إلى أين يا وزارتنا الموقرة

هنيئا لكم أيها المجتمع هذا الحال الذي تود الوزارة أن توصل أبنائكم إليه . بالأمس بالمعلم واليوم برجال الأمن وغداً سوف ترى من يطرق عليك بابك من طلاب المدارس ليعبثوا بمنزلك . هذه نتائج قرارات ببغاوات الوزارة الذين ينادون بالتربية الحديثة التي تمنع العقاب وتخالف سنة نبينا في العقاب وتتبع النظريات الغربية التي انتجت مجتمعات غربية منحطة أخلاقياً , فهل يود مسئولوا الوزارة أن يصل بنا الحال إلى الإنحلال الأخلاقي والخلقي . إنهم ينادون بعدم أيذاء الطالب حتى بالنظرة ومتى كان العقاب والتربية الحازمة إيذاء . إن الايذاء هو ما يمارسه هؤلاء من الاعتداء على كل مايمثل النظام والالتزام وعلى كل ما يرمز الى السلوك الحسن . إن المشكلة عندنا في التنظير والذي لا يمت بصلة الى الواقع المرير في المدارس بل ويعاكسة مائة وثمانون درجة . أيتها الوزارة لقد أنتجت لنا مواطن يخرج على القانون فهل هذا هدفك ؟!! ولكن اقول سيري بخطاً حثيثة نحو الانحطاط .


تسأل الى اين

الى الحفره……

الا ان يوقع بك ارضااااااااوعندهااااااااادافع عن نفسك ……….
إلى الهاوية
وأخيرا خرجت الوزارة عن صمتها هذا اليوم
السلام عليكم
لافض فوك ، ولا عقك بنوك !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.