يقالُ : بأن (الجزء : 2)

§ يقالُ : بأنّ (صاحب الفزعات) في مؤتمر الحميدي التاريخي باتَ يخشى على نفسه مما سمعه من أنّ هنالك مجموعة من (ناكري الجميل) يعدون العدة لرفع دعوى قضائية بشأن ما ( نفثه ) بحقهم من تُهمٍ لا تعليق بمكانته ولا بمكانة من وصفهم ، وقديماً قالوا : إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.

§ يقالُ : بأنّ ما أُسمي (تسكيناً ) للمعلمين ما هو إلاّ (تسكيتاً وتكميما) لأفواه بُحّت حناجرها داخل أروقة فصول مظلمة ومبانٍ متهالكة ولفترة طويلة على أملٍ أن يأتي المحال بما يسعفُ الحال !!

§ يقالُ : بأنّ مفردات من مثل (تطوير – تحوير – تدوير) باتت متلازمات لفظية لدى معظمهم، لذا فإن اللغويين باتوا يخافون على هذا الوزن الصرفي من التخمة والامتلاء، وينصحون بشدة استخدام أوزن أخرى منسية من مثل ( استقالة – استحالة ).

§ يقالُ : بأنّ الوزارة ذهبت بعيداً في تحسين آلية التحسين المزعومة بأن لجأت إلى قانونيين في محاولة للالتفاف على الآلية ( الفضيحة ) والتي أظهرت القرار الملكي الكريم في موقف لا يتناسب مع صاحبه ذي الأيادي البيضاء، لذا فإن أولئك قد يلجون إلى تقسيم الدرجة الأولى من المستوى الخامس فئات أشبه بمسميات الفصول : (أ،ب،ج،د) لنعود إلى حقبة ما قبل التأريخ، و.. (كأني بك يا زيد ما غزيت).

§ يقالُ : بأنّ الوزارة أصبحت لا تدري من أي النواحي تهاجم فشرعت في أروقتها "صلاة الخوف"، وبات جميع مسئوليها متشحٌ بتصريحات متشنجة وغير واعية.

§ يقالُ:بأنّ مشروع تطوير أصبح الطبق الدسم لمقالات الأكاديميين التربويين الذي ما زالوا يراهنون على فشله وعدم جدواه في ظل تسّرب أخبارٍ وصور عنه لا تقل دمويةً عن أحداث عزة (المغلوبة على أمرها )، فبات الملف الصحفي اليومي -بما يحملُ -مثار قلقٍ وفزعٍ كبيرين!!

§ يقالُ : بأنه وحتى وقوع مدرسة ما على رؤوس من فيها فإن الوزارة ماضية في تسليم عقود الإنشاء لمن لا يعرف من المقاولات إلا المطرقة والمسمار، وفي أحيان كثيرة فإن المقاول الأول يعتبر بالنسبة للمقاول المنفذ والأخير بمثابة اسم القبيلة من الاسم الأول ، إن لم يكن أكثر !!

§ يقالُ : بأن الخبرات الواعية والأكثر إنتاجية باتت تتسرب من العمل الإداري ومن الوزارة ذاتها إلى أعمال ووظائف أكثر وعياً لقدراتهم وإمكاناتهم وما تعليم الخرج إلا خير مثال.

§ يقالُ : بأنّ كثرة التعاميم واللوائح التي تتطاير من أروقة الوزارة وإداراتها التعليمية ما هي إلا دليل على أنّ الشق بات أكبر من الرقعة، وأنّ الأمور تسوء أكثر فأكثر.

§ يقالُ : بأن اللجنة الإعلامية لمنتديات المملكة العربية السعودية باتت أكثر نضجاً وحرفية من الأخرى قرينتها الإعلامية التابعة للوزارة، ويعود الفضل في ذلك إلى التربوي والإعلامي القدير رئيسها والذي يُعد بحق نموذجاً متميزاً فريداً.


يعطيك العافية

والله مصيبه اذا فريق الظلمه من القانونيين بيسوي هالنقطة

الي هي تقسيم الدرجة الى فئات

والله شي مضحك حال هالوزارة

تلاطم القرارات سبب يشعل الكثير من علامات التعجب المحشية بقنابل موقوته سوف يكون ضحيتها الكثير والكثير ولكن ان كان هناك رجل رشيد يمسك بعنانها ويمتطي صهوتها ويرفع الراية بقايدة حنكية وبعد نظر وصلاح وهمه هو رضاء الله اولا وان يودي ماله وما عليه هنا نقول وصلنا الى القمة باسرع وقت واقل تكلفة ، اما اذا كان الانسان همه كثرة الترزز على حساب الشخصنة وحساب الابحار في عالم الخيال الوهمي فصدقني العالم يسير لقدام وحنا لوراء سر
اخي عوض ماشدني لكلامك الجميل السابق كلمة التطوير فاثرت في قريحتى تساؤلا
هل با امكان الوزارة ان تصنع تطويرا وتطبق مشروع التطوير في غياب المعلم
هل التطوير يتم با القوة وان تدفع المعلمين دفعا الى التطوير؟؟؟
تعلم ان ان المعلمين قد وقع عليهم ظلما عظيما هل تتوقع من المحور والاعب الاساسي
في كل تطوير تعليمي انتاجا يخدم هذا المشروع ؟؟؟؟؟
هل تعلم الوزارة ان عمليتي التحوير والتطوير لايتفقان ولايلتقيان ابدا
وهذه من المسلمات يا اهل المنطق
هل الوزارة المحترمة تهتم با المسميات دون الافعال
بحيث يكون التطور حبر على تعميم قصدي على ورق ؟؟؟؟
هل ينطبق عليها قول الشاعر
اذا مت ظمأننا …….. فلا نزل القطر
همها الخزينة وتعبئة الجيوب وسحقا للتطوير
يعطيك الف عافية أخي عوض..
عشت أخوي

يعطيك العافية

يقال : باننا لم نسامح في حقوقنا مهما قالوا وهما فعلوا
يعطيك العافية ياصبي بني شهر بن حجر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.