المحكمة الإدارية تنقض قرار لتعليم عنيزة خاص بمعلم وتعيد له علاوته السنويه

"إدارية بريدة" تنتصر لمعلم وتعيد له "علاوته" السنوية

وجهت المحكمة الإدارية ببريدة إدارة التربية والتعليم بمحافظة عنيزة بإلغاء قرار حرمان معلم من علاوة سنوية.

وكان الأستاذ علي بن حمد الجبيلان قد تقدم بشكوى للمحكمة الإدارية يشتكي فيها إدارة تعليم عنيزة التي قامت بحرمانه من علاوة سنوية بسبب قيام مدير مدرسة عمير بن سعد الابتدائية التي يعمل بها بإعطائه درجة غير مرضي دون مستند نظامي بسبب عدم قيامه بأي زيارة صفية تجاه المعلم، مشيراً إلى أن هذا الحرمان يعتبر غير نظامي، مطالباً بإرجاع العلاوة السنوية مع تعويض مالي مناسب عن الأضرار المادية والنفسية التي تكبدها.

وكانت المحكمة الإدارية قد عقدت عدة جلسات خلال ثلاث سنوات ماضية حضرها المدعي ومندوب من وزارة التربية والتعليم وألغى القاضي في جلسة يوم الأحد الموافق 17/2/هـ قرار مدير تعليم عنيزة بحرمانه من علاوة سنوية، وأصدرت المحكمة تعليمات بإضافة درجة للمعلم وتعديل درجة الأداء الوظيفي للعام / من (غير مرضي) إلى (ممتاز ) وتعويضه مبلغ 10آلاف ريال نتيجة الأضرار المادية والمعنوية التي تكبدها من هذا القرار التعسفي.

وأشار الجبيلان المحكوم لصالحه بأن هذا الحكم سيكون دافعا معنويا ومحفزا له لبذل المزيد من الجهد والعطاء في عمله .


ألف مبرووك رجوع الحق لأصحابه ,, ويستــــاهل
ألف ألف ألف مبروك ,,,,,,,,, الله يوفقك وتستاهل .

اولا نبارك للاستاذ علي بن حمد

انتصاره على الوزارة وصدور حكم لصالحه

لكن هل نقول رجع حقه

اقتباس:
أصدرت المحكمة تعليمات بإضافة درجة تلي درجتة الحالية وتعديل درجة الأداء الوظيفي للعام / من (غير مرضي) إلى (ممتاز ) وتعويضه مبلغ 10آلاف ريال نتيجة الأضرار المادية والمعنوية التي تكبدها من قرار الحرمان

فقط لاغير عشرة الالف

كان بامكان القاضي تعويضه بقيمة مليون ريال على اقل تقدير

تعويض للمعلم

وتأديب للجهة التي يعمل بها المعلم

اللهم لا تردنا خائبين
الحمدلله حق ورجع له

وماضاع حق وراه مطالب

ياخوان بعض المديرات يستاهل قنبلة بوجهه

لاحول الله

احد يطي اداء وظيفي تحت الستين

الله أكبر

ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.