مبروك لدفعة عاش العدل يا بلدي العزيز!

الحقيقة المؤلمة لنا كمعلمين أن يكون المكلفون بمعالجة قضيتنا وتبديد الظلم الذي لحق بنا هم

كبار المسؤولين في بلدي العزيز (الوزراء) والأكثر ألما أن يكون أحدهم هو من يقف على هرم

التنظيم الوظيفي والعدالة الوظيفية ويتقن جيدا أهمية قانون الخدمة المدنية وتشريعاته وماذا يعني

تجاهل هذه التنظيمات؟

إن تجاهل هذه التنظيمات يا زملائي المعلمين هو يعني أننا ندار بقانون الغاب

وليس بتشريعات القانون وتفصيلاته الذي يفصل كل شارده ووارده فيما يتعلق بالموظف

من هذا المنبر أدعو وأطالب بشده بإلغاء وزارة الخدمة المدنية ما دام أن قوانينها

لا تطبق فهي لا تستحق الحبر الذي كتبت به!

كل عام وأنت بالعدل ترتقين يابلدي!

لكن يبقى أملي الكبير متعلقا بالله أولا ثم بقائد هذا البلد التي قامت على العدل وأسس دستورها

عليه وأنا أعتز كثيرا بكلمة سيدي خادم الحرمين الشريفين التي يرن صداها في اذاننا "سأضرب

بالعدل هامة الجور والظلم " "سأضرب بالعدل هامة الجور والظلم " "سأضرب بالعدل هامة

الجور والظلم "


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.