعلم أكثر خصوصا في تحديد التواريخ وعدم المماطلة في حركات النقل عموما ..

ــ إن تأخرت الحركة الاستثنائية فستصبح قريبا جدا من الحركة الأساسية وهذا سيجعل المعلمين في عام دراسي مليء بهموم النقل ..

ـ المعلمات يجب أن ينظر في وضعهن أكثر..

ـ إن كان ولابد أن الحركة ستتأخر فهذا شيء سيؤثر سلبا على أداء المعلمين ولكن ومع ذلك نتمنى خروج تصريح يحدد وقتها وإن سيتأخر .. لأن هذا سيقطع عنا الانتظار الممل ..

السؤال الابرز
هل سياتي وقت ويحصل المعلم او المعلمه على حقوقه دونه السعي وراءها

في البداية اشكرك واشكر صحيفة سبق الاولى في المطالعة من القراء على حرصها وذكرها لهموم المواطنين

نريد اعلان الحركة وعلى الاقل تاريخ اعلانها لان وبصراحة عندنا اولاد ونقل اثاث ومشاكل لا يعلمها الا الله ولا ندري هل الحركة قريبة فعلاً ام لا ويشهد الله ان عندي عدة اعمال تركتها لاني لا ادري قد تكون الحركة قريبة فأخسر ما علمت واصبحت مثل المعلق لا هنا ولا هناك

اخوك احمد بن سعد

نحن المعلمون نعاني من الوعود التي تطلقها الوزارة دون أن تقيدها بضوابط صريحة ، فهذه الوعود العائمة ، تسبب القلق للمعلم لأنها تجعله عرضة للشائعات ، كمأ أنها تعبث باستقراره النفسي والمعيشي ، لا سيما أنه يعيش حالة تطلّع لتلك الوعود ، ولا نشك أن الوزارة متمثلة في مسؤوليها تسعى حثيثاً لتلبية حاجات المعلمين ، ولكن اكتمال هذا السعي مرهون بالوضوح التامّ لكل القرارات والرؤى المستقبليّة ، فعلى سبيل المثال ينتظر ثلّة كبيرة من المعلمين والمعلمات تفاصيل دقيقة للآلية المنشودة لحركة النقل الاستثنائية التي صرّح بها المسؤولون في الوزارة أثناء الإجازة الرسمية للمعلمين ، لكن هذه التفاصيل لم تصدر بعد ، رغم انتهاء الإجازة وابتداء الدوام الرسمي .
سالم أحمد القرني