بالاول مشكلة وحده وهي الدرجة المستحقه والفروقات ل 205 معلم ومعلمه
وهي السبب في تأسس اللجنة الاعلاميه للمعلمين
ولكن اليوم والله خبصه
في قضيه 1416
ثم 17 و 18 و 19
والله معد ندري وش اللي لنا واللي علينا
افيدوني تكفون
معلم من دفعة
نجحت الوزارة بنسبة 100% في خطتها لتشتيت وحدة المعلمين
فعندما كنا 205.000 معلم كانت كلمتنا لها تأثير كبير وصوتنا قوي مدوي
واستطعنا بذلك ان نصل الى خادم الحرمين الشريفين اكثر من مره وقد أمر بتشكيل لجنه لذلك
ثم بعد ذلك امر باعطائنا الدرجة المستحقه
قبل ان يتم تحويرها الى شكلها الحالي
والله العالم لو كنا يدا واحده مرة اخرى لربما اخذنا حقوقنا
ومن الجهة الأخرى خطة التربية والتعليم لتشتيت رأي ووحدة المعلمين
بأن جعلتنا ضمن مجموعات واحزاب
فهي تطبل لهذه الدفعة مرة باعطائها حقوقها وتصرح لدفعة اخرى وهكذا دواليك ..
فاصبح الحزب الواحد يطالب بحقه متناسيا حقوق اخوانه
ولو تبحث في المنتدى ستجد ان دفعة 17 يطالبون بحقهم لوحدهم
ودفعة 20 تتحدث عن مشاكلها
ودفعة 21 تريد ان تجتمع و تذهب الى الوزارة
ودفعة 26 كذلك
وبقية الدفعات نفس الحال ,, ولسان حالهم يقول نفسي نفسي .
وانا اتحدى ان لو " بعض " الدفعات اخذت حقها او اي دفعة ماراح نجد له اي مشاركه معنا ولا اي مطالبه بل سنجده يدافع عن الوزارة والسبب معروف .
لارجاع هيبتنا وتوحيد كلمتنا لابد من وجود قائد يدير العجلة نحو الأمام
والقائد هنا هو اللجنه الاعلاميه المختفيه من فتره طويله عن قضيتنا .
حتى ان اللجنه في وقتنا الحالي لاتنشر سوى الاخبار من سبق وعاجل وبعض الصحف الأخرى
ولاتخبرنا بخطواتها المقبله ولا اي شئ
نريد ان نكون على بينه وان نفهم ماذا يدور حولنا.
.
.
.
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
اذا تكلمنا في القضية قالوا احمدوا ربكم والا تحسدوننا
لكن نسأل الله ان يرجع الحقوق كاملة
محمد موسى
هذا واقع واضر بالقضية… حسبنا الله ونعم الوكيل …
|
الواقع انه يتم تجاهل دفعات على حساب الاخرى ونحن من وثق وصبر
لي سنه اتابع المنتدى وكل يوم اقول يتم التطرق لنا وبحث موضوعنا بوجود اخوة حملوا على عاتقهم المسئولية ولكن مع مرور الوقت نسوا او تناسوا موضوعنا
انا والكثير عندما قامت الوزارة بالتحسين على اقرب راتب
وعندما اعطت الدفعات الجديدة حقوقها من 29
كما اعطتها للدفعات القديمة من تحت 17
كل هذا لكي والعلم عند الله تكون الدفعات المتضررة محشورة وسط دفعات ومعلمين اخذوا حقوقهم كاملة من قبل وبعد فاصبحت الدفعات من عام 18 الى عام 28 تتكلم وكانها لا تتكلم
لعدم وجود مبالي بما يحدث لنا فانحصرنا وتجمدت جهودنا
واصبح هناك مفهوم عام عند المجتمع ان المعلم اخذ حقوووقه
وهذا غير صحيح