آليُومْ آنآ لِكْ " عَبِدْ " وِ لَ غِيّركْ آسُود

حُبي لِ غيّركْ يِخَتفْيْ نُوبْ وَ يعُود
وَ حُبيْ لِكْ [ آللّه يِعلّمْ ] وِشْ كِثّر فِرقَهْ

كِلّيْ غِلآ جِيّتكْ فِدِى : آيآمِكْ آلسُودْ
مِنسّآقْ لِكْ ، مِثّلْ آلسِحَآيّبْ وَ بِرقَهْ

يَ مِنْ لِهآ فِيْ دآخِلْ آلِقَلبْ / مَوجِودْ
حُبٍ جَرى مَ بِيّن دِميْ وِ .. " عِرقَهْ "

فَضِلكْ يَ بِنتْ آلجُود مَهُوبْ مَحِدُودْ
لَوْ هُو : بَحِر يَ كِثّر مَ كِنتْ ، آغِرقَه

وَ آليُوم آنآ لِك " عِبَدْ " وَ لِ غيّركْ آسُود
وَ آبُوسْ رجِليّنكْ غَصِبْ عِنكْ سَرقَه

رآسِيْ رفِيّع ، وَ دآيّمْ آلدُومْ فِيْ زُودْ
آلآ آمآمِكْ / كِمْ تعُودتْ ، [ طِرقَهْ ]

يِـمّـهْ – وَ آنآ لِكْ ذِخَر يَ خيّتْ سِعُود

وَ ، …

لَ آلشآعَر : صآلحْ آلسِهليْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.