اخي المعلم اختي المعلمه هل قرارات الوزاره تدعم الامن الفكري؟المفارقه العجيبه

ان قياس حجم الضرر يبنى على السلبيات التي تطفو على السطح يقابلها الايجابيات التي تقرها الوزاره والتي لم نجد ناحيه ايجابيه واحده تشفع لهالقبول قرارها بشأن الاجازه الممنوحه .
اترك لكم اخواني واخواتي تحديد السلبيات :
1- تعليميا(معلم – طالب-نظام تعليمي).
2-نفسيا(عقلي -معنوي)تأثيره على المعلم الطالب المنزل.
4-امنيا( امن وظيفي-امن شخصي -امن اجتماعي-امن فكري)
5-اقتصاديا (سياحة وتجاره وخلافهما).
من هنا نجد عدم رضا المواطن المسئول والمواطن العادي والتاجر ومن تقوم حياته على السياحه عن قطاعناالتعليمي لانه لايتجاوب مع متطلبات الوطن وتطلعات المواطن ولايبدي اهتمام للتنسيق لتتوافق المخرجات مع سوق العمل هذا دليل على فشل مخرجاتنا وعدم حرصها على اجيالنا بعدائها للجميع.
هل قامت الوزاره بدورها في مراعاة كل الجوانب وحددت حجم الضرر الذي يلحق بالاخرين من خلال قرارتها وتأثيرها عندما تعلم الوزاره انها جزء من كل فانها سوف تدرك حجم مسئولياتها ولاكنهم يقبعون خلف مكاتبهم لايستشعرون مصلحة الوطن والمواطن لو علمو ان دورهم في خدمة الوطن كبيره لما تصاغرت القرارات لتقف موقف الضد من الجميع .
النتيجه النهائيه الوزاره لاتدعم اي فكر امني .كيف؟
هذا ابسط مثال يثبت لنا ان مايقومون به من الحث على الامن الفكري هو مجرد شعار يرفع.
فقرارتهم تنقض جميع مايحاولون اثباته وان قراراتهم ارتجاليه بلا وعي فكري لحجم مايقومون به فقرارتهم مجرد تجارب او اهواء شخصيه اقصد مصالح شخصيه حسب راحة المسئول التعليمي.
اذا ماهذه العدائيه التي نجدها في قرارات الوزاره والتي لم تستثني احد انها تمس الامن الفكري بشتى صوره انها تروج للعدائيه فمتى يتم ايقاف مثل هكذا قرارات مثيره تدعم شق الصف التعليمي والاجتماعي ؟


أحسنت سوالف ليل
شكرا على مرورك الكريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.