قصة الراتب الإضافي و المادة 18

قصة الراتب الإضافي و المادة 18
نداء لوزير التربية و التعليم
صرخة في وجوه اللجنة المناط بها تحسين مستوياتنا هل العدل يقول هذا
عند تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم أمر أطال الله في عمره بزيادة في مرتبات موظفي الدولة و كذلك إعطاء راتب إضافي لمن هو دون المرتبة الخامسة و هذا ما يهمنا هنا ( لاحظ موظفي الدولة )
و ما حدث وقتها بالنسبة للمعلمين كان بمثابة الصاعقة التي حلت بهم وخيبة أمل لا يعادلها خيبة في المسئولين عن تنفيذ هذه المكرمة, لان مكرمة خادم الحرمين لم تشملهم بالرغم من أنهم من موظفي الدولة و يوجد من هم في مستويات تعادل المرتبة الخامسة براتبه و دون ذلك , و لكن انبرى للمعلمين مسئولين يشابهون لجنة مستوياتنا الموقرة إذا لم يكونوا هم انفسهم , وعملوا و صاغوا انظمة و نفذوها رغما عن الرضي و الغضبان تنص على عدم إستحقاق المعلمين لهذه المكرمة و إن كانت الشروط تنطبق عليهم .
هنا و في حالة حصول المعلم على فائدة و مكرمة من ابونا خادم الحرمين لم تنطيق علينا مادة من مواد النظام المحتوي للمادة الثامنة عشر و اقتصرت على الموظفين الاخرين و عند المطالبة بحقوقنا بقدرة قادر ( و الله عليه قدير ) انطبقت هذه الأنظمة و طوعت لتكون ضدنا .
لنتامل جميعا و على رأسنا و زير التربية والتعليم و اللجنة الموقرة ؟؟؟؟؟ لماذا كل هذا التناقض في الحالتين ؟
ليصل لكم يا وزيرنا اننا نعاني من الظلم من ذو زمن طويل و بفضل قيادات في الدولة ترمي بحقوقنا عرض الحائط , لم يصل أمرها لخادم الحرمين و في ما ذكرنا سابقا الدليل الدامغ على هذا التسلطات

تحياتي لكل مظلوم و أكثر لمن يقاوم الظلم و أكثر و أكثر لمن يقضي على الظلم


انشهد انك جبتها اذكر سالفة الراتب الإضافي

ياويلهم من الله

ظلم ونكران وتطبيق الية لانعرف مصدرها
تكفون يأخواني المعلمين ليصل موضوعنا هذا لكل الناس حاولوا بكل ما تستطيعوا فأظن ان كل من حولنا يسعى لنهبنا قحوقنا

حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين
اللهم أنصرنا على من ظلمنا وخذ لنا الحق منه ياعزيز ياقوي

الخير يخص والشر يعم

اللهم فرجها يا رب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.