هنا جهودنا المطلوبة .

بسم الله الرحمن الرحيم …

أسعد الله أوقاتكم بالخير كله ….

بطموحات جديدة وأمجاد ترافقها أمال مشرقة تعود لنا قضية خريجات الكلية المتوسطة في مرحلتها الحالية ( مابعد الحصر ) بأفاق تحملنا معها وتحمل ما نسعى إليه إلى حيث الخطوة الأخيرة والتي يجب علينا أن نسعى إليها ونحن نتسلّح بــ الأمل والتفاؤل ولنتذكر دائماً أن هناك ما يجعلنا نحارب ونحاول جاهدين التمرد على واقعنا مهما طال وجعه …لاشيء غير (الأمل ) يدفعنا لنكون الأقوى ليس في قضيتنا العلقم هذه فقط بل في سائر أمورنا .
وصدق الرافعي رحمة الله القائل (لا تضع كل أحلامك في شخص واحد) وهي الرسالة العكسية التي يجب أن تعيها كل خريجة في هذه المرحلة فــ التعيين أصبح الحُلم الأقرب للجميع ومن الظلم أن نستمر حتى هذه المرحلة كـ متفرجات ننتظر السماء تمطر ذهباً …بل علينا وضع اليد مع الأخرى وبذل المزيد والمزيد من الجهود ..ولعل أقلّها الإستمرار اليومي في الإتصال على (الخدمة والمالية ) لمعرفة كافة التفاصيل المهمة والتي جاءت بعد إغلاق (موقع الحصر ) …وهدفنا الدائم في هذه المرحلة هو الخروج على الأقل بنتجية إيجابية تسبق إجازة الحج والتي هي على الأبواب ولا يفصلنا عنها إلا بضعة أيام …

إرهاصات …..
تبقى محاولات إجهاض الجهود مرحلة من مراحل إستئناف التيارالسلبي والذي يجب أن لاندعمة بتشاؤمنا(ضد قضيتنا ) دون أن نشعُر ….ولامن خلال التأزيم القاتل بل علينا بالتفاؤل ونشر التفاؤل بيننا والحرص على عدم نشر الإشاعات في هذه المرحلة المهمة والحساسة جداً ..

خاتمة ..
كنت في هذه القضية ومازلت وسوف أبقى لأنها (لله )فقط وليست للناس …فمهما ساءَ ما عند الناس فما عند الله أنقى ومهما كان سوء البشر فخالقهم أجلّ وأكرم .
إحترامي أبداً ودعواتي سيلاً ينهمر فلا يتوقف بأن يوقفنا الله لكل مايفرحنا في هذه القضية.

.

جزاك الله خير عتيق الجهني على دعمك المستمر لقضيه خريجات الكليه المتوسطة
بارك الله فيك..
جزاءك الله خيرررررررررررررررررر
من جد استاذ عتيق انت انسان نادر بارك الله في جهودك
جزاك الله خير وكثر الله من أمثالك
بارك الله فيك أستاذ عتيق أنت إنسان نادر الوجود في زمننا هذا فلك منا خالص الدعوات الصادقة
جزاك الله كل خير ومشكووور على دعمك لخريجات الكليه المتوسطه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.