يا شباب عندي يوم السبت 8/4 اختبار ارشاد
فالرجاء منكم الفزعة وتوضيح الاشياء المهمة وما يجب التركيز عليه
ولكم مني جزيل الشكر .
فالرجاء منكم الفزعة وتوضيح الاشياء المهمة وما يجب التركيز عليه
ولكم مني جزيل الشكر .
الف مبروك والله يوفقك
أكبر موقع تعليمي في السعودية
التوجيه والإرشاد
المرفقاتfile_1465_1205032669_.doc
آسفين على التأخر في الرد وذلك لظروف
لعلكِ تجدين ما تريدين في هذا الملف
وشكرا على الزيارة
اسم المشروع / كسوة العيد للطلاب المحتاجين.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الرحمة المهداة محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن ولاه وبعد
فرغبة منا في نشر الخير والاحتساب عند الله ولدت فكرة كسوة العيد لأبنائنا الطلاب في مدرستنا العامرة ولإضفاء وإدخال السرور على محياهم في العيد تم الإعداد لهذا المشروع بتشاور وتأييد الزملاء.
وفيما يأتي تقرير مفصل عن المشروع أسأل الله أن ينفع به أبناءنا الطلاب وأن يجعله ربي خالصاً لوجهه الكريم.
أهداف المشروع:
1) رفع روح التعاون بين المدرسة والمجتمع. وتحقيق دور المدرسة الفعلي في خدمة المجتمع.
2) إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الطلاب المحتاجين.
3) تضييق الفارق في المستويات المعيشية بين الطلاب.
4) إشعار الطلاب ذوي المستوى المعيشي الأقل بأنه مقدر لدى معلميه.
ميزانية المشروع :
نم اخذ سلفه من الصندوق المدرسي مبلغ ريال وتم صرف مبلغ1200 ريال للمشروع . ساهم الزملاء في دفع كامل المبلغ عند النهاية.
احتياج المشروع
حصر الحالات المحتاجة.
إيجاد خياط لأخذ المقاسات الصحيحة.
البحث عن المحلات الموفرة للثياب والملابس الداخلية بالجملة.
آلية المشروع :
1- تشكيل لجنة مكونة من :
أ / مدير المدرسة رئيس.
ب / عضوية كلاً من :
المرشد الطلابي ـ معلم التربية الإسلامية ـ معلم الرياضيات ـ رائد النشاط لحصر الطلاب المحتاجين وأخذ مقاسات ثيابهم بشكل سري. ومن خلال جلب خياط إلى المدرسة لأخذ المقاسات.
2- تخصيص نسبة مساعدة الطلاب من دخل المقصف بالإضافة إلى دعم المعلمين للمشروع.
3- شراء الملابس.
4- توزيعها على الطلاب المحتاجين كلٍ على حدة في آخر الدوام وبشكل سري.ومن خلال تقديمها كهدايا مغلفه من قبل إدارة المدرسة والمعلمين على عمل إيجابي قام به الطالب.
تقويم المشروع :
لاقى المشروع استحسان الجميع وفرحة التلاميذ خصوصاً لسريته وآلية تنفيذه .
وأنا معكم باللي اقدر عليه..
النظرية الإنسانية:
ترى أن إشباع الحاجات الجسمية والنفسية والاجتماعية يزيل القلق والتوتر عن كاهل المسترشد.
النظرية السلوكية:
تقوم على تعليم المسترشد سلوك جديد مرغوب، بديلاً للسلوك غير المرغوب، مما يحسن من حالته.
النظرية العقلانية:
ترى أن خلاص المسترشد من الأفكار غير العقلانية وغير المنطقية؛ يجعله يفكر تفكيراً سليماً، ويتحسن وضعه النفسي.
نظرية الذات:
تقوم على تغيير نظرة المسترشد عن نفسه، حتى تتحسن حالته، وذلك بزرع ثقته في نفسه، واحترام ذاته ،وتقدير إمكاناته.
النظرية الواقعية:
تقول أن سبب الاضطراب يعود إلى سوء تنظيم المسترشد لوقته، ولكي يتحسن سلوكه ؛ فعليه أن يكون منظماً محافظاً على وقته مستغلاً له بما يفيد.