حقوقنا بين كلمة تم الرفع و كلمة ورشة عمل

لازال التلاعب بأعصاب المعلمين مستمرا من قبل اصحاب القرار


مع الاسف ورغم مرور عدة وزراء الا أن الوضع لم يتغير والحقوق لم تسترد رغم مرور ١٩ عام على ضياعها
للأسف ما زالت حقوقنا ضائعة
حسبي الله ونعم الوكيل
والله اني متفائل جدا
انتم في العهد السلماني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.