المعلمين محاربين ليش من الاعلام شوف الخبر من احدى الصحف

أكد الدكتور سامي السبهان مدير قسم الطوارى بمستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الاورام بجده لـ شمس أن قسم الطوارى أستقبل منذ مطلع الأسبوع الجاري الذي يتزامن مع الأختبارات النهائية العديد من الطلاب الذين يعانون الإجهاد والأرق . وذلك نتيجة التوتر والرهبة من الأختبارات خصوصاً الفترة الصباحية موضحاً أنه يتم التعامل معهم بإراحاتهم قليلا وإعطائهم العلاج اللازم .
لافتاً الى ان هناك حالات اخرى تصنع المرض وهدفها هو الحصول على إجازة مرضية ( على حد تعبيره) التي لاترغب في حضور الأمتحانات وكان السواد الأعظم فيها من المعلمين والمعلمات وبين مدير قسم الطوارى انه سرعان ما يكتشف امرهم من خلال إصرارهم على استخراج تقارير طبيه وأضاف بعد ان يتم الكشف عليهم يتضح ان اجراء فحوصاتهم طبيعية ومع ذلك يصرون على استخراج تقارير مرضية ولكن محاولاتهم تقابل بالرفض .
ورداً على سؤال شمس حول النسبة الحالات التي تحول الى قسم الطوارى خلاال ايم الاختبارات نتيجة المشاجرات التي تكثر في مثل هذه الايام بين الطلاب أوضح السبهان أن النسبة منخفضة جداًمقارنة مع بقية المواسم .

حرب من كل الجهات انا لله وانا اليه راجععون


مسكين يادكتور
قاعد تتوهم وتبحث عن الشهرة على حسابنا
ما اتوقع ان فيه موظف يروح للطوارئ عشان اجازة مرضية
الي يبيها تجيه لحد عنده وكله بالواسطة
مع اني اشك بان احد ياخذ اجازة في هذا الوقت
وقال ان السووووووووووواد الاعظم ياسبحان الله

اصبح المعلم ملطشة ومنشفة وكل حااااااااااجة

يمكن الصحفي عنده عقدة من التعليم ,,,,,,,,, تحس ان الخبر مركب لان مطوية شمس فيها ثلاثة عمال (صحفيين)
او محررين يلقطون اخبارهم من الانترنت
أصبحنا للأسف جدارا قصيرا يتسلقه اللي يسوى واللي ما يسوى والبركة في صحفنا .
لابد يكون للمعلمين لوبي اعلامي يتم اعداده وتنسيقه
ليخدم قضايانا
وياااااااااااااااااااااااكثر
المعلمين والمعلمات العاملين في وسائل الاعلام
لاتخف أخي الغالي..
بنو ليبرال والسذج يريدون ضرب البلاد من بوابة المرأة والتعليم فإن ضربتا منها فهل ستكون أمتنا قوية؟؟
التعليم بجميع اطرافه هو مادة دسمة للاعلام الخاوي لدينا ..

فالكثير من الجرائد لا يعنيها هموم المواطن اليومية ولهذا تلجأ الى اثارة المواضيع السخيفة والساذجة والتي يتضح من خلال صياغته الكذب والبهتان.

لكن من أمن العقوبة أساء الادب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.