ظلم الوزاره بدأت اثاره الجانبيه والنفسيه تظهر ملامحمه على الاخطاء الاملائيه

وجدت احوال تزيد في كل مره وفي كل موضوع الا وهو كثرة الاخطاء الاملائيه في كتاباتنا نحن المعلمين برغم اننا بل الغالب منا من هو متمكن جدا ولم يصل الا هذا المكان الا وهو من المبدعين وحملة للشهادات العليا وجدت ان الغالب منا يكتب بحرقه وغضب واحساس بالظلم بل وبدون تركيز وبدون مراجعه لما كتب لانه مشغول ذهنيا باالاخبار السيئه التي يصعق بها يوميا من وزارته وذلك ناتج عن الشد الذهني والعصبي لما يسمع ويقرا اسال الله ان يهون علينا مصيبتنا نحتاج للارتياح النفسي ويعلم الله ان الوزاره بهذا التهديد ستجعل من معلميها اكثر فئه تراجع العيادات النفسيه مع الزمن وهذا هو التطوير التي تبحث عنه . فلا بد ان نطالب وزارة التربيه ان تكف عن هذا النهج وتتبعد عن اسلوب التهديد والوعيد والاهتمام بالمعلمين لانهم اصحاب فكر ولن ينطلق هذا الفكر والابداع الا بالتشجيع والتعزيز والحفز …