إن كان العلم وكاد فحسبنا الله ونعم الوكيل

في عرعر
توفيت فتاة
تدرس بالصف الثالث المتوسط (15 سنة)
مساء أول من أمس في هجرة الديدب (30 كلم)
شرق عرعر وذلك في منزل ذويها المصنوع من الصفيح الأبيض.
ورجحت مصادر خاصة لـ"الوطن" أن يكون سبب الوفاة شدة البرد والثلوج التي شهدتها المنطقة منذ عدة أيام.

إنّا لله وإنّا إليه راجعون
أسال الله لها الرحمة والمغفرة
ولأهلها الصبر والسلوان


لا حول ولا قوة الا بالله

العلم وكاد … وللمعلومية عرعر فيها حي كامل مبانيه كلها من الصفيح ومعروف بهالإسم ( حي الصفيح ) !!!
وعاشت بلادي ،،،

وعاشت بلادي ،،،،
عادي تستاهل من قلها تصير فقيرة وما تأخذ افخم انواع الاسكريم وتسكن اجمل بيوت الارض وتصيف في النمسا سنويا
إسألني أنا عن الصفيح اللي بعرعر

أنا ساكن بالحدود الشماليه وأعرفهم زين

ورب الكعبه تشوفهم ماتقول >>>

اين تجارنا اين هم
انا اريد ان اتبرع ولو بجزء بسيط من مدخراتي
لكن اشك بل وأجزم انها لن تصل
بل تدخل في كروشهم
لالالالالالالا يا بوعرب تكفى . ماهكذا تورد الإبل ،المشكلة في البطانة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.