قد يكون شخص اساسي في الدول الصديقة اعلى درجة من اخر في الاكادميات
ثم تعلن نتائج الاكادميات
وقد تلغى الصديقة
ويلغى الاساسيين
اقتباس:
|
فيثاغورس 5
قد يكون شخص اساسي في الدول الصديقة اعلى درجة من اخر في الاكادميات
ثم تعلن نتائج الاكادميات ويلغى الاساسيين |
مقولة إلغاء الإيفاد إلى الدول الصديقة والشقيقة مبالغ فيها ، ولا أظن أن تلغي الوزارة الإيفاد إلى تلك الدول نهائيا؛لأنها سياسة اتبعتها الدولة – حفظها الله – من عشرات السنين فلا يعقل أن تلغى ما بين ليلة وضحاها ، قد تُستثنى فقط اليمن نظرا لظروفها الراهنة خاصة مع استمرار اختطاف الدبلوماسي السعودي -فرّج الله كربته-.
وعزاؤنا أن نبتهل إلى الله -عز وجل -راجين أن ينزل سكينته على اليمن وأهلها رحمةً في هذا الشعب العظيم ورغبةً في الفائدة لزملائنا الموفدين والمرشحين للإيفاد.
اذا حدث ذلك فهو قمة الظلم يا إخوان
وانا من هذا المنبر سوف احمل الخطابي وزري ولن اسامحه في ذلك
وانا من هذا المنبر سوف احمل الخطابي وزري ولن اسامحه في ذلك
اتق الله اخي عندما اتجهت لحضور المقابلة كنت اتوقع ان ارئ اشخاص ملئ قلبهم الغرور والكبر والغطرسة والبيروقراطية الزائدة بسبب كثر ما ينسج عن هذه الادارة من كلمات ولكن بعد ان حظرت هذه الدورة تأكدت بما لا يقطع الشك ان الخطابي في مقدمتهم في الاخلاق والصفات الحميده اسئل الله ان يجعل اعمالهم في ميزان حسناتهم وحتى ان لم يخرج اسمي فأن رأيي فيهم لن يتغير وما شاهدة من بعض المعلمين يجعلني اعض اصابع يداي من واقعنا . فيجب ان نعرف انهم ادارة كلفت بأختيار عدد جيد من المعلمين للايفاد واختيارهم ويتم على حسب ما يروه هم ليس ما نراه نحن لانهم هم المسؤلين في النهاية عن كل من يتم اختيارة وتأكدو انهم لن يختارو غير من يروه مناسب . فأسئل الله ان يوفق الجميع ويكتب له الخير في كل طريق .
اعلان اسماء الموفدين للأكاديميات والمدارس قبل الدول وحسب الرغبات دليل قوي جدا على علم الإدارة العامة للمدارس بعدم ايقاف الايفاد للدول بل هي مسألة وقت لأن الاكاديميات والمدارس لها بعض الإجراءات ممكن تأخذ بعض الوقت إذ من الممكن أن تعلن أسماء الموفدين للكاديميات ويستغرق أنهاء الاجراءات اكثر من شهر إلى ستة شهور بمعنى لو اعلنت أسماء الموفدين للدول بعدها بشهرين فيمكن للموفد أنهاء إجرائته قبل الموفد للأكاديميات
أسأل الله ان يكتب لي ولكم كل خير فنحن لا نعلم أين الخير
أسأل الله ان يكتب لي ولكم كل خير فنحن لا نعلم أين الخير
