بعد تعديل الجامعيات على المستوى المستحق !!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في الماضي منذ مايقارب 13 سنة تقريبأ تزيد أو تنقص عاماً

* بدأت الوزارة بتعيين الخريجات الجامعيات على بند 105 بدون علاوه سنوية أو أحتسابها في الخدمة , وهم يستحقون الخامس (تربويات) والرابع (غير تربويات ) وهذا ظلم .

* وفي نفس االعام تقريباً أي قبل 13 عاماً تم أيقاف تعيين خريجات المعاهد وكأنهم يقولون ( الجامعيات مالقينا لهم مستويات ولكم عين تطالبون بتعيين ) وهذا أيضاً ظلم.

* وبعد اربع سنوات من تعيينهن على بند 105بدأت عملية التعديل على المستويات الثاني ثم الثالث والثاني والثالث في االلائحة لتعليمية لخريجات المعاهد والكلية المتوسطة أي انهم وضعوهم على مستويات خريجات المعاهد نظراً لشح الوظائف المتاحة أنذاك على الخامس والرابع وهذا ايضاً ظلم.

* وقبل أشهر صدر الأمر الملكي بأستحداث وظائف على المستويات الخامس والرابع وتحسين المستويات للجامعيين والجامعيات حسب المؤهل .

* الآن:

أصبحت المستويات الثاني والثالث شاغرة تنتظر أصحابها الحقيقيين وهم خريجات المعاهد والكليات
المتوسطة والتي طال مستوياتهم الإحتلال والاستعمارأكثر من عقد من الزمان

فلماذا ياوزارتنا الموقرة المرتبة الرابعة أوالخامسة على وظائف إدارية
أليس هذا ظلم يضاف لمسلسل الظلم السابق.

علماً أن تعينهن الآن ايجابي من نواحي عديدة منها على سبيل المثال :

1) تحسين صورة الوزارة ورفع الظلم عن الخريجات لأنها مسئولة أمام الله عنهم وطي هذه القضية التي أصبحت شوكة في جنب الوزارة .

2)من الناحية الأقتصادية تعيينهم أقل كلفة من الجامعيات في الراتب .

3) يفي بسد العجز في المدارس الابتدائية في المناطق النائية والتي أنشأت هذه المعاهد فيها.

أسأل الله ان يعجل بالفرج

ويعوض جميع الخريجات بخير أتى التعيين أم لم يأتي

أخوكم / أبو عبدالله


تسلم يدك اخي ابو عبدالله على ماكتبت فما ذكرت الا الحقيقه ولكن من يعي ماتقول ولكن نتمنى من الله ثم من الوزير الجديد ان ينصفنا ويمحي الظلم عنا

لاننا مللنا فسمو الامير ثالث وزير يستلم مهام التعليم ونحن مكانك سر
لااحد ينظر الينا وكأن هذه المعاهد لم تنشئها الوزاره
والمشكله انها وقفت التعين للمعاهد من عام 1417و مازالت تخرج دفعات الى عام الله المستعان

الى الله المشتكى00 وحسبي الله ونعم الوكيل
يرفع لرفع الظلم عن خريجات معاهد المعلمات اسوة بباقي الخريجات

الله يرزقكـم ويرزقنا حالنا من بعض
الله يفرجها علينا وعليكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.