▓◄▓◄يابنيّ إن لم تأت المكرمة الملكية فلك مني مكرمة أبويّة▓◄▓◄

[align=center]
رن الجوال كالمعتاد ، ليفاجأ سالم بخبر وفاه ابن جارهم ذو

العشرين ربيعاً .. من مرض h1n1

لا حول ولا قوة الا بالله ، الله يصبّر أهله يارب

أغلق سالم سماعة الهاتف، ونظر الى ابنه الصغير ذو السبع سنوات " يزن " النائم،

ووضع قدميه الصغيرتين على وجهه يتحسس دفئهما… نظر الى

الحقيبة المدرسية الصغيرة والزمزمية الزرقاء والثوب الأبيض

الصغير …

ثم قال همساً وفي عينيه حنان الأبوّه :

يابنيّ إن لم تأت المكرمة الملكية فلك مني مكرمة أبويّة.
[/align]


سلمت اخي وربما سيكون هذا هوالحل
نعم الغياب الجماعي يا جماعه
والله المدارس احنا اعرف الناس فيها وفي استعدادتها
كان الله في عون كل أب
وسترك يارب
نعم المكرمة ستتحول الى مكرمة ابوية
يستاهلون ابنائي
الله يخليهم لي ويخليني لهم
يارب
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
بالنسبة للمدرسة الا احنا فيها ما عندك احد ما في شي غير عادي مثل كل سنة وكل عام
أتعلم نحن نريد أن نعزز في أبنائنا أن المدرسة تربية وتعليم المدرسة بيتك الثاني فاذهب إليها واثقا ولا تخف ولا أريد أن يدركوا ولو للحظة ما أشعر به أن المدرسة مصدر خطر لذلك أسأل الله وأتمنى أن تصدر أجازة فالوضع في مدرستي مقلق للغاية لا استعداد لا أهتمام وفكري مع أبناءي( كيف هي مدارسهم ) وما سأحمل لهم وأنا قادمة من مدرستي
رغم قصر هذه القصة ولكن فيها من المعاني والفوائد الكثير
يقال ان الغياب في اليمن وصل إلى 80%
الله يحمانا
شكراً لك اخي ابو نايف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.