أطعموا المعلمين قبل أن يأكلوا الطلاب

أطعموا المعلمين قبل أن يأكلوا الطلاب: عنوان جد مثير.. وكتاب جد هام وعظيم، ذلك الذي نشره مكتب التربية العربي لدول الخليج.. متحدثاً بوضوح وتفصيل عن القيادة الناجحة في التعليم، وإني مع طول خبرتي في الميدان التربوي أؤكد كل الحقائق التي جاءت في هذا الكتاب المترجم عن الإنجليزية لمؤلفته (نيلا كونرز)، وقد قام بتعريب مادته التربوية العلمية الدكتور/ خليفة علي السويدي، والدكتور علي الهاشمي، وقد جاء التعريب على المستوى اللغوي اللائق بالتربية، فكراً وأسلوباً، وبالتعليم عطاءً وتجديداً..

العنوان ملفت للانتباه حقاً.. لكن المراد به غير ما قد يتبادر إلى الأذهان بيننا.. وهو أن المعلمين إذا لم يشبعوا مالياً سوف يأكلون الطلاب عن طريق الدروس الخصوصية.
هذا المعنى غير وارد.. لأنه لا وجود عندهم لهذه الدروس بالصورة البشعة التي هي عندنا في معظم بلدان الوطن العربي.. ولهذا تقول الكاتبة "سأكون راضية لو استطعت من خلال المعلومات التي سأعرضها في الكتاب الإسهام في تطوير القيادات التربوية – لجعلها أكثر إيجابية في تعاملها مع المعلمين، وهنا أحيي كل القيادات التي تهتم برعاية معلميها – إنها قيادات رائدة – وهي السر في وجود المدارس الناجحة في مجتمعنا".

هذه بعض النقاط التي احببت ان انقلها من مقال في جريدة الرياض للدكتور/ محمد بن أحمد الرشيد

الله يعلم من اللي كلا الوزارة وفركككككككككككك
فما رأيكم؟


جـــــــــــــزاك الله خير
اقتباس:
ابوعبودي
جـــــــــــــزاك الله خير

شكرا على مرورك

المعلمون لا يريدون من يطعمهم بل يريدون حقوقهم .
ومن يريدون الإطعام هم إولئك الذين تتسابقون على توظيفهم من خارج البلد .
وإلا فإبن البلد أبشر الوزير أنه أنقى وأشرف وأعف من أن يأكل الطالب تحت مسمى الدروس الخصوصية ، بل إنه يوفر الوسائل على حسابه الخاص ولا يألو جهداً في التدريس داخل الصف .
اقتباس:
المستوى الضائع
المعلمون لا يريدون من يطعمهم بل يريدون حقوقهم .
ومن يريدون الإطعام هم إولئك الذين تتسابقون على توظيفهم من خارج البلد .
وإلا فإبن البلد أبشر الوزير أنه أنقى وأشرف وأعف من أن يأكل الطالب تحت مسمى الدروس الخصوصية ، بل إنه يوفر الوسائل على حسابه الخاص ولا يألو جهداً في التدريس داخل الصف .

شكرا على مرورك
ياليته على كذا وبس

بند 105 وارثته الوزاره من باقي مخلفاته وسنوات والمعلمين والمعلمات يعانون من خططه الفاشله

اقتباس:
المستوى الضائع
المعلمون لا يريدون من يطعمهم بل يريدون حقوقهم .
ومن يريدون الإطعام هم إولئك الذين تتسابقون على توظيفهم من خارج البلد .
وإلا فإبن البلد أبشر الوزير أنه أنقى وأشرف وأعف من أن يأكل الطالب تحت مسمى الدروس الخصوصية ، بل إنه يوفر الوسائل على حسابه الخاص ولا يألو جهداً في التدريس داخل الصف .

انت اليوم ســــــيد الــــــخطبااااااااء

اكلتنا الوزارة
ولا وعينها قوية كمان
من دون ما يعطونا حقوقنا اصلا سبحان الله المعلم هنا لا يعطي دروس خصوصيه ولا يتقبها

اتمنى اعطائنا حقوقنا و شكرا لك يا كاتب الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.