المزاجية مرض سلوكي يصيب الكثير من الناس وهي بعبارة اوجز التقلب وعدم الثبات في الاراء
والمواقف والقرارات والاعمال وحتى في الواجبات والشخص المزاجي يترك لهواه حق التصرف
في شؤونه كلها فاذا كان هواه يميل للشئ الفلاني قبله وعمل به واذا لم يمل هواه لذالك الشئ رفضة وابتعد عنه حتى وان كان ذلك الشئ من الواجبات التي امر بها في الشرع فهو يتقلب بتقلب هواه او راحته النفسيه فلا يثيت على امر واحد والشخص المزاجي من الصعب الاعتماد عليه او اسناد اي امر من الامور له لانه سيقود من تحته بهواه وليش بتقوى الله واستخدام عقله.
والمواقف والقرارات والاعمال وحتى في الواجبات والشخص المزاجي يترك لهواه حق التصرف
في شؤونه كلها فاذا كان هواه يميل للشئ الفلاني قبله وعمل به واذا لم يمل هواه لذالك الشئ رفضة وابتعد عنه حتى وان كان ذلك الشئ من الواجبات التي امر بها في الشرع فهو يتقلب بتقلب هواه او راحته النفسيه فلا يثيت على امر واحد والشخص المزاجي من الصعب الاعتماد عليه او اسناد اي امر من الامور له لانه سيقود من تحته بهواه وليش بتقوى الله واستخدام عقله.
الغالية روز
اعلمي ياعزيزتي أن الشخصية الهوائية والمزاجية موجودة في المجتمع
وهو يعامل الناس بهذا الأسلوب ،وحتما أنه هوالخاسر الأكبر
ومهما بدأ أنه يسئ لنا بتصرفاته ، سوف تعركه الحياة ويتقلب في دواليبها
مترنحا فلن يجد من يفيقه من غشيته .
وسيسقط من علٍ ،كما كان يعامل الناس ،
شكرا لك روز على هذه الإشراقة الجميلة.
روز
موضوع جميل
موضوع جميل
من اتبع نفسه هواها لا شك خسر وندم
إن لم يكن حينها فالايام بالمرصاد
النفس اعظم ميدان من ربح فيه كتب له النصر بكل الميادين
ومن خسر حربه الاولى لاخضاع نفسه للحق فلا ربح بعدها أبدا
يقول علي رضي الله عنه: (ميدانكم الاول انفسكم فتعلموا معها الكفاح أولا)
غاليتي. … اشكر لك طيب طرحك وسمو فكرك
لا عدمناك…..
