وزارة التربية والغرفة التجارية بالمدينة تقودان مبادرة التدريب والتوطين

وزارة التربية وغرفة المدينة تقودان مبادرة التدريب والتوطين

في بادرة هي الأولى من نوعها في المملكة وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، أطلقت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة مبادرة تحت شعار (مستقبلك بين يديك) ممثلة في مركز التدريب والتوطين بالغرفة، باستهداف أكثر من (40) مدرسة ثانوية في منطقة المدينة المنورة ،تهدف إلى المزاوجة العلمية بين المخرجات التعليمية ومعطيات الحياة العملية والأكاديمية .
وقد أعدت الإدارة العامة للتريبة والتعليم بمنطقة المدينة المنورة جدول تنفيذي يستمر لمدة أربعة أسابيع لتنفيذ المبادرة، إذ بدأت باستضافة ثانوية الملك عبدالعزيز لأولى الندوات التوعوية لطلاب المدارس الثانوية في منطقة المدينة المنورة بغرض تثقيفهم وتوسيع مداركهم حول آفاق العمل الحر، والجهات الممولة لمشروعات الشباب.
وشارك في المبادرة ممثل صندوق المئوية وصندوق الموارد البشرية ماجد الحربي وتم تحديد أربع مدارس لاستضافة الفعاليات ( مدرسة الملك عبدالعزيز، مدرسة
عبدالمجيد بن عبدالعزيز، مدرسة خالد بن الوليد، مدرسة الأنصار) بحيث تستضيف كل مدرسة صباح كل ثلاثاء ابتداء من 30 /4 /هـ بمدرسة الملك عبدالعزيز، وعلى التوالي خمس مدارس من ذات المرحلة بواقع عشرة طلاب من كل مدرسة، بالإضافة إلى ما لا يقل عن 30 طالبا من المدرسة المستضيفة

.

الغرفة التجارية وتعليم المدينة المنورة تطلقان مبادرة مستقبلك بين يديك

الغرفة التجارية وتعليم المدينة المنورة تطلقان مبادرة مستقبلك بين يديك

أطلقت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة بالتعاون مع إدارة التربية والتعليم بالمنطقة مؤخراً, مبادرة بعنوان ( مستقبلك بين يديك ), وهي تهدف إلى توعية الشباب بقيمة العمل وتعزيز ثقافة العمل الحر .
وأفاد أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة محمد عبد الله الشريف, أن هذه المبادرة تستهدف أكثر من (40) مدرسة ثانوية في منطقة المدينة المنورة, لافتاً إلى أن الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة أعدّت جدولاً تنفيذياً يستمر لعدة أسابيع لتنفيذ مبادرة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة .
وقد بدأت المبادرة باستضافة ثانوية الملك عبدالعزيز أولى الندوات التوعوية لطلاب المدارس الثانوية في منطقة المدينة المنورة, تلتها ثانوية خالد بن الوليد ,ومن ثم ثانوية الأنصار, حيث تم تثقيف الطلاب وتوسيع مداركهم حول آفاق العمل الحر والجهات الممولة لمشروعات الشباب .