أريد أن أكمل ولكن أحببت التوقف واعتمدت هذا الموضوع

يجب أن نقلع عن هذا التصابر معشر المعلمين والمعلمات !
نعم مللنا التوقف عن القضية وأنفسنا أصابتها من الحرارة ما الله به عليم وقلوبنا من الحرقة ما الله به أعلم من أجل تعطيل
أمر ملكي سامي كريم لا مبرر له فقط انتظروا أو عدوا الأيام .
لنكن يا محامينا القدير أكثر صراحةً مع أنفسنا على ماذا ننتظر وإلام ننتظر وممن ننتظر ؟ اللجنة
هيهات هيهات اللجنة هذه – أترفع عنها لصون لساني –
أريد أن أكمل ولكن أحببت التوقف واعتمدت هذا الموضوع .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.