تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » للرفع للأفادة عاجلاً

للرفع للأفادة عاجلاً

بسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم

الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى أَشْرَف الْأَنْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيِن وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَسَلِّم أَجْمَعِيْن ثُم أَمَّا بَعْد :

لَا أَشُك لِبُرْهَة مِن الْوَقْت أَن الْعَامِلِيْن فِي مَيَادِيْن الْتَّرْبِيَة وَالْتَّعْلِيْم ( الْعَام ) يَلْمِسُون بِأَنْفُسِهِم مَدَى الْإِنْفَاق الْحُكُومِي لِحُكُومَة خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن عَلَى الْتَّعْلِيْم بِسَخَاء لَا نَظِيْر لَه جَاوَز التَّوَقُّعَات وَالارّهَاصَات حَتَّى تِلْك الْتِي وَضَعَتْهَا خُطَّة الْتَّنْمِيَة الْحَالِيَّة لِلْنُّهُوْض بِالْتَّعْلِيْم عَالِيَا ..

إِن مِن الْإِنْصَاف وَالْعَدْل أَن نَّقُوْل بِرَأْس مَرْفُوْع أَنَّنَا مِن أَعْلَى وأكثر الْدُوَل فِي الْعَالَم إِنْفَاقَا عَلَى الْتَّعْلِيْم وَبِنْيَتُه التَحَتِيْه وَالْتَّقْنِيَة الْمُوَائِمَة لِّمُتَطَلَّبَات الْمَرْحَلَة الْحَالِيَّة مِن الْتَّطَوُّر الْمُذْهِل الَّذِي يَشْهَدُه الْعَالَم بِأَسْرِه ..

بَيْد أَنَّنَا نَلْمَس بِشَكْل وَاضِح أَن الْوِزَارَة مَع احْتِرَامِي الْشَّدِيْد لِلْعَامِلِيْن فِيْهَا كَافَّة عَلَى جُهُوْدِهِم إِلَا أَنَّهُم لَا يَرْقُوْن لطُمُوحَاتِنا وَأظن ولَا لطَموحَات قِيَادَتِنَا فِي أَدَاء الْعَمَل الْتَّرْبَوِي مِن الْوِزَارَة وَبِالتَّالِي مِن الْمَيَادِيْن كَافَّة عَلَى مُسْتَوَى بَلَدِي الْحَبِيْب ( الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة ) فَالَّذِي يُمْعِن النَّظَر يَجِد تَبَايُن فِي الْقْرَارَت الَّتِي تُلَامِس الْمَيْدَان وَذَهَاب لَّلجَوَانِب الْإِعْلامِيَّة الَّتِي تُرَكِّز عَلَى الْمُؤْتَمَرَات وَالاحْتِفَالَات عَلَى حِسَاب الْجَوْدَة فِي الْمَيْدَان فَنَحْن مَع كُل الْأَعْمَال الَّتِي تَقُوْم بِهَا الْوِزَارَة وَنُشَاهَدَهَا عَلَى صَفَحَات الْجَرَائِد لَا نَلْمِس ذَلِك عَلَى أَرْض الْوَاقِع الْتَّرْبَوِي فِي مَدَارِسِنَا وَعَلَى أُسْلُوْب الْتَّعْلِيْم الَّذِي يَتَلَقَّاه أَبْنَاؤُنَا ..
لِمَاذَا نَرَى هَذَا الْتَّخَبُّط الَّذِي يُدَلِّل دَلَالَة وَاضِحَة عَلَى الْعَشْوَائِيَّة الَّتِي تَعِيْشُهَا الْوِزَارَة وَعَلَى سَبِيِل الْمِثَال :
1) دَمْج الادَارَات الْتَّرْبَوِيَّة فِي الْمَنَاطِق ( بَنِيْن ، بَنَات ) تَحْت إِدَارَة وَاحِدَة وَنَحْن نَقُوُل لَا بَأْس لَو أَن الْمَدِير وَاحِد وَتَتْرُك الْأَقْسَام وَالادَارَت تَعْمَل بِإِنْفْرَاد مِن أَجْل انْسِيَابِيَّة الْعَمَل وَرَفَع مُسْتَوَى الانْتَاج بَل لَو بَقِيَت عَلَى الْتَّقْسِيْم الْسَّابِق لَكَان أَفْضَل بَدَلَا مِن الْمَرْكَزِيَّة الْحَالِيَّة فَالوِزارَة تَدَّعِي أَنَّهَا تُحَارِب الْمَرْكَزِيَّة فِي الْرِّيَاض وَلَكِنَّهَا تُكَرِّسُهَا فِي الْمَنَاطِق الْرَّئِيْسِيَّة وَمَن وِجْهَة نَظَرِي أَن هَذَا الْقَرَار غَيْر مَدْرُوْس بِتَمَعُّن وَإِنَّمَا كَان مُتَسَرِّعا فِيْه عَلَى مُسْتَوَى الْفِكْرَة و الْتَّنْفِيْذ .
2) الْنِّظَام الْمَرْكَزِي لِلْنَتَائِج مَا هُو إِلَّا عِبْء مَادِّي وَوَظِيفِي لِّلْوَزَارَة وَالْمَدَارِس وَلَو أَنَّه اقْتَصَر عَلَى طُلُاب الْثَّالِث الْثَّانَوِي لَكَان أَنْفَع مَع أَنِّي لَا أَفْهَم مَا جَدْوَاه وَالْأَسْئِلَة وَالْتَّصْحِيْح وَالْنَّتَائِج مِن المَدَارِس ؟؟؟
3) تَعْيِيْن الْقِيَادَات الْتَّرْبَوِيَّة لَا عَلَى مُسْتَوَى الْوِزَارَة وَلَا عَلَى مُسْتَوَى الادَارَات الْتَّعْلِيْمِيَّة لَا يُعْتَمَد عَلَى أُسُس تَرْبَوِيَّة دَقِيْقَة فَمِن حَيْث المُؤَهِّلات قَلَّمَا تَجِد قِيَادِيا تَرْبَوِيَّا ( بِمَؤهَل تَرْبَوِي أَكَادِيْمِي ) مِن رَأْس الْهَرَم حَتَّى أَصْغَر الْإِدَارَات وَقِس عَلَى ذَلِك شَهَادَات الْتَّرْبِيَة الْمَدْفُوعَة الثَّمَن مُسْبَقَا وَهَذَا يُعَمِّق الْهَوّة بَيْن الْعَمَل الاداري وَالْتَّرْبَوِي عَلَى حَد سَوَاء وَمِن هُنَا فَأَنَا لَسْت ضِد شَخْص أَو مَجْمُوْعَة بِعَيْنِهَا بِقَدَر مَّا أَوَد أَن تَكُوْن هُنَاك آَلِيَّة وَاضِحَة بِشَكْل تَرْبَوِي تَسِيْر بِرُؤْيَة تَرْبَوِيَّة وَطَنِيَّة وِفْقَا لِمَبَادِئ سِيَاسَة الْتَّعْلِيْم الْسُّعُوْدِيَّة بَعِيْدَا عَن الْفِئَوِيّة وَالْرِّؤى الْشَّخْصِيَّة البَحْتِه .
4) فِيْمَا يَتَعَلَّق بِالْمُعَلِّم لِمَاذ لَا يَأْخُذ حُقُوْقِه وَلِمَاذَا لَا يَكُوْن لِّلْوَزَارَة دَوْر مَلْمُوس وَشَفَّاف وَوَاضِح فِي هَذَا الْصَّدَد فَكَم مِن الْمَشَارِيْع الْهُلْامِيَّة لِّلْوَزَارَة مُنْذ عَام 1416 هـــ حَتَّى الْيَوْم وَصَرَف عَلَيْهَا عَشَرَات المِلْيَارَات لَم تَتَنَازَل الْوِزَارَة عَن شَئ مِنْهَا مُقَابِل الْنَّظَر لِوَضْع الْمُعَلِّم لَيْس عَلَى عْلاوَات إِضَافِيَّة وَلَا مِنَح أَكَادِيْمِيَّة بَل عَلَى حُقُوْقِه الْمُهْدَرَة وَالْمَسْلُوْبة وَلَوْلَا الَلّه تَعَالَى ثُم تَدْخُل كَرِيْم شَهْم مِن خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن قَبْل عَامَيْن وَإِلَّا لَكَان 70 إِلَى 80 % مِن الْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات عَلَى مُسْتَوَيَات وَظِيْفِيَّة أَقُل مِن المُستُحقة نِظَامَا وهي ــ أعني وزارة التربية ــ لم تستح من المعلمين والمعلمات ـــ وهم يطاردونها أمام أبواب المحاكم بحثاً عن بصيص أمل لعودة شيء من حقوقهم وَإِلَى الْيَوْم مَا زِلْنَا نَسْمَع بِمَظْلُوْمِيَات وَحُقُوْق مُهْدَرَة عِيَانَا بَيَانَا لِبَعْض مَن مُعَلِّمِي وِمْعَلّمات وَزَارَة الْتَّرْبِيَة وَالْتَّعْلِيْم وَهُم وَلِلْأَسَف مَا زَالُوا عَشَرَات الْآَلَاف ..
وَمَاذَا قَدَّمَت الْوِزَارَة مِن جَهْد مَلْمُوس فِي مُكَافَحَة الْعُنْف فِي الْمَدَارِس عَلَى مُسْتَوَى الْطُّلاب وَالْمُعَلِّمِيْن فَبَعْض الْطُّلاب تَجَاوَزُوْا كُل الْحُدُوْد الْلَّازِمَة وَالْلَّيَاقَة الْمَطْلُوْبَة مِنْهُم كَطُلاب وَفِي الْمُقَابِل مِن بَعْض الْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات الْغَيْر مُبَالَيْن أَو الْمُقَصِّرِيْن ،، كُل هَذَا يَحْدُث فِي غِيَاب وَاضِح للَوَائِح وَالْأَنْظِمَة الْحَازِمّة وَلَا ضَيْر لَو أَن الْوِزَارَة الْمُوَقَّرَة اشْتَرَكَت مَع وَزَارَات أُخْرَى كَالدَّاخَلّيّة لَبَحْث الْأَسْبَاب وَالْحُلُول الْفَاعِلَة وَالْمَنْطِقِيّة لِهَذِه الْظَّاهِرَة الَّتِي أَخْشَى أَنَّهَا الْسَّبَب فِي تُفْلِت كَثِيْر مِّن الْشَبَاب عَلَى الْقِيَم وَالْأَنْظِمَة وَالْآدَاب وَالْأَعْرَاف الْدِّيْنِيَّة وَالْعُرْفِيَّة بَدَلَا مِن وُقُوْفِهَا مَكْتُوفَة الْأَيْدِي بِعُقُوْبَات هَامِشِيَّة أَوَالنَّظُر بِعَيْن لَا تَرَى وَأَذِّن لَا تُسْمِع !!!
5) أَلَيْس الْأَجْدَر بِالَّوِزَارَة أَن يَكُوْن لَهَا اسْتِرَاتِيْجِيَّة وَاضِحَة وَثَابِتَة مُنْبَثِقَة مِن سِيَاسَة الْتَّعْلِيْم فِي الْمَمْلَكَة لَا تَتَغَيَّر بِتَغَيُّر الْأَشْخَاص وَلَا تَتْلُوْن بِتَلَوِّن الْرُّؤَى الْشَّخْصِيَّة فَمَثَلَا خِلَال تِسْع سَنَوَات وَمُنْذ دَمْج الرِّئَاسَة الْعَامَّة لِتَعْلِيْم الْبَنَات فِي وِزَارَة الْمَعَارِف عَام هــ كَم مَرَّة دُمِجَت الْإِدَارَات وَفُصِّلَت فَفِي الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى دُمِجَت ثُم فُصِّلَت فِي عَهُج الدُّكْتُوْر الْعَبِيْد ثُم دُمِجَت الْآَن وَلَو أَن الْوِزَارَة كَانَت تَسِيْر بِرُؤْيَة مُمَحَّصَة وَّدَقِيْقَة وَنَّابِعَة مِن دِرَاسَات مُسْتَفِيْضَة لِّمَا كَانَت هَذِه الْعَشْوَائِيَّة وَالِلَخَبْطَات ..
6) قَبْل يَوْمَيْن طَالَعَتْنَا الْصُّحُف بِخَبَر مُفَادُه أَن الْوِزَارَة تَدْرُس أَسْبَاب الْتَّقَاعُد الْمُبَكِّر لِلْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات وَهَذَا لَا يَحْتَاج لِدِرَاسَة إِلَّا إِن كَانَت الْوِزَارَة لَيْسَت مَعْنِيَّة بِمَا يَدُوْر فِي الْمَيْدَان ،، مَدَارِس بَعِيْدَة ،، عَمِل شَاق ،، أَنْصِبَة مُرْتَفِعَة ،، بَعْض الْدُّفْعَات حُقُوْقَهُم الْمَالِيَّة مَنْقُوْصَة ،، حَوَافِز مَعْدُوْمَة ،، سُلُوُّكِيَات الْطُّلاب ،، سُوَء مُعَامَلَة بَعْض الْإِدَارَات وَالْإِدَارِيِّيْن فِي الْوَزَارَة وَالْإِدَارَات لِلْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات ،، عَوَارِض صَحّيّة ،، لَيْس هُنَاك تَأْمِيْن صَحَّي وَلَا بَدَل سَكَن كَبَقِيَّة الْمِهَن الْأُخْرَى كَالشْرَكَات وَالْمِهَن الصَّحّيّة وَغَيْرِهَا ،، حتى
مكتب أو غرفة للمعلمين بشكل لا ئق لا تجدها في أكثر مدارس البنين والبنات ..
نَظْرَة الْمُجْتَمَع لِلْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات ،،

بَقِي أَن أَقُوْل أَن الْكَثِيْر مِن الْمُعَلِّمِيْن وَالْمُعَلِّمَات وَالْمُوَاطِنِيْن رُبَّمَا لَم يَبْلُغْهُم أَن الْوِزَارَة لَدَيْهَا ( اسْتِرَاتِيْجِيَّة لِلْتَّعْلِيْم حَتَّى عَام 1444هــ ) وَلَا أَدْرِي إِلَى الْآَن لِمَاذَا هَذَا الْرَّقْم لِمَاذَا لَم يَكُن حَتَّى عَام 1450 أَو 1445 حَتَّى نَفْهَم أَن الْخُطَط الاسْتِرَاتِيْجِيَّة تَكُوْن هَكَذَا وَلَكِن رُبَّمَا هَذَا الْرَّقْم أَكْثَر تَمَيَّزَا وَبِالتَّالِي أَكْثَر جَذْبَا لِلْإِعْلَام وَالانْتِبَاه ،، وَمَا الَّذِي تَحْمِلُه هَذِه الِاسْتِرَاتِيْجِيَّة إِذَا مَا عَلِمْنَا أَن هَذِه الِاسْتِرَاتِيْجِيَّة تَحْتَاج أَوَّلَا تَهْيِئَة لمَيَّادِين الْعَمَل الْتَّرْبَوِي وَاقْتِنَاع مَن الْعَامِلِيْن وَتَشْجِيع وَتَحْفِيز لِلْطَّالِب وَالْمُعَلِّم وَالْأَسِرَّة وَهُو مَا لَا نَرَاه مَوْجُوْد الْآَن وَقَد مَضَى مِن عُمُر هَذِه الِاسْتِرَاتِيْجِيَّة مَا مَضَى وَالْأَكثّرِيّة لَم تَسْمَع بِهَا ؟؟

أُرِيْد أَن أَسْأَل أَوَلَيْس الِاجْتِهَاد فِي أَنّجَاح ( مَشْرُوْع الْمَلِك عَبْدِاللّه لْتطوِيّر الْتَّعْلِيْم ) أَوْلَى مِن كَثِيْر مِن مَشَارِيْع الْوِزَارَة الْحَالِيَّة خُصُوْصَا وَأَن مَلِيْكِنَا الْمُفَدَّى أَيَّدَه الْلَّه تَعَالَى وَحِفْظِه قَد دَعَم هَذَا الْمَشْرُوْع قَبْل أَن يَبْدَأ بِتِسْعَة مِلْيَارَات إِضَافِيَّة ،، لِمَاذَا تَضَع وَزَارْتِنا الْمُوَقَّرَة نَفْسَهَا أَمَّا إِزْدِوَاجِيَّة وَتَشْتِيت ..

أَرْجُو مِن الْلَّه تَعَالَى أَن يُسَدِّد وَيُعَيِّن خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن وَنَائِبَيْه لِمَا فِيْه صَلَاح الْبِلَاد وَالْعِبَاد وَأَن يَرْزُقُهُم الْبِطَانَة الْصَّالِحَة الْنَّاصِحَة وَأَرْجُوْكُم إِخْوَانِي الْدُّعَاء ثُم الْدُّعَاء لِوَالِدِنَا أَبُو مِتْعِب وَالأَمِيرِين سُلْطَان وَنَايِف فَهُو حَق لَهُم عَلَيْنَا ،، وَدُمْتُم فِي رِعَايَة الْمَوْلَى تَعَالَى وَحِفْظِه ،،،،
الموضوع منقول من مدونة عسير للعضو المميز عربي سعودي


الكاتب لا فض فوه وصدق فيم قال ولامس جروح التربويين وحس بمعاناتهم وليت وزارتنا الموقرة تنتهج النهج ذاته ………… والناقل له الشكر
موضوع جميل جدا وشامل
لكن اختصارا للوقت اقول لك ان الامر اوكل لغير اهله
موضوع جميل والكلام جميل لكن اغلب التسائلات لها اجابات نراها في الميدان …كل وزير يترأس الوزاره يغير جميع الخطط السابقه ويبدأ باصدار قرارات جديده بمعنى ( انا اختلق قرارات واغير نهج اذا انا موجود )
هل سمعت ان وزير ابقى على خطط الوزير السابق !

موضوع التعليم وسياسته …في الماضي كان جميع الوزارء في الدولة من المواطنين وكان التطوير بطئ بسبب ان الوزير ليس له جميع الصلاحيات في نقل التعليم نقله نوعيه … اما الان الصلاحيات عن وزير يستطيع التغيير …ولكن للاسف التغيير الى الاسواء ..فلا ارى ان واقع التعليم يبشر بخير ….

الوزارة خاج التغطية

ناسف للأزعاج

لا حقوق ولا إصلاح

بدون تغيير الوزير الحالي

اقتباس:
تربوي مبدع
لا حقوق ولا إصلاح

بدون تغيير الوزير الحالي

و أضف معهم حاشيته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.