لتعرف العلاقة ،،، حسبنا الله ونعم الوكيل :
http://tr-te.com/ter/albums.php?action=show&id=9
ضع غطاء على الكأس واتركه على درجة خرارة الغرفة حتى الصباح . عند الصباح قبل الفطور ازل قطعتي البامية من الكأس ثم اشرب الماء.
داوم على هذا العمل يوميا. خلال اسبوعين سوف تجد ان السكر ينخفض بدرجة كبيرة. في الواقع قمت بتخفيض جرعة العلاج.
تروي فتاه وتقول :اختي تخلصت من داء السكري. كانت على الانسولين لعدة سنوات ولكن بعد استعمالها للبامية يوميا لعدة شهور توقفت عن استعمال الانسولين واستمرت في استخدام البامية كل يوم.
الرجاء تجربتها فانها لن تضرك حتى وان لم تفيدك ولكن يجب ان تداوم على اخذها لعدة شهور حتى ترى نتائج وفي اغلب الحالات قد يكون استعمالها ابدي.
منقول
تمنياتنا للجميع بدوام الصحه والعافيه ..
جوزيت خيرا على النقل وادام الله عليك الصحة والعافية
النظام الغذائي
يقول الاستاذ الدكتور خالد الطيب
لما كان مرض السكري له علاقة باضطراب التمثيل الغذائي نتيجة لنقص في هرمون الأنسولين ، فإن النظام الغذائي يشكل القاعدة الصحيحة للعلاج الناجح لمرضى داء السكري.
وقبل أن نبدأ في شرح النظام الغذائي لمرض السكري لننظر أولاً في تعاليم ديننا الحنيف بالنسبة للتغذية.
قال تعالى : { وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين} [الأعراف:31].
وقال تعالى : { كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى} [طه:81].
وقال عليه الصلاة والسلام لرجل تجشأ عنده: ((كف عنا جشاءك فإن أكثرهم شبعاً في الدنيا أطولهم جوعاً يوم القيامة)).
وعنه صلى الله عليه وسلم : ((ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه .. الحديث)).
وفي حديث آخر: ((سيكون رجال من أمتي يأكلون ألوان الطعام ويلبسون ألوان الثياب ويتشدقون في الكلام ، فأولئك شرار أمتي)).
من كل ذلك نستفيد أن الإسراف في الطعام لا يتماشى مع الهدي النبوي بل يتعارض مع تعاليم الدين الحنيف ويؤدي إلى زيادة الوزن التي تساعد على ظهور الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع واختلال الدهون بالدم.
القواعد الأساسية للنظام الغذائي لمرضى السكري:
1. تجنب الإسراف في الطعام والتزم بكمية الطعام المحددة من أخصائي التغذية. وتلك هي القاعدة الأساسية لتنظيم نسبة السكر بالدم وبدونها لا يمكن السيطرة على مرض السكري وتجنب مضاعفاته المحتملة.
2. توزيع كمية الطعام المسموحة يومياً على عدة وجبات بدلاً من تناول وجبة كبيرة فذلك سيساعد على السيطرة على نسبة السكر بالدم بعد الأكل.
3. لابد أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية (نشويات – دهنيات – بروتينات). وبنسبة محددة لكل منها تبعاً لحالة المريض.
4. الالتزام بمواعيد الوجبات خاصة عند استعمال علاجاً لخفض نسبة السكر بالدم .. فالإهمال في ذلك سيؤدي إلى انخفاض حاد في نسبة السكر ويعرض المريض للخطر.
5. إذا كانت هناك زيادة بالوزن فلابد من إنقاص كمية الطعام ومزاولة التمارين الرياضية بهدف إنقاص الوزن والوصول للوزن المثالي.
6. التعرف على تأثير الكميات والأنواع المختلفة من الطعام على نسبة السكر بعد الأكل فذلك سيساعد على التحكم الأفضل على نسبة السكر بالدم.
7. عدم إجراء أي تغيير في جرعة الدواء قبل التأكد من الالتزام بالنظام الغذائي المحدد من قبل الطبيب.
أهداف التغذية الصحية لمرضى السكري:
1. تنظيم نسبة السكر في الدم في الحدود الطبيعية بموازنة كل من الغذاء ، الدواء ، والتمارين الرياضية.
2. تنظيم نسبة الدهون بالدم وهي : – الكولسترون الكلي (القليل الكثافة ، العالي الكثافة) والدهنيات الثلاثية.
3. تقديم السعرات الحرارية اللازمة للحفاظ أو للوصول للوزن المثالي للبالغين وللنمو الطبيعي للأطفال والبالغين ، ولمواجهة الاحتياج الزائد من السعرات للسيدة الحامل أو المرضع أو عند المرض.
4. منع أو تأخير أو علاج عوامل الخطر والمضاعفات الناتجة عن التغذية فالتقييم والتعديل الغذائي مهم جداً لخفض نسبة الخطر من السمنة واضطراب الدهون وارتفاع ضغط الدم.
5. تحسين الصحة العامة بواسطة التغذية المثالية.
الهرم الغذائي:
طور حديثاً نظام الهرم الغذائي والذي يكفل توفير جميع العناصر الغذائية لمرضى السكري وغيرهم من الأشخاص . فالجسم البشري يحتاج لجميع العناصر الغذائية والتي تشمل النشويات والدهون والبروتينات بالإضافة إلى الفيتامينات والمعادن. وتشكل النشويات قاعدة الهرم أو الجزء الأكبر من كمية الطعام اليومية ، تليها الخضروات والفواكه ثم الألبان واللحوم ، بينما تشكل الدهون والزيوت والحلوى قمة الهرم أو الجزء الأصغر من كمية الطعام اليومية.
والتوصيات الحديثة لاحتياج مرضى السكري من العناصر الغذائية هي كما يلي:
النشويات:
تشكل 50 – 60 % من السعرات الحرارية / اليوم وتضم مجموعة النشويات السكرية البسيطة مثل سكر الطعام والسكريات المركبة مثل الدقيق والنشا. ويفضل استهلاك قدر أكبر من النشويات المركبة لأنها تحتوي على عناصر غذائية أخرى مثل الألياف والفيتامينات والمعادن ، مع أن الأطعمة التي تحتوي على سكر الطعام لم تعد ممنوعة بشرط أن يتم حسابها ضمن السعرات الحرارية التي يستهلكها الفرد يومياً. فالاعتقاد السائد بأن السكريات البسيطة تؤدي إلى ارتفاع أكبر في نسبة السكر بالدم عن بقية النشويات لم يثبت صحته علمياً. حيث أنه إذا تساوت كمية السعرات الحرارية من السكريات البسيطة أو النشويات فإن لها نفس التأثير على نسبة السكر بالدم بعد الأكل.
وهذا بالطبع لا يعني أن يتناول الفرد كميات كبيرة من الأغذية التي تحتوي على السكر مثل الحلويات والآيس كريم والكيك لكونها تحتوي على سعرات حرارية عالية. فمثلاً كمية النشويات في كوب من الآيس كريم أو قطعة من الكيك ربما تكون مساوية لنفس الكمية من النشويات الموجودة في حبة التفاح إلا أن حبة التفاح تحتوي على 120 سعر حراري بينما يحتوي كوب الآيس كريم أو قطعة الكيك على حوالي 300 سعر حراري وذلك لاحتوائهما على كمية من الدهون. إذاً المهم هو كمية النشويات التي يتناولها المريض يومياً وطريقة تحضيرها والأنواع المختلفة من الطعام في الوجبة الواحدة وليس مصدر تلك النشويات أو نوعها.
[/align]
الإجراءات الأولية:
– هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة
السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.
– ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
– هل يعاني المريض من إصابة حديثة – عدوي – تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟
– هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد – كثرة التبول – غثيان أو قئ؟
التقـــييم:
– قياس العلامات الحيوية.
– تقييم مستوي الوعي.
تحــذيرات:
– يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش
المتزايد – تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.
– تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
– أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي
السكر المعتمدين – علي الأنسولين – وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم
الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي
في خلال دقائق.
– علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط
رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته
وأخذها بانتظام.
– عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في
السكر.
بروتوكول الاسعاف:
– إذا كان المريض واعياً:
– يعطي المريض سكريات مثل حلوي – عصير فاكهة – أو سكر. وعندما تبدأ
الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض
مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله
للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.
– إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:
أ – لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ – ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.
تقبل تحيتي وتقديري
جزاك الله خير الكثير يجهل هذا الامر
ودي وامتناني
مرآرة الشآي .لآ تعني عدم وجود
السكر فيہ ! , .