معاً لنطالب بحق الحصانة للمعلم والمعلمة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
انشغل في الآونة الأخيرة المعلمون والمعلمات في الحقوق المادية لهم , ( فقط )
وانصرف عن أذهانهم حق مسلوب من حقوقهم , ألا وهو ( الكرامة )
فوالله الذي لا إله إلا هو , أنني عن نفسي ومتيقناً بأن غيري مؤيد لكلامي
أنه لو قيل لنا : هل تستغنون عن حقوقكم المادية ونكفل لكم حصانة دائمة , لاستغنى الكثير عن حقوقهم المادية , في ظل العيش براحة نفسية تامة .
والجميع قد مر بذلك , عند معاقبته لأي طالب أو طالبة .
فإنه يشغل به إلى اليوم التالي , متوقعا حضور ولي أمره .(يعيش في رهبة ) (تحقيق) (نقل تأديبي)
وإن كان الطالب مخطئ سلوكياً. ( وأنتم تعلمون أن بعض أولياء الأمور لا يأتي للمدرسة , ولو استدعي أكثر من مرة , بسبب سوء سلوك أو تدني مستوى , لكن ضرب ابنه أول شخص يحضر للمدرسة )
حتى لا أطيل .
أرجو من الأخوة المعلمين والمعلمات المترددين على هذا المنتدى
أن يناشدوا معي أصحاب الخبرة والإختصاص في هذا الموضوع
ومعرفة طرق الوصول إلى هذا الحق المسلوب .
كذلك أناشد الأستاذ ( أبو عبد العزيز ) والمحامي العظيم الأستاذ ( أحمد المالكي )
في إيجاد حل ومخرج من هذا الكابوس من رؤيتي الخاصة .

ودمتم بخير
معلم من تبوك


أرجو منكم طرح الأفكار المناسبة
والاهتمام بالقضية
موضوع ممتاز نشكرك
انا معاك ولك مني كل التقدير ولاحترام
والله الموضوع جدا ممتاز ..أنا قبل فترة تعرضت للقذف والسب واللعن من قبل طالب بلا مبرر وعنداما رجعت للائحة السلوك وجدتها تدلل الطالب وتربي المعلم .. والله قهر ثم قهر ثم قهر .. من المسؤول عن هذا كله ؟؟
للمعلم اوكي يستاهل لكن حصانة للمعلمة هزلت والله ههههههههه
انت تحلم هم ودهم يتعلم الطلاب للكرتيه في بطون المعلمين
اولا / الأخ مطالب بحقه
المعلمة مثلها مثلك ما تزيد عنها بشي لها كرامة زيك
ثانيا / الموضوع بحاجة الى جدية لو تكرمتم

مديرو تعليم يطالبون بالحصانة والتربية تتبرأ

طلب ثمانية من مديري تعليم البنات والبنين في منطقة مكة المكرمة يتقدمهم المديران العامان للتربية والتعليم في المنطقة من إمارة منطقة مكة المكرمة منحهم حصانة إعلامية، وحمايتهم من النقد.
وبحسب خطاب رسمي تقدموا به للإمارة طالبوا جميعاً «بحمايتهم من سياط الصحافة» ويعد هذا التحرك الأول من نوعه إذ يسبق أن طالب مسؤولون في أي قطاع بحصانة من النقد.

مصادر مطلعة أكدت أن التحرك جاء على خلفية القضية التي نشرت في «عكاظ» في وقت سابق ضد أحد مديري التعليم في المنطقة والتي تنظر محكمة عامة القضية المرفوعة ضده من أحد منسوبات إدارته والمتضمنة اتهاماً بإرسال رسائل على هاتفها الجوال، وقضت المحكمة بتغريم مدير التعليم ألفى ريال، فيما رأت هيئة التمييز عدم توافق الحكم مع الدعوى, وعقد مديرو التعليم في منطقة مكة المكرمة اجتماعات خارج أوقات العمل، ووقعوا خطاباً يطالبون إمارة المنطقة بالتدخل العاجل لحماية قيادات التعليم في المنطقة من النقد.
وأكدت المصادر ذاتها أن مديري التعليم اجتمعوا الأسبوع المنصرم بمسؤولين في إمارة منطقة مكة المكرمة لمناقشة الأمر والخروج برؤية واضحة إلا أن الأمر لم يحسم بعد.
وفيما حاولت «عكاظ» الحصول على تعليق من مديري التربية للبنات والبنين، إلا أنهما فضلا التزام الصمت مع الإعلام وعدم التجاوب مع مراسلي الصحف خلال الأسبوعين الماضيين وعدم الإدلاء بأي تصريحات صحفية أو التجاوب مع الاتصالات الهاتفية.

المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش أكد لـ«عكاظ» أن الوزارة لا تملك معلومات مؤكدة عن القضية المنظورة في المحكمة، كما أنها لم تبلغ بإجراء مديري التعليم في منطقة مكة المكرمة وتبلغ رسميا بهذا التحرك الذي لا تعرف دوافعه.

وشدد على أنه لا يوجد ما يسمى بالحصانة فالجميع تحت عدالة النظام، ولكن من حق مديري التربية والتعليم المطالبة بالشفافية والوضوح والحقيقة بعيدا عن الإثارة التي تنتهجها وسائل الإعلام أحيانا، «هذا لا يعني مطلقا وضع حصانة لهم ضد النقد البناء ولكن لا يحمل الأمر ما لا يحتمل».


الف شكرعلى الادراج