لكل من يريد أن يعمل ويتوظف منكم .. يوماً
لا تفكر
أن
تكون
معلماً…مهما كانت الظروف…إلا في حالة واحدة..وهي تغيير سياسة الوزارة مع المعلم على وجه الخصوص..
حينما تغير الوزارة طريقتها ومنهجها مع التعامل مع أهم شخصية هي قائمة عليها(نعم فلولا المعلم فما فائدة الوزارة عن بكرة أبيها)..نعم المعلم هو الذراع الميداني للوزارة..ولكن للأسف الوزارة تريد بتر هذا الذراع…
نصيحة .. لا تفكروا بالتعليم ..مالم تعزز الوزارة مكانة المعلم.. كمربي لأجيال الأمة..
نصيحة.. لا تفكروا بالتعليم.. مالم يبحث أمر كادر التعليم وتقديم كل ما يليق بمعام الأجيال..
لا تفكر
أن
تكون
معلماً…مهما كانت الظروف…إلا في حالة واحدة..وهي تغيير سياسة الوزارة مع المعلم على وجه الخصوص..
حينما تغير الوزارة طريقتها ومنهجها مع التعامل مع أهم شخصية هي قائمة عليها(نعم فلولا المعلم فما فائدة الوزارة عن بكرة أبيها)..نعم المعلم هو الذراع الميداني للوزارة..ولكن للأسف الوزارة تريد بتر هذا الذراع…
نصيحة .. لا تفكروا بالتعليم ..مالم تعزز الوزارة مكانة المعلم.. كمربي لأجيال الأمة..
نصيحة.. لا تفكروا بالتعليم.. مالم يبحث أمر كادر التعليم وتقديم كل ما يليق بمعام الأجيال..
حقاً إن شعوراً بل سيلاً من الألم نختزله في دواخلنا كمعلمين…
فلقد وضعتنا وزارتنا أمام التيار..وسلبتنا كل شيء حتى (المجاديف) كي ننقذ أنفسنا ..رهنتها الوزارة في مستودعاتها..وحفظت بقرارات ظلمت المجتمع قبل المعلم…
لقد أصبح المعلم..(ملطشة ومسخرة)وأصبحنا كمعلمين نعتمد على حسن تربية الأهل للتعامل مع الطلاب..فإن ثبت سوء سلوك الطالب..اصبحنا لا نستطيع التعامل معه..لإختزال كل الصلاحيات لدى الوزارة..
لقد اصبح المعلم كمن يتحدث أمام طلابه..ويداه موثوقتان خلفه..فقط عليه أن يتكلم..دونما خروج عن النص…وعجبي
تصريح:
أحسن الله عزاءكم في في شخصية المعلم …