طالب «مجتهد» يحاول «الانتحار» في فناء مدرسته المتوسطة

طالب «مجتهد» يحاول «الانتحار» في فناء مدرسته المتوسطة

إضيف في :12-25- 04:14 AM


12-25- 04:14 AM
صحيفة التعليم الإلكترونية – متابعات :

نجا طالب من الموت، بعد أن ألقى بنفسه من الدور الثاني في مدرسته المتوسطة، في إحدى قرى محافظة الأحساء، بقصد الانتحار. فيما شهد مجمع مدارس في مدينة الهفوف، حريقاً «محدوداً»، وقع أمس، في مفتاح كهرباء داخل المقصف المدرسي، وتم إخلاء 100 طالبة ومعلمة، وسُجلت حالات إغماء بين الطالبات، بسبب حال «الهلع والذعر». في حادثة هي الثانية من نوعها التي تشهدها مدارس البنات في الأحساء، خلال يومين.
وكأن أحد طلاب مدرسة الجبيل المتوسطة، أقدم الأسبوع الماضي، على محاولة انتحار «فاشلة»، من خلال القفز من الدور الثاني في المدرسة. وسارعت إدارة المدرسة إلى نقل الطالب إلى مستشفى الجفر العام، لمعالجة الطالب الذي أصيب برضوض عدة. وذكرت مصادر أن «الطالب يتمتع بأخلاق عالية. ويُعد من الطلاب المجتهدين في مسيرته الدراسية».
وأوضح المتحدث باسم الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية سلمان الجمل، في تصريح صحافي، أن «مدير مدرسة الجبيل المتوسطة أوضح في تقرير قدمه إلى «تربية الأحساء»، أن أحد طلاب المدرسة قام بالقفز من الدور الثاني، وسقط في الساحة الخارجية أمام المعلمين المناوبين والطلاب، أثناء الفسحة».
وأضاف الجمل، «اتخذت إدارة المدرسة الإجراءات النظامية خلال التعامل مع الحدث، إذ قام وكيل المدرسة بنقل الطالب إلى مستشفى الجفر. كما تم الاتصال بولي أمره، وتبين بعد الكشف الطبي عليه؛ أنه لم يصب إلا بكدمات بسيطة، وحاله الصحية جيدة»، لافتاً إلى أنه «حضر إلى المدرسة يوم السبت الماضي، وتلقى تعليمه طوال اليوم الدراسي. كما تم توجيه إدارة التوجيه والإرشاد، لتقديم الخدمات الإرشادية له». وقدمت «تربية الأحساء»، الشكر لإدارة المدرسة، على «حسن المعالجة». كما شكرت مستشفى الجفر، على «استقبالهم الطالب».
إلى ذلك، وقع حريق محدود في مفتاح الكهرباء الخاص بمقصف مجمع مدرستي المتوسطة الـ13 والـ18 الابتدائيتين في حي الصيهد في مدينة الهفوف. من دون أن تسفر الحادثة عن وقوع أضرار. فيما تم إخلاء منسوبات المدرسة. وأوضحت «تربية الأحساء» في بيان صحافي أصدرته أمس، أن «إدارة المدرسة قامت بإخلاء مرافق المدرسة كافة، من الطالبات والمعلمات، البالغ عددهن أكثر من 100. كما بادرت إلى إبلاغ عمليات الدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي، اللذينِ شاركوا في عملية الإخلاء، بعد وصول فرقهم في وقت قياسي إلى موقع الحادثة».
وأدى الحريق «المحدود جداً» إلى حال من «الهلع والذعر» بين الطالبات، وحالات إغماء، من دون وقوع إصابات. وتأتي هذه الحادثة «العرضية»، بعد أقل من 24 ساعة من حادثة تعليق جرس إنذار الحريق، في مدرستي الثانوية الخامسة والمتوسطة السادسة للبنات في مدينة المبرز، في الطابور الصباحي، يوم أول من أمس (الأحد)، من دون أن تسجل هذه الحادثة إصابات أيضاً.

لا حول ولا قوه الا بالله

طالبة تقدِم على الانتحار بسبب ضم حضانتها لوالدها


تداركت إدارة مدرسة ثانوية في منطقة عسير إحدى طالباتها قبل أن تقضي بعد أن حاولت الانتحار بشرب مادة «الكلوركس» أمس، بسبب حكم قضائي يضم حضانتها لأبيها، ليتم نقلها إلى مستشفى عسير المركزي، فيما طالب خال الفتاة بتدخل لجان الحماية الاجتماعية وهيئة حقوق الإنسان لتقصي الحقائق وحماية الطالبة من سوء المعاملة عند والدها، والتأكد من أنها تحصل على حقوقها من دون قسوة.

وأوضحت مساعدة المدير العام للتربية والتعليم في المنطقة فاطمة لاحق أن الطالبة لحقت بها زميلتها إلى دورة المياه لتكتشف أن صديقتها تحاول الانتحار بشرب مادة الكلوركس، لتستنجد بمديرة المدرسة والمعلمات لإنقاذ الطالبة، وتم نقلها بالتعاون مع رجال الهلال الأحمر إلى مستشفى عسير المركزي، وأنها بحالة صحية جيدة، مشيرة إلى أن انتحار الطالبة كان نتيجة تخوفها من حكم قضائي يطالب بتسليمها وأختها لوالدهما بعد يوم.

وأضافت أن الطالبة من الطالبات المميزات، وأنه بمجرد أن أبلغت صديقتها عن محاولتها الانتحار، قامت مديرة المدرسة بالإبلاغ للجهات المختصة، والاتصال بأسرتها لاتخاذ الإجراءات اللازمة، لافتة إلى أن هناك لجنة من تعليم منطقة عسير ومن إدارة إرشاد الطالبات ستزور الطالبة وتتابع حالتها والاطمئنان عليها وإبلاغ الجهات الحكومية المختصة، وتوجيه إدارة إرشاد الطالبات لتحري وضع الطالبة ومساعدتها.

من جانبه، ذكر خال الفتاة بحسب «الحياة» أن هناك ظروفاً قاسية كانت تعيشها الفتاة وأختها في بيت والدهما سابقاً، قبل أن تعيش لمدة خمس سنوات مع أمها وأسرة أمها، وأنها حرمت من التعليم بسبب ظروف حياتية صعبة عاشتها الفتاة عندما كانت تسكن مع والدها، لافتاً إلى أن لديها أختين متزوجتين والأبناء يعيشون مع والدهم بعد أن تزوج بأخرى وبقيت الطالبة وأختها في كنف أمها إلى أن صدر قرار القاضي بضم حضانتهما لوالدهما، ما جعل الطالبة تعيش هذه الحالة النفسية التي أدت بها لمحاولة الانتحار، وأنه يطالب بحماية الفتاة من سوء المعاملة عند أبيها، ومراقبة وضعها هناك.

من جهته، أوضح مدير العلاقات العامة والإعلام في تعليم المنطقة أحمد فرحان أن مدير التربية والتعليم وجه بتشكيل لجنة لمتابعة وضع الطالبة وزيارتها والتعرف على أبعاد المشكلة، ورفع تقرير مفصل عن الحادثة، والتوجيه بالتواصل مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لحل مشكلة الطالبة، والتواصل معها من خلال إدارة الإرشاد الطلابي، لافتاً إلى أنه وجه بدراسة الحالة الاجتماعية للطالبة، والوقوف على أي مشكلة تواجهها ومحاولة المساهمة في حلها بالتواصل مع أطراف القضية.


معلمة تحاول الانتحار داخل مدرسة بعسير

معلمة تحاول الانتحار داخل مدرسة بعسير

نجران: مرجع لسلوم

أقدمت معلمة في مدرسة ثجر للبنات بمركز الأمواه التابع لمنطقة عسير أول من أمس على الانتحار وذلك بعد أن ابتلعت أكثر من 20 حبة من الحبوب التي تستخدم لآلام البطن. وأوضح الناطق الأمني بشرطة منطقة نجران العقيد إبراهيم بن محمد الحارث أن المعلمة نقلت من مدرسة ثجر عن طريق حارس المدرسة إلى مركز الرعاية الصحية الأولية بمركز الصفاح حيث تم تقديم الإسعافات الأولية للمعلمة، ومن ثم نقلها عن طريق سيارة الإسعاف إلى مستشفى حبونا العام. وباشرت الجهات الأمنية الحادث وما تزال التحقيقات جارية حيث تشير الأسباب الأولية إلى وجود خلافات أسرية تتعلق بعدم رؤية المعلمة لأطفالها من طليقها الأول. وأشارت مصادر طبية إلى أن المعلمة أدخلت العناية المركزة بمستشفى حبونا العام بعد تناولها كميات من حبوب آلام البطن وتم إجراء التدابير الطبية اللازمة لها وخرجت أمس تحت مسؤوليتها وتم تسليمها لذويها.

http://www.alwatan.com.sa/news/newsd…=2736&id=47726


لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يفرج كربتها و يشفيها ويرد عليها عيالها
اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
[align=center]
الله المستعان
[/align]
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يفرج كربتها ويشفيها
ويريها أبنائها عاجلاً غير آجل
الله لايسامح الازواج الجبارين حسبي الله عليهم ليش مايخليها تشوف اولادها الله يصبرها وينصرها على هذا الزوج

التحقيق والادعاء العام ينظر في قضية طالبة شرعت في الانتحار بعد تشهير مديرة المدرسة به


الوئام- -الاحساء:
شرعت إحدى الفتيات في الانتحار بعد وقوعها في حرج بالغ جراء تعليق الطالبات عليها بسبب رسالة كانت وقد أرسلتها لإحدى معلماتها للتعبير لها عن إعجابها بها حيث وصلت الرسالة ليد مديرة المدرسة التي قامت فعليا بالتشهير بالطالبة أمام زميلاته قبل أن تقوم بفصلها من المدرسة.
وعلى الرغم من المحاولات اليائسة التي بذلتها المعلمات للاكتفاء بأخذ تعهد عليها نظرا لتفوقها وخشية أن تؤثر عملية الفصل على تحصيلها الدراسي إلا أن المديرة رفضت الانصياع وأصرت على رأيها قبل مراجعة والدة الطالبة للمدرسة وإقناع المديرة بالتراجع عن قرارها،حيث تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام في القضية برمتها للبت فيها بصورة نهائية غضون اليومين القادمين.
وبحسب صحيفة عكاظ فإن مصدر في إدارة التربية والتعليم بمحافظة الإحساء أكد أنه لا يحق للمديرة فصل الطالبة لهذا السبب الذي لم يثبت أية إساءة في رسالتها معتبرا أن الرسالة لم تتعد كونها إعجابا من الطالبة تجاه معلمتها.