تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من اقوال الصحف ليوم الاحد

من اقوال الصحف ليوم الاحد

استحداث 9 آلاف وظيفة إدارية لحل أزمة خريجات معاهد المعلمات

<a rel="nofollow" href="http://javascript: newWindow=openWin('PopUpImgContent0412270243.htm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,location=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBars=0,resizable=0' ); newWindow.focus()” target=”_blank”>
محمد الزهراني، عبد الهادي الربيعي ـ الطائف
تعكف لجنة ثلاثية من وزارات المالية والتربية والتعليم والخدمة المدنية، على دراسة أوضاع أكثر من 9 آلاف معلمة على قوائم خريجات معاهد المعلمات في مختلف مناطق المملكة، كانت قد حرمتهن الخدمة المدنية من المفاضلة على الوظائف التعليمية منذ أكثر من ثلاث سنوات. وتحاول اللجنة الثلاثية حصر العدد الفعلي لخريجات المعاهد الباقيات من دون وظائف في مختلف المناطق منذ إغلاق تلك المعاهد في العام 1418هـ. وتهدف اللجنة، بحسب مصادر «عكاظ»، إلى إيجاد حلول تكفل فرصا وظيفية لخريجات معاهد المعلمات مستقبلا في وظائف إدارية داخل مدارس وزارة التربية والتعليم المنتشرة في مختلف المناطق. وتشمل الوظائف المقترح إتاحتها للخريجات: مشرفات، ومراقبات مدارس، ومشرفات مقاصف مدرسية، ومشرفات حضور وغياب، وإدخال بيانات المدرسة، وملاحظة مدرسية. ومن المقرر أن تناقش اللجنة أنظمة الخدمة المدنية في هذا الخصوص، ووضع الآلية التي تكفل قصر الوظائف المدرسية الإدارية على خريجات معاهد المعلمات، وتحديد البنود الوظيفية لذلك، وفق لوائح الخدمة المدنية. يشار إلى أن عدداً كبيراً من خريجات معاهد المعلمات شغلن العام الماضي وظائف على بند محو الأمية للمرة الأولى منذ عشرات السنين، غير أن قرار وزارتي التربية والخدمة المدنية بإلغاء بند محو الأمية تسبب في تسريح عدد كبير منهن، ما دفعهن إلى المطالبة بتوظيفهن أسوة بخريجات البكالوريوس، واللائي اقتصر القبول عليهن في الوظائف التعليمية التي يتم الإعلان عنها من وزارة الخدمة المدنية سنوياً. وتطالب المعلمات بتعويضهن عن الفترة التي قضينها في مجال التدريس أثناء عملهن ضمن بند محو الأمية، وتقدير ذلك لهن، وهو الأمر الذي أفضى إلى تشكيل لجنة لدراسة أوضاعهن واستحداث وظائف لهن داخل المدارس، تناسب ما يحملن من شهادات علمية، ولاسيما أن نظام الخدمة المدنية الجديد يقتصر في قبول التعيين في الوظائف التعليمية على حملة شهادة البكالوريوس.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد وعدت طالبات معاهد المعلمات عندما التحقن بتلك المعاهد بالعمل ضمن معلمات الوزارة في مدارسها، وذلك منذ ما قبل 1404هـ حتى قامت بإغلاقها مناطقياً بالتدريج بين العامين 1415/1418هـ


اللهم فرج هم المهمومين
السلام ُعليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

تعلمون يحفظكم الله حال أبنائكم المعلمين وبناتكم المُعلمات جراء عملهم دون مستوياتهم الوظيفية التي يستحقونها وفقاً لأنظمة الدولة أعزها الله وذلك مُنذ ما يزيد عن 12 عاماً ، وما سببه ذلك من حالات نفسية سيئة وإحباط كان له الأثر السلبي على سير العملية التعليمية بشكل عام ، ولعلمكم واطلاعكم فيما سبق عن هذه القضية وجه مقامكم الكريم بتشكيل لجنة من ستة وزراء من أجل مُعالجة القضية من كافة الجوانب وبأفضل السُبل ، وعند تفضلكم رعاكم الله بإحداث أكثر من 204 آلاف وظيفة جديدة وذلك من أجل تعديل مستويات المعلمين والمعلمات أعلنت وزارة التربية والتعليم عن آلية تحسين لا تُحقق علاج القضية من كافة الجوانب إضافة إلى أن تلك الآلية التي لم تُعالج قضية المستويات والدرجة والفروقات ستُفرز قضية وظيفية مالية جديدة ستتفاقم مع مرور الوقت .

نرجو منكم والدنا العزيز .. ملك القلوب ، توجيه من يلزم بتغيير هذه الآلية وتنفيذ ما جاء في توجيهكم الكريم القاضي بمُعالجة القضية من كافة الجوانب بما يُحقق ويضمن إعطائنا حقوقنا الوظيفية من درجة مُستحقة وفروقات مالية عن السنوات الماضية إضافة لاحتساب سنوات البند 105 والتي لم تُقرها وزارة التربية والتعليم ضمن آلية نتائج اللجنة الوزارية التي وجهها مقامكم الكريم بمُعالجة القضية من كافة الجوانب وبأفضل السُبل .

حفظكم الله ورعاكم وسدد على طريق الخير خُطاكم

والسلام ُعليكم ورحمة الله وبركاته .

تم إضافته يوم الأحد 12/04/ م – الموافق 17-4- هـ الساعة 12:42 صباحاً

وفقكم الله
الله يعيين على هالوزارة التي لا تسمع ولاتفقه
بارك الله فيك
الله المستعان
هذا الكلام ولا بااااااااااااااااااش
واتمنى من جميع المعلمين والمعلمات التزام الصبر ، وعدم الاستعجااااااال ، وان قضيتنا وانا اخوكم وااضحة وما يبيلها عك وعجن ، وانه لا محاله – باذن الله – ان الدرجة المستحقة جاية ، والفروقات .. وهناك اشاعات تقول ان هناك بشرى سارة للمواطنين عند عودة ولي العهد الامير سلطان بالسلامة ،، وتفائلوا بالخير تجدوه …
ودمتـــــــــــــــــــــ*****%%%%%%ــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــم سالمين
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.