وهذا سيكون في أحسن الأحوال

كم قست اللجنة الوزارية ومن قبلها وزارتنا علينا نحن كمعلمين ومعلمات لجنة مشكلة من 3 وزارات لا تعترف كل واحدة منها الا بمصلحة وزارتها البحتة

قد سطقت الأقنعة وبانت وعلمت هي بأن العار ليس في وجه واحدة منها بل هو عار على مسماها باللجنة

أدعوا خالقي بان لا يهنأ بنوم من كان سبباً فيم نحن فيه حتى يصبح عظة لغيره

ما يريحني الآن بأن ملفنا على طاولة خادم الحرمين الشريفين إن صدق ما قيل

هل أصبح فينا من يتشدق بالاسلام ولا يطبق منه إلا القليل ؟

لو أخطأ المسؤول يؤخذ بالأحضان

ولو أخطأ غيره ( كالمعلم أو المعلمة ) فالويل والثبور له

وهذا سيكون في أحسن الأحوال

أملي كبير في الله عز وجل ثم بخادم الحرمين الشريفين

بأن لا نخذل ويشمت غيرنا فينا .

ونعم بالله ومن ثم مليكنا الله يخليه لنا
اللهم لاتشمت بنا الشامتين , وأجعلنا قدوة خير للآخرين
كالعادة لا جديد

الرجاء اتركونا من المواضيع التي لا تقدم ولا تأخر
الموضوع في وادي والعنوان في واد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.