أولاً : شرط التوفل أو الأيليس للتخصصات ( المدير الوكيل التربية الإسلامية اللغة العربية الإجتماعيات ) ليس له علاقة بالدول وإنما على حسب إدارتك التعليمية فبعض إدارات التعليم طلب منها في بعض هذه التخصصات التوفل والإيليس وطٌلب منها بدون توفل وأيليس
وبعض إدارات التعليم طلب منها في هذه التخصصات التوفل أو أيليس فقط
وبعض إدارات التعليم طٌلب منها في هذه التخصصات بدون توفل وأيليس
ثانياً : جميع التخصصات العلمية مطلوب لها التوفل أو الأيليس
ثالثاً : المشرفين ليس لهم إيفاد هذه السنة
رابعاً : اللغة الإنجليزية ليس لهم إيفاد هذه السنة
خامساً : حجبت جميع التخصصات لدولة البحرين ماعدى التربية الخاصة
سادساً : حجبت جميع مدارس الدول الصديقة
غانا وبوركينافاسو والنيجر والسنغال وجزرالقمر وجزرالمالديف والمعاهد والجامعات الأندونيسية
سابعاً : لابد من تعبيئة النماذج ومن ثم تقديمها للمدير وهو بدوره يتواصل مع المشرف وإدارة التعليم لإكمالها
ثامناً : هناك إدارات تعليم كان لها نصاب الأسد من جميع التخصصات سواء بتوفل أو الأيليس أو بدونها مثل الرياض وجده والشرقية والمدينة المنورة ومكه والأحساء وعسير وجازان والطائف والقصيم
وبعض إدارات التعليم لم يحالفها الحظ في بعض الإحتياجات
تاسعاً : صعوبات التعلم لم يطلب لها التوفل أو الأيليس
عاشراً : المقصود بجوانب القيادة في العمل
أساليب العمل في القيادة التي يمارسها المدير وقدرته على أدارة الامور
نتمنى للجميع التوفيق ،،،،
ولكن لاأعلم لماذا من وجهة نظري الشخصية (عنصر المفاجأة) بخصوص موضوع التوفل؟
أليس من المفترض أن تكون هناك ألية معروفة لدى الجميع من أول العام ؟ ومن خلال تلك الألية يقوم المعلم بتجهيز ملفه
فالجميع يعمل ومن بداية العام على مواطن الضعف في ملفه بحضور الدورات والحاسب الآلي واللغة الإنجليزية ثم يفاجئ بنهاية المطاف
بشرط تعجيزي وبوقت ضيق .
اشكرك مرة أخرى متمنياً للجميع التوفيق لما يحبه ربنا ويرضاه
وكتب الله الخيرة لجميع المتقدمين
يعني بماذا تنصح من ليس لديه توفل او ايليس يقدم ملفه أو يريح راسه هذا العام ويستعد للعام القادم باختبار توفل او ايليس ؟
لأن الكثير اصبحوا في حيرة من أمرهم
أما مسألة قبول التقديم بدون توفل أو الأيليس فيما يشترط له فلا يمكن ،،،
وكذلك المناطق التي ليست من ضمن المناطق التي يحق لمعلميها التقديم لأننا بتعليم الباحة
حتى اللحظة لم يصل التعميم للمدارس
وأما عدد إحتياج الدول فلا تذكر كما جرت العادة ،،،