التصريح السابق يفهم بطريقتين. فإما أن يكون مدير التربية والتعليم يتحدث بسخرية مهذبة عن واقع مناهجنا التي أثبتت فشلها حتى في المنافسات الداخلية واضطر لاستخدام تلك اللغة لينأى بنفسه عن مساءلة محتملة لو أساء إليها. والاحتمال الآخر هو أنه يصدق فعلاً أن تلك "الأوراق" التي يحملها الطالب وزراً على ظهره تستحق أن تسمى مناهج، لذا وجدها ذات المدير فرصة لينتصر لها في هذه المناسبة.
وللأسف، فإن الرأي الأخير هو ما كان يقصده مدير التعليم، وبثه بلغة حماسية في تصريح يميل في دفاعه إلى الثورة عبر صحيفة الشرق الأوسط ليوم أمس.
ما سطر بالأعلى، يكشف بوضوح أننا لا نزال حتى اللحظة أمام مديري تعليم يباركون مناهج الحشو والتلقين في مدارسنا. ويؤمنون أنها هي من منحت الطالب مصعب، ليفوز بمركز متقدم في مسابقة عالمية. وصدقوا إذا أردتم.
بعد تلك الكلمات وصلت إلى يقين بأننا لا نزال نفضل البقاء في الوراء، ونعجز حتى أن نمارس فضيلة الاعتراف بوجودنا في ذلك المكان. لم يبق دليل إلا ووضعتنا أمامه كل السنوات التي مضت، حين وجدنا أنفسنا في ذيل القوائم لكل التصنيفات الذي اختارتنا له مؤسسات العالم.
نحن في يقين ذلك المدير إذا أرادنا إسقاط تصريحه على الواقع: نتفوق على كل الدول الأوروبية والآسيوية ومعها إسرائيل، ونجلس بالضبط في المقعد الثاني وخلف أمريكا تماماً! ونحن في يقينه أيضاً ننافس كل ترسانات الأبحاث العالمية ولدينا الأمل لنحجز المقعد الأول بجدارة.
صدقوني أصبحت -بعد المدير- أشك أننا سنتطور. نحن نعشق الجلوس في الصفوف المتأخرة: هو الطبع حتى وإن أراد التطبع.
http://www.alwatan.com.sa/news/writerdetail.asp?issueno=2974&id=8281&Rname=261
فقط الحضور الساعه العاشرة ودق حنك بالجوال وتلفونات الدولة
واستخدام قلمه لتوقيع تعاميم المليص والعبيد … يعني بقــ على كرسي
ياسيدي الفاضل : مدراء التعليم اصبحوا عاله على التعليم , ديناصورات على الكراسي
اصبحوا يغطون على فضائح اداراتهم … واهم شيء مشبع بطنه وبطن اللي حواليه من المقاولين
شكرا لك ,,,,,,,,,,
مقال بقلم من نور
للأسف طبل يا مطبل
يريدون أن يُخفوا قرص الشمس .
لماذا لا يذهب الدكتور العبيد لدورة تدريبية تطويرية للأردن هناك سيعرف الفرق بين تعليمنا وتعليمهم
الكل لازم يدافع عن نفسه أجل وش يسوي ((يسكت ))!!
مصيبه لو جلس ساكت ،،، ولو كان صامتاً سيبقى ينتظر قرار إعدام كرسيه في أي لحضه
يعني لازم يبلبل ويقول أي شي !!!!
أكيد فهمتوا !!!
في الاخر هو المتضرر دنيا واااخره
المبلغ المحجوز للمناهج 9 مليارات أربعة منها للمحتاجين من المسؤولين و العاملين عليها و من معهم و الباقي للتطوير.
سأخبركم بالجديد. في معرض تعليقه لصحفنا حول فوز طالب سعودي بجائزة عالمية،استغل أحد مديري التعليم هذه الفرصة العظيمة ليذكر المشككين في جودة المناهج السعودية بأن الإبداع والإنجاز الذي حققه الطالب "مصعب المالكي" ،الثاني عالمياً في إحدى المسابقات،هو أكبر دليل على قدرة تلك المناهج على الحضور والمنافسة بقوة في المشهد العالمي.
على من يضحك هالمسؤؤل واللله انه مسكين وضعيف
يعني يتوقع ان الشعب ما يدري عن حال التعليم وحال المعلملين والوزارة … يعني ما يدري ان الشعوب التي نستورد منها معلمين ما يعرفون واقع تعليمنا ……………………
الله لا يبلانا
