اللجنة الاعلامية والصمت الرهيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لابد ان يتحدث أحد أعضاء اللجنة الاعلامية عن أخر التطورات في قضيتنا فنحن ندعو الله سبحانه أن يجزيكم عنا كل خير ودعواتنا لكم بالتوفيق فلابد من خبر حتى نرتاح قليلاً فقد كثرت الأشاعات في الوقت الاخير
ولكم مني كل الشكر


عين الصواب 000 فلقد تعبنا من الاشاعات 000
المعلمون والمعلمات يعيشون بين مرحلة الترقب .. ومرحلة الإحباط بفعل الشائعات ..

عبر تواصل من اللجنة الاعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة لمتابعة قضية المستويات وعلى لسان رئيسها خالد الجعيد أن اللجنة الوزارية قامت برفع كامل توصيات اجتماعها نهاية الأسبوع الماضي إلى المقام السامي والذي سيبت في القضية وفقاً لتوصيات اللجنة الوزارية المكلفة بمعالجة القضية .
وأكد أحد المستشارين في وزارة التربية والتعليم والذي كان ضمن اللجنة التحضيرية المكلفة بالعمل على حصر بيانات المعلمين والمعلمات ورفعها إلى اللجنة الوزارية المكلفة بمعالجة قضية المستويات أن اللجنة التحضيرية رفعت إلى اللجنة الوزارية بكامل البيانات المتعلقة بتعديل مستويات المعلمين والمعلمات إضافة إلى كافة مطالبهم .
وأوضح المستشار بأن كامل ملف توصيات اللجنة الوزارية الآن لدى المقام السامي وأن الجميع يترقب ما سيتمخض عنه الأمر السامي الكريم في هذا الشأن ، مشيراً إلى أن ما ذكر في أحد المواقع الالكترونية مساء أمس بأنه ( لم يتم رفع محضر اللجنة التحضيرية إلى اللجنة الوزارية حتى الآن ) عارٍ عن الصحة تماماً ، لافتاً بأن كامل ملف توصيات اللجنة الوزارية الرئيسية تم رفعه للمقام السامي بناءً على التوجيه الكريم مطلع الأسبوع الماضي والذي أمر بدراسة الموضوع مرة أخرى خلال أسبوع وموافاة المقام السامي بما ينتج عن ذلك .
وحث المستشار الوزاري وسائل الإعلام واللجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة بمنتديات معلمي ومعلمات المملكة على التصدي لمثل هذه الشائعات التي كتبت من أشخاص غير مبالين بالقضية بتاتاً ، مبيناً أنه من الممكن أن يؤثروا بأخبارهم المغلوطة على مجريات توصيات القضية ، فالجميع يترقب قرار خادم الحرمين الشريفين حيال هذه القضية

لو عندهم اي خبر كان كتبوه هنا
لا تستعجل حيّل
أرجو من المراقبين التفضل علينا بإيقاف أي اشاعة عن قضيتنا لاننا تعبنا نفسياً ولاحول ولاقوة إلا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.