* ( ببالغ الامتنان تلقيتُ مشاعركم الطيبة تجاهي فمن أعماق قلبي ( شُكراً لكُم ) *

سرني ما سطرتموه لي بعباراتكم عبر موضوعين حملا موقفين مُختلفين خلال خمسة أيام ٍ مضت ، بدأها أخي الفاضل ( السكين ) بموضوع تهنئة ( المولودة ) ، ثم تبعه مُبادرة أخوية من الأخ الفاضل ( بدر ) يبعثُ فيها مواساته لي بعد تعرضي لوعكة صحية خلال الأيام الماضية .
في كلا الموضوعين سجلتم شيئاً مُميزاً وسامياً في النفس الإنسانية السوية وهي المشاعر الأخوية الطيبة بالوقوف في مواقف الفرح والشدة ، والتي لم تتميز بالشخصية بل تميزت بمشاعر وأحاسيس إنسانية على قدر ٍكبير من التواضع والأدب الجم الغير مُستغرب ٍ منكم .
إن ما لمسته من تكتل ٍللمشاعر الأخوية الصادقة التي عطرتم بها صفحات هذا المُنتدى الرائع والشامخ بكُم من خلال الموضوعين آنفة الذكر هي أخلاقٌ ومواقف فرضتها دواخلكم الأبية ، والتي احتضنت ورسخت صفاء قلوبكم ، ونقاء سريرتكم ، وأمام كُل هذا تقف كلماتي عاجزة ، وعباراتي تائهة لا تعرف كيف تُجسد أجمل عبارات الشُكر والتقدير والثناء لنُخبة ٍاحتضنهم موقع ٌ واحد ، لهدف واحد .
إن صياغتي هذه المرة تُخرجُ بصعوبة لأني أدرك بأنكم تستحقون أفضل من ذلك ، ولأنها تُخاطبُ من فرضوا احترامهم وتقديرهم من خلال أخلاقهم السامية التي دلت عليها أحرفهم في رسالة ٍ مؤثرة بأن هذه هي الأخلاقيات المُثلى التي يتمتع بها المُعلمون والمُعلمات في هذا الموقع وخارجه .
ولا أنسى من وقف موقفكم من خلال الاتصال بالهاتف ، أو رسائل الجوال ، من إدارة ومُشرفين وأعضاء ، وأيضاً الأحبة من خارج المُنتدى .. فلكم مني جميعاً وافر وأجمل عبارات الشُكر والتقدير والعرفان ، وأسأل الله العلي القدير أن يُديم عليكُم لباس الصحة والعافية .. إنهُ تعالى سميعٌ مُجيب الدُعاء .

والسلامُ عليكُم ورحمة ُ الله وبركاته

** مُلاحظة : أود أن أنوه بأن الإخوة ( سُلطان البراق ) و ( فهد الشهري ) و ( سعود الغصن ) مُتابعون عن قرب وبشكل يومي مُستمر للخطوات النهائية لقضية مستويات المُعلمين والمُعلمات والتي سيُعلن عنها قريباً ، وهذا ما أكدوه لي مشكورين عبر اتصال هاتفي ، أسأل الله تعالى أن ييسر الأمر وأن يوفق الجميع لما يُحب ويرضى .


جزاك الله خيراً أخي أبوعبدالعزيز وتستاهل كل خير
اهلين ياحبيب الملايين

يسعدنا عودتك بالصحه والسلامه
ومبروك المولودة

الحمد لله على السلامة..وألف شكر لك ولجميع الأخوة ( سلطان البراق وفهد الشهري وسعود الغصن )

تستاهل أكثر أبو عبد العزيز
بارك الله فيك ماسوينا الا الواجب الأخوي
ومن واجبات المسلم على المسلم الوقوف معه في كل حالاته
1111111111
الله يعطيك الصحة والعافية .

وتستاهل كل خير .

الحمد لله على السلامة

ونبغى البشارة بالفروقات والدرجة المستحقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.