رسائل الجوال بين القبول والرفض من قبل الجبناء

اليوم من خلال تكراري على المعلمين الذين انتشرة بينهم رسالة الجوال حقيقتاً اجد تبلد عند اكثر الشباب او بالأحرى تبلد يخالطه نوع من الخوف
ولكني مازلت بهم حتى عرفوا ان الله حق وان موضوعنا ليس عن طريق الدس وليس فيه قص رقبه وانما هو عرض مصالحه بين المعلمين وبين وزارتهم الموقره
والكثير منهم ارسل على رقم الجوال ولكن سؤالي للمشرفين بارك الله فيهم
هل مازالت تستقبل البيانات على هذا الرقم؟ ايضا اضم صوتي للأخوان فيما طالب بوضع وتثبيت موضوع من خلاله نتعرف على تطورات القضيه ايضا يعرض فيه مايحمس اخواني المعلمين في مطالبتهم بحقوقهم وتوضيح ماآلة اليه القضيه وهل يفيدنا كثرة العدد ام ان العدد كافي ؟كل هذه تساؤلات تقابلني من العديد ممن اعرض عليهم الموضوع
ايضاهناك العديد من المعلمين يقول لي انه حاول التسجيل بالموقع ولكن تم رفضه ..فهل هناك سبب يخفى علينا
هذا وبارك الله فيكم


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.