نقاش المعلمين والمعلمات حول المنهج المطور ومدى فاعليته ..
في هذا الموضوع اللذي اتمنى تثيته من قبل الاداره الموقره ,, وذالك من اجل البحث في مدى ملائمه المنهج المطور , لمستوى طلاب وطالبات هذه المرحله من الناحيه .. الثقافيه , والزمنيه المحدده
……………..
وليسمح لي الجميع ان اطرح مااراه في هذا الموضوع ,
1ـ فقد لاحظت زخم هائل من المعلومات وتفرعات كثيره في الدرس الواحد بشكل غير مترابط (او بالاصح غير مفهوم بالنسبه للطالب )
فهو لم يعتد في سنوات تعليمه الماضيه على هذه القفزه في آليه التعليم ودسامة معلوماته
2 ـ الوقت المفروض في شرح هذا المنهج غير كافي ( حصتان في الاسبوع والمطالبه من المعلمين إعطاء صغير ماورد قبل كبيره )
3 ـ نحن هنا لاننكر انه فيه محاسن ولكننا نعترف ان فيه عيوب كذالك , فمثلا لو كان المنهج مخصص لمواضيع علميه تلامس الحياة اليوميه , وتفيد الطالب في حياته المستقبليه ( عن تركيب الجسم , عن الامراض وطرق الوقايه ) لكن ذالك افضل , خصوصا ان نصف الطلاب سيتخصصون في القسم الادبي , او الشرعي
والصف الاول كما هو معروف تدرس فيه المواد بشكل عام وعندما يحدد الطالب هدفه , وقتها نسطيع ان نطرح عليه المواضيع الموجوده في المنهج المطور وزياده , فهو تخصص اختاره في حياته ..
فماذا يستفيد ذالك الطالب من تصنيف ارسطو , او من تركيب الطلائعيات , والفطريات الغرويه
في حياته المستقبليه ..
ولايعني قولنا بالطبع اننا ضد التطور ( حاشا ان يكون هذا مقصدنا ) ولكن لابد ان يدرس من جميع الزوايا ,
لذالك ارى ( رأي شخصي ) , ان مواضيع الصف الاول المطروحه على ساحه التعليم بثوبها المطور تحتاج إلى تعديل فيقص من ذالك طول محتواه حتى يستطيع المعلم ان يمشي به دون عثرات , كما يحتاج ذالك الثوب المطور إلى تزينه بمواضيع تلامس يوميات الطالب اللذي ينوي تغير دربه عن المسار العلمي ..
في جعبتي الكثير ولكن اترك القلم لم يجيد فن الحوار , حتى نصل إلى درب متفق عليه ,عله يغير من واقع الامر شئ ..
[/align]
لاحظت ان الكل يحب التطوير لكن اطور في كل النواحي مو اطور منهج واترك الجوانب الاخرى يعني تركت الحصتان كما هما التي لاتكفي لدرس واحد من من كثرة المعلومات والتجارب العملية والاستهلالية .وعدد الطالب 40 واكثر على مين نلحق. ومعامل ماهي مجهزه واراق عمل واوراق تجارب ويامعلم صور على حسابك مافيه ميزانيه وملف انجاز للطالب وملف لكل مجموعة . وتجارب وادوات غير موفرة .ما اقول الا لاحول ولا قوة الابالله